.................هنيئا ً لقلب ٍ دعاه ُ السرور
...............................فأقبل مثل انتشاء الزهور
.....................على ربوة حولها أنجم ٌ
...............................بسعد الفؤاد هياما ً تدورْ
.....................فسر السرور بميلاده ِ
...........................و هامت به ِ منشدات العطُورْ
.................فأنُشد ِ في خافقي لحنَها
............................بُراقا ً سرى في ليالي العصور
..................وميلاد ُ أحمد لا ينتهي
............................خليدا ًبعين المدى و الدهور
.........يُرى كالسماء و شمس ِالضُحى
.............................و نورالهدى و ابتهاج البدور
............يُرى مولدا ً في عيون المنى
.............................و خدّ الحياة ِ و سعد ِ الثُّغور
...........فأحييه في مجلس ٍ هازجت
............................به ِ مسعدا ً مُثلجات ُ الصُدور
..............فلولا محمد ضاع الهدى
...............................وما كان للدين يوما ً ظُهورْ
............حبيب الأنام ِو هام ُ العُلا
..........................و بوْح ُ الحياة ِ و شعر ُ الشعور
.............أفاخر إنّي به ِ في الورى
...............................وأبقى بأهل الرسولِ فخور
..............ألا يا فؤاديَ يا مظلما ً
..............................بدون النبيّ خذ الشوق نور
...........لباب المدينة للمصطىفى
.............................و ضع فوق قبره دون القبور
........روائع شعريْ و شوقي الذي
................................بلقياه ُ مثل الفقيد الحَيُور
.........عسى اللهُ يصفح عن زّلتي
..................................بجاه ِ النبّي فربّيْ غفور
...و ينجيني من همّ ذاك الصراط
...............................و يقرضني بالمديح الأجور
....لكي ْ أدخل العدن حتّى أرى
.................................محمّد و التابعين الحُبور
.........فلا غير أحمد من شافعٍ
..................................لنا عند ربّ ٍ إليه النشور
................................
.....................
.........
...............................فأقبل مثل انتشاء الزهور
.....................على ربوة حولها أنجم ٌ
...............................بسعد الفؤاد هياما ً تدورْ
.....................فسر السرور بميلاده ِ
...........................و هامت به ِ منشدات العطُورْ
.................فأنُشد ِ في خافقي لحنَها
............................بُراقا ً سرى في ليالي العصور
..................وميلاد ُ أحمد لا ينتهي
............................خليدا ًبعين المدى و الدهور
.........يُرى كالسماء و شمس ِالضُحى
.............................و نورالهدى و ابتهاج البدور
............يُرى مولدا ً في عيون المنى
.............................و خدّ الحياة ِ و سعد ِ الثُّغور
...........فأحييه في مجلس ٍ هازجت
............................به ِ مسعدا ً مُثلجات ُ الصُدور
..............فلولا محمد ضاع الهدى
...............................وما كان للدين يوما ً ظُهورْ
............حبيب الأنام ِو هام ُ العُلا
..........................و بوْح ُ الحياة ِ و شعر ُ الشعور
.............أفاخر إنّي به ِ في الورى
...............................وأبقى بأهل الرسولِ فخور
..............ألا يا فؤاديَ يا مظلما ً
..............................بدون النبيّ خذ الشوق نور
...........لباب المدينة للمصطىفى
.............................و ضع فوق قبره دون القبور
........روائع شعريْ و شوقي الذي
................................بلقياه ُ مثل الفقيد الحَيُور
.........عسى اللهُ يصفح عن زّلتي
..................................بجاه ِ النبّي فربّيْ غفور
...و ينجيني من همّ ذاك الصراط
...............................و يقرضني بالمديح الأجور
....لكي ْ أدخل العدن حتّى أرى
.................................محمّد و التابعين الحُبور
.........فلا غير أحمد من شافعٍ
..................................لنا عند ربّ ٍ إليه النشور
................................
.....................
.........
تعليق