جزاك الله خيراً ،
و دايمة إن شاء الله ،
و ما قصرتِ .
تدرين ما كنت أطيق قهوتنا إلى الكلية ،
فكنت أقول "بس" من أول فنجان و حتى قبل ما أشربه ،
و أحس شوي بتجيني قرصة حارقة من أختي الكبرى تحت الفخذ لولا تسليم الله،
أناظره باستعطاف
ودي أهمس بنفس شعوري منذ الصغر " بس...مافيها سكر!". طبعاً اضطررت إلى شربها منذ دخولي الكلية، حينما بدأت أحتاج السهر كثيراً . و ربما ...
أتجرعها الآن كما يتجرع رياضي الماء في سباق مارثون في عز الظهيرة . < أبالغ ترى .
تعليق