الكظيم
إبْيض وجهه!
حين بشر بالأنثي العاشرة.
. أسودت وجوههم.. واغتالوا سعادته
حين قال كبيرهم:
ــ شرف القبيلة بين فخذيها..
(2)
قال الأب سعيدا بها:
ــ أتت.. الجَنّة..التي تفتح الأبواب
تركوه غاضبين وانصرفوا..
صفق الباب خلفهم
حملها بين ذراعيه..
نظر إليها وابتسم حبا..
فابتسمت وعدا.
تعليق