ربما...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبوقصي الشافعي
    رئيس ملتقى الخاطرة
    • 13-06-2011
    • 34905

    #76
    ربما..
    الفقد فواجع ٌ مؤقتة
    نامي يا أنشودة أبيك
    لا تفتحي عينيك
    مخالب العتمة جائعة
    ترمم الحزن بملامحي
    و لا نورٌ يستحق أن يقبل خدك.



    كم روضت لوعدها الربما
    كلما شروقٌ بخدها ارتمى
    كم أحلت المساء لكحلها
    و أقمت بشامتها للبين مأتما
    كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
    و تقاسمنا سوياً ذات العمى



    https://www.facebook.com/mrmfq

    تعليق

    • بدرية مصطفى
      أديب وكاتب
      • 16-09-2013
      • 7612

      #77
      المشاركة الأصلية بواسطة اسلام امين مشاهدة المشاركة
      المشاركة الأصلية بواسطة اسلام امين مشاهدة المشاركة
      أ / بدرية مصطفى
      سيدتى قد أصبحت اسير موضوعك المتجدد باللآلئ دوماً
      تحياتى المعطرة لكِ

      ربما أضحك من قلبى مجددا




      أ/ اسلام امين

      تحياتي لك
      يسرني ان نال المتصفح استحسانك
      **************************
      اللؤلو النادر حقاً هم انتم بسعه قلوبكم
      و محبتكم لا عدمتكم

      تقديري وكل احترامي





      الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

      تعليق

      • بدرية مصطفى
        أديب وكاتب
        • 16-09-2013
        • 7612

        #78
        ربما سا اخترق حاجز الصمت يوماً
        ولن يعجبك حديثي ...







        الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

        تعليق

        • بدرية مصطفى
          أديب وكاتب
          • 16-09-2013
          • 7612

          #79
          ربما ضاق الفضا بما رحب ...




          الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

          تعليق

          • أبوقصي الشافعي
            رئيس ملتقى الخاطرة
            • 13-06-2011
            • 34905

            #80
            ربما..
            أعاني شبق الحنين

            لا أحتاج لحبر لأكتبك
            أريد شفاه التوت و قناديل سكر..
            ربما لن تفهميني ..




            كم روضت لوعدها الربما
            كلما شروقٌ بخدها ارتمى
            كم أحلت المساء لكحلها
            و أقمت بشامتها للبين مأتما
            كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
            و تقاسمنا سوياً ذات العمى



            https://www.facebook.com/mrmfq

            تعليق

            • بدرية مصطفى
              أديب وكاتب
              • 16-09-2013
              • 7612

              #81
              ربما لم أحبك حتى الان
              لكن ربما تحدث معجزه و تنشق
              سماء الامنيات فينضم القلب
              الى القمر






              الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

              تعليق

              • أبوقصي الشافعي
                رئيس ملتقى الخاطرة
                • 13-06-2011
                • 34905

                #82
                ربما..
                اسمي وعر الاشتهاء
                لا يكفي ليسرق قلبي القمر..



                كم روضت لوعدها الربما
                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                كم أحلت المساء لكحلها
                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                https://www.facebook.com/mrmfq

                تعليق

                • أمينة اغتامي
                  مشرفة ملتقى صيد الخاطر
                  • 03-04-2013
                  • 1950

                  #83
                  ربما سنصل يوما
                  إلى أرض الأحلام
                  نتجاذب أطراف العشق
                  حبات كرز وشراب ورد..
                  يلملم شعث اللحظات العجاف
                  .......
                  أمينة


                  تعليق

                  • بدرية مصطفى
                    أديب وكاتب
                    • 16-09-2013
                    • 7612

                    #84
                    ربما على قوافل الحنين
                    كانت الحيره اغلب الحموله




                    الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

                    تعليق

                    • أبوقصي الشافعي
                      رئيس ملتقى الخاطرة
                      • 13-06-2011
                      • 34905

                      #85
                      ربما علي مراجعة مخزون العتمة
                      كي لا أكون تركيبة هروب..
                      تدخرني أمان ٍمن غياب.



                      كم روضت لوعدها الربما
                      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                      كم أحلت المساء لكحلها
                      و أقمت بشامتها للبين مأتما
                      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                      https://www.facebook.com/mrmfq

                      تعليق

                      • حور العازمي
                        مشرفة ملتقى صيد الخاطر
                        • 29-09-2013
                        • 6329

                        #86
                        ربما أني
                        محطة انتظار فقط!!!

                        تعليق

                        • بدرية مصطفى
                          أديب وكاتب
                          • 16-09-2013
                          • 7612

                          #87
                          ربما يأمرني طيفك ان
                          ارحل




                          الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

                          تعليق

                          • بدرية مصطفى
                            أديب وكاتب
                            • 16-09-2013
                            • 7612

                            #88
                            ربما مازالت خيالات السراب تلاحقني .




                            الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

                            تعليق

                            • بدرية مصطفى
                              أديب وكاتب
                              • 16-09-2013
                              • 7612

                              #89
                              ربما اني اهوى التمرد
                              على ظلي




                              الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

                              تعليق

                              • أبوقصي الشافعي
                                رئيس ملتقى الخاطرة
                                • 13-06-2011
                                • 34905

                                #90
                                ربما..
                                وديع ٌ هذا المساء
                                و الليل يبعثر الشوق
                                يقترف الصمت بغباء
                                يبقيني بندول توتر ٍ
                                لا أنا ..أنا
                                و لا كما أشتهي يشاء
                                فمن لبد يراعي بحيرةٍ
                                عربد الرؤى بطيفٍ
                                أعشقه حد الابتلاء
                                و ليس محض افتراء
                                أنثى من تقوى خفقاتها
                                سقطت من الجنة سهوا
                                قلبها صلاة ياسمين
                                روحها أكليل عشق ٍ
                                مخلوقة ٌ من كبرياء.



                                كم روضت لوعدها الربما
                                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                                كم أحلت المساء لكحلها
                                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                                https://www.facebook.com/mrmfq

                                تعليق

                                يعمل...
                                X