أسلوب في الغزل...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد عكاش
    أديب وكاتب
    • 29-04-2013
    • 671

    #16
    الأخت (ريما):
    صدقت الزميلة (فطيمة عزوني)..
    جميل بعينك من تودُّ.
    وفي الجزائر يقولون :
    كلُّ جمالٍ على (تِلِمْسَانَ) وَقْفٌ.
    وتلمسان إحدى مُدُنِ الجزائر الجميلة.
    لكما عزيزتيَّ التقدير والإعجاب.
    يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
    عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
    الشاعر القروي

    تعليق

    • فاطيمة أحمد
      أديبة وكاتبة
      • 28-02-2013
      • 2281

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      الله يعافيك ويسعدك غاليتي فاطيمة...

      وشكرا لرؤيتك الثاقبة ونقدك...

      كثقت النص ولربما تحسن...

      تحيتي ومحبتي وتقديري.
      الغالية ريما،
      بحق شكرًا لما أبديته من اهتمام بالرأيي الآخر
      وأعجبتني رؤيتك الجديدة للنص
      موضوع الجمال يظل يحتل جزء من حياتنا نشاء أم لا
      في مجالاته العدة
      والفرق هو في أولوياته ..
      كنت قد تحدثت عن شيء قريب من هذا في نص لي أيضا

      برؤيتي للنص صغته مجددا، بالطبع مجرد رؤية قد تكون قاصرة أو عاجزة أو مخظئة
      وفي كل الأحوال غير ملزمة، غير أني توقفت مجددا فأحببت المشاركة

      يغازل غير ذوات الحظ من الجمال ..
      استفسرتُ! فرد قائلًا:
      الجميلات لا يطربن بالإطراء،
      بقدرهن..
      يشرقن بهجة في لحظة
      ويصبحن أجمل الجميلات...

      أرق الأمنيات وأعطرها يا عزيزتي.


      تعليق

      • عبد السلام هلالي
        أديب وقاص
        • 09-11-2012
        • 426

        #18
        تحيتي أختي ريما،
        أرى ان النص هنا اهتم بالموضوع، و تقديم الفكرة هلى حساب الاشتغال الأدبي .
        القصة القصيرة جدا تنفر من الطرح المباشر و التقريرية و الإخبار و التفسير، و من بين ما تتأسس عليه تكثيف و إيحاء و توظيف للرمزية و الانزياح و قدرة علة الإدهاش و مفاجأة القارئ بزوايا جديدة للرؤية، و اعتماد التلميح بدل التصريح فضلا عن قفلة قوية تجعل القارئ مع نهاية النص يجد نفسه أمام عوالم جديدة من التأمل و كم من التساؤلات.
        أرجو أن تتقبلي مروري أختي ريما. لك التحية و التقدير.
        كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية

        تعليق

        • مباركة بشير أحمد
          أديبة وكاتبة
          • 17-03-2011
          • 2034

          #19
          لايغازلُ إلا القبيحات،ليسعد بابتهاجاتهن المشرقة،
          فكلماته الآسرة تجعلهن في ثوان فاتنات .
          هههه أخشى عليه ،،أصدقك قولا ،بطل قصتك المسكين.
          فلربما اختلط عليه الأمر ،وحسب الجميلة قبيحة ،،،قبل "التمكيُج".
          وأخيرا له منَي هذه الهدية المتواضعة ،،،بما أن له هواية إسعاد القبيحات.

          تعليق

          • فارس رمضان
            أديب وكاتب
            • 13-06-2011
            • 749

            #20

            الجمال والقبح نسبيان، وكل يري بعين طبعه
            ومضة تكشف وتعري
            دام إبداعك أستاذة ريما

            تحيتي

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
              العزيزة ريما
              أرى ان صاحبنا مد رجلين على قدر بساطه
              ليس هناك نساء غير جميلات بل نساء لا يعرفن
              كيف يتجملن...
              مودتي وبورك اليراع
              اماني
              يوركت صديقتي الاديبة الجميلة... ويا لبهاء الحضور...

              سعدت بك وبرأيك ... الله يسعدك ويحفظك...

              مودتي واحترامي وتقديري.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة فطيمة عزوني مشاهدة المشاركة
                قالوا: موطنُ الحسن هنا ..
                أقبل ترجّل عندنا
                قال: ليتكم ترون حسنها بعيوني..
                صحيح العاشق المحب رؤيته للجمال تختلف..

                وأهلا وسهلا الأستاذة فطيمة

                يسعدني الترحيب عندنا ..

                بنت الجزائر الجميلة.. ويا حيا الله...


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                  الأخت (ريما):
                  صدقت الزميلة (فطيمة عزوني)..
                  جميل بعينك من تودُّ.
                  وفي الجزائر يقولون :
                  كلُّ جمالٍ على (تِلِمْسَانَ) وَقْفٌ.
                  وتلمسان إحدى مُدُنِ الجزائر الجميلة.
                  لكما عزيزتيَّ التقدير والإعجاب.
                  أهلا وسهلا الأستاذ أحمد...

                  أعجبني حضوركما .. ولربما الأستاذة فطيمة من البليدة

                  مدينة الورود... يسرني أن تؤكد لنا اسم مدينتها...

                  سعدت بردك الجميل المعزز لرأيها ..

                  تحيتي وتقديري لكما...


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
                    الغالية ريما،
                    بحق شكرًا لما أبديته من اهتمام بالرأيي الآخر
                    وأعجبتني رؤيتك الجديدة للنص
                    موضوع الجمال يظل يحتل جزء من حياتنا نشاء أم لا
                    في مجالاته العدة
                    والفرق هو في أولوياته ..
                    كنت قد تحدثت عن شيء قريب من هذا في نص لي أيضا

                    برؤيتي للنص صغته مجددا، بالطبع مجرد رؤية قد تكون قاصرة أو عاجزة أو مخظئة
                    وفي كل الأحوال غير ملزمة، غير أني توقفت مجددا فأحببت المشاركة

                    يغازل غير ذوات الحظ من الجمال ..
                    استفسرتُ! فرد قائلًا:
                    الجميلات لا يطربن بالإطراء،
                    بقدرهن..
                    يشرقن بهجة في لحظة
                    ويصبحن أجمل الجميلات...

                    أرق الأمنيات وأعطرها يا عزيزتي.
                    اقدر رأيك وتعبك في النص غاليتي فطيمة...
                    وهذا دليل أن النص بأي طريقة كتب..
                    يؤدي المطلوب منه ويحقق متعة القراءة..
                    المهم عندي الفكرة.. ولو انهم يقولون
                    الأقكار مرمية على جانب الطريق...
                    لكنها برأيي الأهم لنجاح الموضوع...
                    وأعجبتني صياغتك الأدبية الجميلة...

                    كوني بخير وصحة وعافية...

                    تحيتي.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركة
                      تحيتي أختي ريما،
                      أرى ان النص هنا اهتم بالموضوع، و تقديم الفكرة هلى حساب الاشتغال الأدبي .
                      القصة القصيرة جدا تنفر من الطرح المباشر و التقريرية و الإخبار و التفسير، و من بين ما تتأسس عليه تكثيف و إيحاء و توظيف للرمزية و الانزياح و قدرة على الإدهاش و مفاجأة القارئ بزوايا جديدة للرؤية، و اعتماد التلميح بدل التصريح فضلا عن قفلة قوية تجعل القارئ مع نهاية النص يجد نفسه أمام عوالم جديدة من التأمل و كم من التساؤلات.
                      أرجو أن تتقبلي مروري أختي ريما. لك التحية و التقدير.
                      اهلا وسهلا الأستاذ عبد السلام...
                      أنا كاتبة .. ولربما لم أصبح أديبة بعد...
                      المهم بالنسبة لي الفكرة... والحمد لله نجحت في طرحها،
                      وإن لم ترتدِ الحلة الأدبية القشيبة (أو ترتدي أيهما أصح؟ حيروني...)

                      أتمنى لو نطرح نصا أدبيا مستوحيا من الفكرة إن قدرت على مساعدتي..

                      لتتم الإفادة القصوى...

                      تحيتي واحترامي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • فطيمة عزوني
                        أديب وكاتب
                        • 20-12-2010
                        • 254

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                        أهلا وسهلا الأستاذ أحمد...

                        أعجبني حضوركما .. ولربما الأستاذة فطيمة من البليدة

                        مدينة الورود... يسرني أن تؤكد لنا اسم مدينتها...

                        سعدت بردك الجميل المعزز لرأيها ..

                        تحيتي وتقديري لكما...
                        السلام والرحمة ....هي ذاك مدينة الورود " البليدة" وتسمى مدينة الورود لأن سكانها الأصليون لا تخلوا بيوتهم من كل أنواع الورود والزهور... ويقال أن أصولهم تنحدر من الأندلس.
                        طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي وتمارس علي الحظر كي لا أخترق عقلك ,فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان ..هندسة العلوم لا تختلف عن هندسة الحياة......فطيمة

                        تعليق

                        • ادريس الحديدوي
                          أديب وكاتب
                          • 06-10-2013
                          • 962

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

                          يغازل فقط
                          القبيحات من النساء ..
                          فيسعد ببهجتهن المشرقة، وفي ثوان
                          يصبحن فاتنات...






                          أي نوع من الغزل هذا !! إني أراه يتقن فن حياكة و غزل الصوف !!
                          نص ساخر
                          مودتي
                          التعديل الأخير تم بواسطة ادريس الحديدوي; الساعة 13-01-2014, 20:41.
                          ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
                            لايغازلُ إلا القبيحات،ليسعد بابتهاجاتهن المشرقة،
                            فكلماته الآسرة تجعلهن في ثوان فاتنات .








                            هههه أخشى عليه ،،أصدقك قولا ،بطل قصتك المسكين.
                            فلربما اختلط عليه الأمر ،وحسب الجميلة قبيحة ،،،قبل "التمكيُج".
                            وأخيرا له منَي هذه الهدية المتواضعة ،،،بما أن له هواية إسعاد القبيحات.


                            يا لهوي الغالية مباركة نحن قلنا قبيحات ودميمات
                            لا سفاحات ومصاصات دماء هههههه.

                            سعدت بحضورك الساخر.. ويا هلا ومرحبا...


                            تحيتي وتقديري.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

                              الجمال والقبح نسبيان، وكل يري بعين طبعه
                              ومضة تكشف وتعري
                              دام إبداعك أستاذة ريما

                              تحيتي

                              يا أهلا ومرحبا الأستاذ فارس رمضان...

                              اسعدني حضورك وردك القيم...

                              وحمد لله على السلامة...


                              مودتي واحترامي وتقديري.

                              تحيتي.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • ريما ريماوي
                                عضو الملتقى
                                • 07-05-2011
                                • 8501

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة فطيمة عزوني مشاهدة المشاركة
                                السلام والرحمة ....هي ذاك مدينة الورود " البليدة"



                                وتسمى مدينة الورود لأن سكانها الأصليون لا تخلوا بيوتهم من كل أنواع الورود والزهور... ويقال أن أصولهم تنحدر من الأندلس.
                                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...

                                أهلا فيك ابنة البليدة .. أستاذنا حسين ليشوري منها..

                                وهو الذي روى لنا عنها...

                                حياك الله...


                                أنين ناي
                                يبث الحنين لأصله
                                غصن مورّق صغير.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X