تويت
ربما
الشعر يسلب من الجسد
وعد الخطيئة..
الشعر يسلب من الجسد
وعد الخطيئة..
-
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfq -
لا حصر لها
كل عروش النسيم تشد أزرها بها.
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
ربما كان سوء الفهم ينير دربا لحسن خاتمة العلاقةتعليق
-
ربمالم يخفني الفراق بقدر بعدك عني
الأرض لاتنسى جباه الساجدين
والليل لاينسى دعاء العابدين
اللهم برحمتك يا أرحم الراحمين
ارحم جميع أموات المسلمين وأغفر لهمتعليق
-
شكرا للأستاذة بدرية أن أتاحت لنا هذا المتصفح الجميل
الأرض لاتنسى جباه الساجدين
والليل لاينسى دعاء العابدين
اللهم برحمتك يا أرحم الراحمين
ارحم جميع أموات المسلمين وأغفر لهمتعليق
-
يا سلاااامالمشاركة الأصلية بواسطة أبوقصي الشافعي مشاهدة المشاركة
خمسة كلمات ولكنها تحمل في طياتها زخما من معانٍ
لله درك يا أبا قصىتعليق
-
ربما التقييك علي قارعة الحلم ألا وإن التقينا ..
فلنمشي الهوينا علي أطرافه كي لا نوقظ الاحلام النائمة ...تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
يسلموووووووووووووووووووووووو
ابو مرتضى
الله يسعدك
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
ربما
فقدت القدرة على التشاؤم
و لو لقصيدتين
تنازلي عن فطنتك .
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
ربما كلما خاضت أناملك أحلامي
تمثل الظل فجراً سويا ..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
ربما
في صحراء الجسد
ثمة لغة ٌ حمئة
تترجل تاريخ النور
تمضي بلا وجل
لنشوات الدفء
و مواليد اللذة..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
ربمــا ...
حين حضن ...
قد تعلمين خبئة النبض ..وما يُكن
وربما ...
حين لمسة ..
قد تدركين كيف الخلايا
للعناق تحن ...
وربما حين
تراتيل العشق تتنزل ....
وتؤذن الطقوس ...
لا مفر من الكؤؤس ...نقرعها ...
...بخمر الرضاب ... وطِيبهن...
نتلو الآهات ..تنهيداً... يئن وما يئن ....تعليق
-
ربما كتبتها
لتكون فكرةً للحب
لا يبخس القمر معانيها
لدي الكثير من الدفء المعقم
لأمزجها بي و أغني
فخذيني ..
مخاض قصيدة من عناق
تقترف عينيها و الصلاة...
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
ليس من السهولة
هتك علاقات صيغت من وداد
غُرست بطيبةٍ
على بند النوايا الخضراء
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
ربما قلوبنا وصية سهد .
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
تعليق