القدير الشرادي

للأسف واقع مؤلم
يغتصبون إرادتنا و أجسادنا و يترنمون على أوجاعنا
قصة تنثر آلام الواقع فهناك الكثير من الحالات
سواء اغتصاب للمرأة او الانسان او الفكرة


نسأل الله الصلاح




حرف بهي
دمت بخير
تقديري

نص يواجهنا ببعض من قساوتنا.
و يبدو أن الكاتب هنا لم يستطع لجم انفعالاته و فورته، أمام جرعة الوحشية الزائدة التي تعرض لها الأحداث. الأمر الذي جعلني أحس في بعض المواضع، أنه تخلى عن قناع السارد، غادر المنصة متوجها مياشرة إلى الجمهور ليصيح في وجوههم.
تحيتي و تقديري سي محمد الشرادي.

أهلا اختي فاطمة
اللهم استرنا بسترك
شكرا على مرورك الجميل
تحياتي

أهلا أخي محمود
مؤسف ان يكون من البشر مثل هذه الحيوانات المفترسة القذرة
تحياتي

الأستاذ محمد الشرادي


ما لفت انتباهي هو غياب المتهم
مجرد الإشارة لم تتم ما جعل المتهم هو المتلقي بحد ذاته سواء بصمته عن الجريمة

نعم اخي شرادي هو كذلك
إنه المجتمع بكل أطيافه متهم، متهم بممارسة السقوط. أكره أن أقول أننا من نسل القردة و لكن إشارتك كانت لها جميل الإسقاطات و رمزية لحد ما.
كذلك طريقة طرح القصة فقد تدرجت من طرح الإشكالية لتتطور لتحليل القضية من طرف الحاكي
و أخيرا تقمص الناص ثوب الواعظ و الذي بدى خفيا و أشكر هنا الأستاذ عبدالسلام الهلالي لدقة ملاحظته
فقد بدى أن الكاتب في بعض الأماكن تخلى عن الكتابة ليتوجه بصوته نحونا، كان عنيفا و قاسيا، لم يتقيد بالتحليل أو طرح المشكلة بل واصل في نقده للمجتمع و ربما للإنسان، ثم هو يغير لهجته الغاضبة نحو لهجة انتحارية تستدعي الموت و الفناء
ليصل لخلاصة رأيه و رؤيته التي كانت واضحة في حق المجتمع، و حاول توجيه المتلقي لأحد أسباب تخلفه و تراجعه عن انسانيته عندما وضع بعدا جديدا خاصة فيما يتصل بالمسؤولين الذي يجلسون على طرف الظل ليكونوا قادرين على تغيير الأماكن بسرعة

على كل النص له الكثير من الجمال و القوة


محبتي و تقديري استاذ محمد الشرادي

أهلا اختي أماني. كيف حالك؟ و حال عدنان الجميل؟
هي جمالية البشاعة...حين نكون مضطرين للقول لشي وضيع ما أروعك.
تحياتي أختي

أهلا أخي عبد السلام
يصح ان نرافع من أجل هذه الضحية المزدوجة ضحية للمجتمع و ضحية لنزوات رجل مريض.
أحب ان اكتب بهذه الطريقة في مثل هذه المواضيع. تهون علي قوانين القصة و لا تهون علي مأساة تذبح القلب.
تحياتي

نص موجع وقوي .. لمست انفعال السارد و مدى حرقته وهذا يدل على نبل الاخلاق و مصداقية القصة وواقعيتها
أخي البهي محمد الشرادي نصك روعة فكرة و سردا و تعبيرا
نصفت المسكينة قاومت من أجلها و هذا دور الكاتب بصفة عامة ،مشعله بيده ..كما انتقدت من يتسكعون بلا حياء و لا أخلاق و يعرضون أجسادهم بغية الفتنة و زعزعة القيم .. نص متكامل وموضوعي في طرحه و قوي في بعد دلالاته وقوتها
مودتي و تقديري

أيكون قد ارتعش فوقها دون أن تميد به الأرض ؟

فقط بهيمية اللذة ..ومن يتسآئل عنه انقبر في جسدها وانهالت عليه اتربة الشهوة.


متانة النص جذبتني ..رغم اطالت الحوار الذي اوهن النص،فقط قليل .

قصة جميلة وعنوان رائع .