تويت
.
انتصرت نيرانه على جليدها ...
ففار الماء من التنور .
انتصرت نيرانه على جليدها ...
ففار الماء من التنور .
-
..
.
-
مدهشة هذه الومضة..راق لي هذا التقابل في النصالمشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
محبتي، عواطف -
جريئة
موجزة
وجميلة
أحسنت عواطفتعليق
-
لعلها تعبت من غلاف الجليد
بحثت عن الدفء فنالت ما أرادت
جريئة حد الدهشة
ورائعة حد الإبداع
محبتي وتقديري
http://www.youtube.com/watch?v=RkH_701__k0
لاتسأل القصيدة عن دمها عن حرفها المغدور بهجر المكان
لاتسأل فويلها الكلمات حين يسيل دمعها على خد الورق!تعليق
-
و مضة موحية اختارت كلماتها بعناية لنسج التقابل الظاهري، ولتبلغ الهدف في اقتصاد و دون تكلف.
تحيتي و تقديريكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
دائما تسرني زيارتك استاذ حسن .. اسعدني ان راق لك النص ..
دمت بخير .
..
.
تعليق
-
اشكرك كثيرا .. نورت المكان يا ام عفاف .. كلماتك المختصرة جاءت بليغة رغم بساطتها .المشاركة الأصلية بواسطة أم عفاف مشاهدة المشاركة
..
.
تعليق
-
قراءة شاعرية جميلة لمشاعر بطلة النص .. قد يكون هذا الغلاف الجليدي نتاج عن ضغط المجتمع الذي لا يرحم النساء حين يظهرن مشاعرهن .. حتى النساء لا يرحمون بعضهن البعض .. ضاربات بعرض الحائط النصائح النفسية التي توصيهن بدعم بعضهن بعضا واخفاء الاسرار ومن هذا القبيل .المشاركة الأصلية بواسطة مهدية التونسية مشاهدة المشاركة
كل المودة والتقدير لك .. شرفت المكان .
..
.
تعليق
-
شهادة كبيرة من استاذ قدير .. اسعدني مرورك كثيرا ..المشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركة
شرفت المكان .. دمت بخير .
..
.
تعليق
-
قليلة الكلمات محملة بالمعاني المقصودة جريئة الفكرة سلم قلمك بوركت الأديبة عواطف فيما قل ودل.اختصرت الومضة.مصر ومامصر سوى الشمس
التي بهرت بثاقب نورهاكل الورى
والناس فيك إثنان...
شخص رأى حسنا فهام به
وشخص لايرى!تعليق
-
رأي اعتز به من كاتبة قديرة لها وزنها ..
نورت المكان بوجودك .. دمت بخير .
..
.
تعليق
تعليق