[align=center]السلام عليكم،

سيدتي الكريمة، الشاعرة رشيدة فقري، شكرا لكلماتك التي خططت ...
أسعدتني زيارتك وتشجيعك لي،
فتثمين شاعرة مثلك 'لـ-"كابوس"-ــي 'هو شهادة أعتز بها،
وبصراحة، هنيئا لي أنا بالملتقى وأهل الملتقى الكرام...
وأقلام وابداعات كل المبدعين هنا...
فرغم أني جديدة هنا، ورغم اني لم أتخلص بعد من وزر المسافات الذي يمنعني أحيانا من مخاطبة البعض...
فقد ألفت الجميع، وطاب لي المقام بينكم.. حتى أني أصبحت أكره قيود انشغالاتي والتزامات عملي، لأنها تبعدني عنكم...
فانا أجد متعة لا مثيل لها في قراءتكم...
ومشاركتكم بعض مساحات البوح رغم أن مشاركاتي شحيحة...
تقبلي أختي رشيدة جزيل شكري وعظيم اعجابي بموقعك الرائع الذي كنت أتجول في رحابه الساعة...[/align]

[align=left]تحياتي واحترامي
رفيقة أمطوش[/align]

دائما نديـن للحظات الألم بما يخطه القلم

والغريب في الأمر هو كيف تصر على خط سطوروعيشها بين الأحرف الألم بينما نعيش لحظات الفرح على الطبيعة


قلمك مميز يا رفيقة

في انتظار جديدك

احسدك!!!! في بلدي لم يترك لنا الاوغاد من نقص عليه "كوابيسنا"

السلام عليكم،

شكرا لمرورك غاليتي سميرة،
طبعا عزيزتي لانحتاج لتدوين اللحظات الجميلة، كل ما نفعله حين نكون سعداء هو النهل من نبع الفرح دون تفكير في ما كان ولا في ما قد يكون...
كثيرا ما ردد والدي على مسامعنا (أنا وأخوتي) قوله:

"السعادة... يجب أن نعيشها بملء قلوبنا، في لحظات نرتاح فيها من شقاء الدنيا، وهي زادنا لأيام الحزن."

ولا أذكر يوما أخذت فيه قلمي لأسجل مشاعر الفرح، لعل أقصى ما أقوم به حينها هو تسجيل التاريخ مع ملاحظة مقتضبة.
أمّا الكتابة، بما هي طقس شعائري، فلا تهفو اليها نفسي الا في لحظات الانكسار...
وأضع قلمي مع آخر دمعة... وآخر شهقة... وآخر زفرة ألم...
لا أذكر يوما خططت فيه حرفا بعد زوال انقباض صدري...
فكل ما أقوم به، أني أبث الورق وجعي...
وأني أبكي قلمي عني...
وأني لا أعرف طعما للسعادة الا بعد أن يولد نصي...
وأني أعيد تشكيل الدنيا حتى لا أسأم عيشي...

فكيف لا أدين للألم...؟؟؟
وللقلم؟؟؟؟

أنا...
التي...
أكتب كي لا أموت...؟؟؟


تحياتي واحترامي
رفيقة أمطوش.

السلام عليكم،

أسعدني مرورك يا زهرة نيسان،
وآلمني حسدك أيتها الندية...
فقط لأني أكرهني حين تمنحني الدنيا ما حرمت منه غيري...
ولأني أخجل من نفسي حين لا أجد ما أقوله لك...


تحياتي واحترامي
رفيقة أمطوش.