أنا لستُ أبكي إنها أمواجي
تعلو فيغرقُ في المدى حلاِّجي
أنا لستُ أبكي ثمَّ مهرٌ في دمي
يجري ويرفضُ لعنةَ الأسياجِ
يحتلّني وجهٌ لحواءَ التي
هبطتْ لتَبْلغَ قمَّة المعراجِِ
بعضي زليخةُ إن يراودها الهوى
وتبتُّل العذراءِ في أمشاجي
علَّقتُ أحلامي بريشة هدهدٍ
فتمثلت بلقيسُ خلفَ زجاجي
حتّام تنزفُني شفاهُ قصيدتي
وتمرُّدُ الأوراقِ في أدراجي
حتّام أصدحُ في سماءٍ ُنونُها
محكومة بشريعة الأرتاج
طُوفانُ روحي لا حدودَ تحدهُ
وسفينتي تمضي بلا أزواجِ
لا عصمة السفن التي أجريتها
بيدي، وإن غَرِقتْ بليلٍ داجِ
فبأي ذنبٍ تُستباح محابري
وبأي ذنبٍ يطفئون سراجي
تعلو فيغرقُ في المدى حلاِّجي
أنا لستُ أبكي ثمَّ مهرٌ في دمي
يجري ويرفضُ لعنةَ الأسياجِ
يحتلّني وجهٌ لحواءَ التي
هبطتْ لتَبْلغَ قمَّة المعراجِِ
بعضي زليخةُ إن يراودها الهوى
وتبتُّل العذراءِ في أمشاجي
علَّقتُ أحلامي بريشة هدهدٍ
فتمثلت بلقيسُ خلفَ زجاجي
حتّام تنزفُني شفاهُ قصيدتي
وتمرُّدُ الأوراقِ في أدراجي
حتّام أصدحُ في سماءٍ ُنونُها
محكومة بشريعة الأرتاج
طُوفانُ روحي لا حدودَ تحدهُ
وسفينتي تمضي بلا أزواجِ
لا عصمة السفن التي أجريتها
بيدي، وإن غَرِقتْ بليلٍ داجِ
فبأي ذنبٍ تُستباح محابري
وبأي ذنبٍ يطفئون سراجي
تعليق