هواجس... !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    هواجس... !

    هواجس
    _______
    أخاف الظلام... من صغري أتخيل الوحوش تطاردني،
    وأفرح لما يبزغ النهار، وأتبين أن تلك الوحوش ما هي إلا
    ملابس معلقة على المشجب، و الرأس الذي يطل علي
    في غرفتي، ماهو إلا ابريق ماء على طاولة قرب النافذة..
    في ليلة قمرية.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    #2
    نص طريف وساخر. ربما يكون سبب هذه الهواجس، نفسي، أو اجتماعي أوتربوي..وقد يكون حتى جيني وراثي
    نص جعلني أضحك كثيرا..شكرا لك على هذا النص الظريف والطريف
    محبتي وتقديري، ريما ريماوي

    تعليق

    • عكاشة ابو حفصة
      أديب وكاتب
      • 19-11-2010
      • 2174

      #3
      [marq]أستاذتي ريما المحترمة ، السلام عليك ورحمة الله . أتدرين سيدتي أنك عزفت على الوثر الحساس بالنسبة لي ،من خلال ما رسمت في هذه الومضة الهادفة الا وهو الخوف. نعم غرس الخوف في فلذة كبيدي حفصة الغالية . أنا في عينيها " غول " أخيف ويمكن أن أنقض عليها في كل لحظة . هكذا تقدمني الحاضنة لكي تنفر مني الغالية ، أتدرين كذلك أنه من أجل المنع من الزيارة وصلة الرحم مع ابنتي عرجت الحاضنة من سنين خلت على المستشفى النفساني وحصلت على شهادة تتبت زورا من خلالها أن ابنتي تصاب بنوبات من الخوف عند كل زيارة ، ومنعت من زيارة ابنتي - الخوف الذي تتحدثين عليه هنا سيدتي لا وجود له على الأطلاق . مجرد تخيلات مرسومة في الذهن تنجلي بطوع الفجر . أتمنى أن تطلع الشمس على ابنتي وتدرك أن أكاذيب الخوف لا وجود لها ولا أساس لها من الصحة و أنا متأكد من ذلك ، ونلتقي من جديد أريد أن أشتم رائحتها كما كنت عند كل زيارة ... لا يسعني إلا أن أقول ربي إني مظلوم فانتصر .
      [/marq] مشكورة أستاذتي .
      [frame="1 98"]
      *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
      ***
      [/frame]

      تعليق

      • مباركة بشير أحمد
        أديبة وكاتبة
        • 17-03-2011
        • 2034

        #4
        إبريق ماء على طاولة قرب النافذة..
        في ليلة قمرية.


        هههه إبريق الشاي أفزعك،
        لكن الشاعر أحمد رامي ،حسب "القلَة" فتاة جميلة ،
        فراح يتغزَل في طلعتها البهية، المتخفية خلف ستائر النافذة.


        شكرا لك ياريما على طرحك لهكذا هواجس لطيفة،
        تنَمُ عن بياض قلبك ،وروحك الشفيفة.

        التعديل الأخير تم بواسطة مباركة بشير أحمد; الساعة 16-01-2014, 07:19.

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
          نص طريف وساخر. ربما يكون سبب هذه الهواجس، نفسي، أو اجتماعي أوتربوي..وقد يكون حتى جيني وراثي
          نص جعلني أضحك كثيرا..شكرا لك على هذا النص الظريف والطريف
          محبتي وتقديري، ريما ريماوي
          الله يسعدك الأستاذ حسن.. هل تصدق أن قهقتك وصلتني...
          ومتشفي فيني... يا رب لا تخاف شيئا ولا ترى ألما...

          تحيتي واحترامي وتقديري.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
            [marq]أستاذتي ريما المحترمة ، السلام عليك ورحمة الله . أتدرين سيدتي أنك عزفت على الوثر الحساس بالنسبة لي ،من خلال ما رسمت في هذه الومضة الهادفة الا وهو الخوف. نعم غرس الخوف في فلذة كبيدي حفصة الغالية . أنا في عينيها " غول " أخيف ويمكن أن أنقض عليها في كل لحظة . هكذا تقدمني الحاضنة لكي تنفر مني الغالية ، أتدرين كذلك أنه من أجل المنع من الزيارة وصلة الرحم مع ابنتي عرجت الحاضنة من سنين خلت على المستشفى النفساني وحصلت على شهادة تتبت زورا من خلالها أن ابنتي تصاب بنوبات من الخوف عند كل زيارة ، ومنعت من زيارة ابنتي - الخوف الذي تتحدثين عليه هنا سيدتي لا وجود له على الأطلاق . مجرد تخيلات مرسومة في الذهن تنجلي بطوع الفجر . أتمنى أن تطلع الشمس على ابنتي وتدرك أن أكاذيب الخوف لا وجود لها ولا أساس لها من الصحة و أنا متأكد من ذلك ، ونلتقي من جديد أريد أن أشتم رائحتها كما كنت عند كل زيارة ... لا يسعني إلا أن أقول ربي إني مظلوم فانتصر .
            [/marq] مشكورة أستاذتي .
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
            أهلا بك ومرحبا ابوحفصة العزيز... والحمد لله على سلامتك...

            الخوف بعدي حقا... وأكيد هم ساهموا في تخويف حفصة
            الغالية منك... نعم ما هي الا تهيؤات.. والخوف الأكبر من
            الإنسان وتجنيه وما قد تقترفه يداه...

            أتمنى أن تعود وترى ابنتك الحبيبة,..ولا بأس عليك،

            سعدت بعودتك... نورت الملتقى...
            تحيتي واحترامي وتقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
              إبريق ماء على طاولة قرب النافذة..
              في ليلة قمرية.


              هههه إبريق الشاي أفزعك،
              لكن الشاعر أحمد رامي ،حسب "القلَة" فتاة جميلة ،
              فراح يتغزَل في طلعتها البهية، المتخفية خلف ستائر النافذة.


              شكرا لك ياريما على طرحك لهكذا هواجس لطيفة،
              تنَمُ عن بياض قلبك ،وروحك الشفيفة.

              شو فاتنة وما فاتنة هاي ... ما هو الا متلصص بصباص
              هذا الذي يطل برأسه من النافذة... ليس ابريق شاي بل ماء
              وقلة يمكن والله أعلم
              راسي مغطى تحت اللحاف لا أكاد أجزم...

              خوف الطفولة انتهى... والآن الخوف من أخينا الإنسان أقوى.,,

              سعدت بحضورك المرح... الله يسعدك غاليتي مباركة، وبارك الله لك.

              تحيتي واحترامي وتقديري.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              يعمل...
              X