تويت
في لحظة عشق وافتتان بها، ألّف قصة غرام جارفة..
كانت هي بطلتها التراجيدية.
كانت هي بطلتها التراجيدية.
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
نص جميل و اختيار موفق لعنوان لمح ولم يشي
"تراجيدية" هنا أوفت بالغرض وحققت الدهشة
تحياتي لقلمك وعمق فكرك وفلسفتك في الحياة
دمت مبدعا أخي حسن
-
[bor=#ff3399]أستاذي المحترم حسن ، في أكثر من ومضة تصفحتها هنا من خلال ما يخط قلمكم ، أجد نفسي كأني أنا بطل قصصك الهادفة ... ومن يدري ؟ كن بخير والسلام عليكم[/bor][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
سرّني جدا تعقيبك البهي، أخي العزيز وصديقي المبدع الجميل فارس رمضانالمشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
شكرا لك على القراءة، وجميل المرور
محبتي الخالصةتعليق
-
أخي العزيز: عكاشة ابو حفصةالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
الحمد لله على سلامتك، وعودتك الميمونة
يسعدني أن تنال نصوصي إعجابك واستحسانك..هذا شرف لي
شكرا لك على القراءة، أيها العزيز
محبتي وتقديريتعليق
-
اخي حسن ومن العشق ما...قتل
نصيص دام ...راقني العنوان
وارتباطه الوثيق بتيمة القص
بورك الابداع وسلم اليراع
تحيتي والتقدير
امانيتعليق
-
ما أجمل هذه الرؤية الفلسفية..
وبهذا سيسطر أجمل المؤلفات...
فمن عمق التراجيديا يأتي الإبداع..
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
سرّني أن النص راق لذائقتك الراقية..أتمنى ان أكون دائما عند حسن ظنكالمشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
محبتي الخالصة، اماني الغاليةتعليق
-
قراءة جميلة وذكية للنصالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
سررت بمرورك الجميل، أيتها الجميلة
محبتي الخالصة، أختي وصديقتي العزيزة، ريما ريماويتعليق
تعليق