ضربت لغتي ببعض لهفتي
فانحنت نبوءتي ميلا
لا صوت قيظ ٍأمـرُّ بجوفه يطري
ولا ظهر قصيدتي..
ينثني.. مصقولا
سيري على لغتي المقيتة شمعة ً
ثم ارقصي.. خلف الغروب..
وحرِّري التأويلا..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
مفارقة هائلة ..
بعضهم يرى في كثافة المشاهدات عاملاً يرصد النجاح ..
حتى لو كان موضوعه غائصاً في بركة من عقم الجدال !
طيب ماذا نقول عن المشاهدات الكثيفة للكلمة النقيّة ..
الكلمة التي تعبّر عن أرقى حالات الإنسان وهي مشاعره ..
أختي الغالية العنود شكراً لأنكِ هنا .. كل تقديري ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 527 (1 من الأعضاء و 526 زائر)
تعليق