تويت
... و ليس كالكلب
- ... إنه هو ولا شك !
سارعت نحوه فاتحا ذراعي.
أنكر معرفتي ...
وتمسح بي كلبُه.
- ... إنه هو ولا شك !
سارعت نحوه فاتحا ذراعي.
أنكر معرفتي ...
وتمسح بي كلبُه.
-
كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية -
بل هو اقل مستوى من الكلب... في غروره والإنكار ...
لن يغفر له النسيان إلا إذا كان مصابا بالزهايمر..
نص جميل.. تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
بِ جَد ..رائعة جداً ..
سلمتْ يداك استاذ عبد السلام ..
كلمات في الصميم ..عبّرتْ عن جحود بعض البشر
وتنكّرهم للصداقة ، بشكل جعلهم في مرتبة أقلّ
من هذا الحيوان الأبكم ..
حقاً انه احياناً يفوق الإنسان في وفائه..
تحياتي لهذا القلم الواثق الخطوة .
تقديري والإحترام .
تعليق
-
لقد شهد شاهد...من .......أصلهالمشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركة
أنه خير منه...وأحصن للصحبة
ومضة موفقة اخي عبد السلام
أحسنت الإلتقاط
مودتي والتقدير
امانيالتعديل الأخير تم بواسطة اماني مهدية الرغاي; الساعة 07-01-2014, 10:46.تعليق
-
أروع شي في الكلاب تلقائيتهم وحبهم غير المشروط ..
ليت اصحابهم يصابوا بالعدوى منهم ويحفظون العشرة .
تحياتي وتقديري .
..
.
تعليق
-
روايتان اثنتان في كلمات قليلة،
ما هذه المقدرة الفائقة على الإيجاز؟
أُهنّئك أخي (عبد السلام هلالي) على التكثيف في العرض،
وسعة الأفق الرحب في الأفكار .
إنّها رواية تنكّر الإنسان لأخيه الإنسان، وغدره بالصحبة الطويلة، ..
ورواية الوفاء والإخلاص ... وإن كانت من حيوان أعجمي..
هل من أجل هذا كثيرون يُدبرون عن الإنسان ويُقبلون على الحيوان، وبخاصّة الكلاب؟.
أعجبني في القصّة أمران:
1- القدرة على الإيجاز الشديد غير المُخلّ، بل بدت الكلمات كشذرات ذهب بيد جواهريّ حاذق أبدع في صياغتها.
2-وضوح الفكرة، وتمكّن القارئ من جني الثمرة من القراءة دون كدّ ولا تعب.
أنتظر منك أن تتحفنا بالكثير الماتع من أمثال هذه المصوغات.يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القرويتعليق
-
وصلت رسالة النص، عن طريق هذه النهاية المدهشة والرائعةالمشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركة
كل المحبة والتقدير، أيها المبدع الراقي..عبد السلام هلاليتعليق
-
نص ممتع، يستحق أن يرفع
محبتيتعليق
-
الأخ المبدع (عبد السلام هلالي):
عدْتُ إليك ثانية،
لأقول لك:
- ألا ترى معي أنَّ العنوان يُلخّص فكرة القصّة بكلّ ما فيها؟
ماذا لو غيّرته ؟
وغلّفته بغشاء رقيق يَشِفُّ ولا يصِفُ،
ألا يكون أكثر إثارة؟.يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القرويتعليق
-
قوي جدا هذا النصالمشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركة
من وجهة نظري أعتبره نموذجا للقص القصير جدا
أحييك أخي عبد السلام
فوزي بيتروتعليق
-
"وإن تتركه يلهث"
نص من العيار الثقيل لا يخرج إلا من قدير
دام لك الإبداع أخي عبد السلام
و بورك القلم
تعليق
-
و الأجمل مرورك و تفاعلك أختي ريما،المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةبل هو اقل مستوى من الكلب... في غروره والإنكار ...
لن يغفر له النسيان إلا إذا كان مصابا بالزهايمر..
نص جميل.. تحيتي وتقديري.
لك التحية و التقدير و لا حرمت بهاء الحرف.
تحياتيكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
وسلمت أختي الكريمة نجاح،المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
سررت بتفاعلك و قراءتك التي أنارت ظلال الحروف.
شكرا على الكلمات الطيبة.
لك التحية و التقديركلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
شكرا لك أختي أماني مهدية،المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
كلماتك شرف أعتز به.
لك التحية و التقديركلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
بل ليتهم بعودون فقط إلى إنسانيتهم التي كرمهم بها الله تعالى.المشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
حياك الله أختي عواطفكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
تعليق