حسن خاتمة " قابل للطرق والتعديل"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فارس رمضان
    أديب وكاتب
    • 13-06-2011
    • 749

    حسن خاتمة " قابل للطرق والتعديل"




    حسن خاتمة


    يعض على أصابعه، وفم الحسناء على بعد خيبة من شفتيه:
    - أصبح خمرك لا يرويني.
    - كيف؟! قد كنت بالأمس قبلة لصلاتك!
    - ألم يعتصرني.
    تستفسر ساخرة...
    - أهو الندم؟!
    - ربما توبة.
    تتميز غيظا...
    - لقد فقدت صوابك!
    - بل عاد إلىّ رشدي.
    رأته محلقا في الأفق...
    - أراه قادم.
    - هو يرانا ولا نراه!
    دفعته صارخة ...
    - ابتعد عني...
    التهمها وحش "السباجتي" الطائر.


  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    اهلا بك وبابداعاتك الاستاذ فارس ...فعلا بالنسبة لي نصك بحاجة إلى طرق
    وإعادة تليين فهو غامض جدا بالنسبة لي...

    هو تاب يريد حسن الختام لكن هي التي انتهت ... مثل أكلة السباجيتي؟!
    هل الأمر يتعلق بإعادة الانتخابات... من الأكيد اسقاطاتك سياسية...

    تقبل هلوساتي هنا ... لحين يأتي من يستشف الحقيقة...
    ويا هلا فيك ومرحبا.. تحيتي وتقديري.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • فارس رمضان
      أديب وكاتب
      • 13-06-2011
      • 749

      #3

      مرحبا أستاذة ريما
      لا، ليست سياسية هذه المرة.
      ما قصدته بالطرق والتعديل "البناء، الهيكل، هل تحتاج إلى تكثيف....."
      أعرف أن الفكرة غير واضحة لكن لو بحثنا عن " وحش السباجتي الطائر" ربما تتكشف بعض الأمور.

      سرني مرورك واهتمامك
      ودعمك الدائم
      تحيتي و ورود كثيرة

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة



        حسن خاتمة


        يعض على أصابعه، وفم الحسناء على بعد خيبة من شفتيه:
        - أصبح خمرك لا يرويني.
        - كيف؟! قد كنت بالأمس قبلة لصلاتك!
        - ألم يعتصرني.
        تستفسر ساخرة...
        - أهو الندم؟!
        - ربما توبة.
        تتميز غيظا...
        - لقد فقدت صوابك!
        - بل عاد إلىّ رشدي.
        رأته محلقا في الأفق...
        - أراه قادم.
        - هو يرانا ولا نراه!
        دفعته صارخة ...
        - ابتعد عني...
        التهمها وحش "السباجتي" الطائر.


        الزميل القدير
        فارس رمضان
        نص جميل بفكرته المستحدثة واستخدام وحش السباجيتي الجديد الباستافاري
        لكني وجدت التهمها لم تلائم انهاية ربما لو فكرت بكلمة أخرى سيكون أكثر تأثيرا
        نعم يحتاج النص بعض الدك على الحديد وهو ساخن ولونت لك كلمتين فائضتين برأيي
        معذرة على قصور رؤيتي ربما فأنا مازلت متعبة
        الفكرة تستحق أن تتعب عليها فارس
        كل الورد لك
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          وحش السباغيتي الطائر هو إله ديانة تهكمية تأسست سنة 2005على يد خريج الفيزياء بوبي هندرسن وأسماها باستافاريانية احتجاجا على قرار وزارة التعليم في ولاية كانساس اعتماد أطروحة التصميم الذكي بديلاً عن نظرية التطور الأحيائي. عبر بوبي في رسالة مفتوحة في موقعه الشخصي عن إيمانه بخالقٍ في شكل سباغيتي وكرات لحم اسمه «وحش السباغيتي الطائر»، وطالب أن تدرَّس الديانةالباستافاريانية في حصص العلوم في المدارس، ما قام به بوبي بالأساس كان استخدام حجة مستحيلة وغير منطقية، حسب رأيه، تعتمد على الأسس ذاتها التي يعتمد عليها الخلق الذكي حجة ضده. يسمي أتباع وحش السباغيتي الطائر أنفسهم باستافاريين.
          اسم الديانة "باستافارية" (بالإنجليزية: Pastafarianism) هو نحت من كلمة "باستا"، (إيطالية مستخدمة في الإنجليزية ومعناها "المعجنات" أو المعكرونة) وذلك على نسق كلمة "راستافارية" (بالإنجليزية: Rastafarianism).
          بسبب الشهرة الكبيرة والتغطية الإعلامية التي حاز عليها وحش السباغيتي الطائر أصبح الكثير من الملحدين مثل ريتشارد دوكينزيستخدمونه في مقالاتهم وكتبهم ومناقشاتهم.

          تم النقل من الموسوعة.. يعني التهمتها الدودة الخاصة بوحش السباغيتي،
          وما هي الا فايروس يخرب الأجهزة...

          تحيتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • فارس رمضان
            أديب وكاتب
            • 13-06-2011
            • 749

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            الزميل القدير
            فارس رمضان
            نص جميل بفكرته المستحدثة واستخدام وحش السباجيتي الجديد الباستافاري
            لكني وجدت التهمها لم تلائم انهاية ربما لو فكرت بكلمة أخرى سيكون أكثر تأثيرا
            نعم يحتاج النص بعض الدك على الحديد وهو ساخن ولونت لك كلمتين فائضتين برأيي
            معذرة على قصور رؤيتي ربما فأنا مازلت متعبة
            الفكرة تستحق أن تتعب عليها فارس
            كل الورد لك

            الأستاذة الكريمة عائدة
            معك حق
            " قد كنت"
            يمكن الاستغناء عن "قد"
            لتصبح "كنت بالأمس قبلة لصلاتك!"
            و"التهمها" حاولت أن أجد لها مخرجا ولم أستطع.

            سرني وجودك وتفاعلك
            تحياتي يا قديرة

            تعليق

            • فارس رمضان
              أديب وكاتب
              • 13-06-2011
              • 749

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              أصبح الكثير من الملحدين مثل ريتشارد دوكينزيستخدمونه في مقالاتهم وكتبهم ومناقشاتهم.


              تحيتي.

              الأستاذة ريما
              هذا هو لب الموضوع
              "وحش السباجتي الطائر"
              إله من المخيلة للملحدين يوازي إله المؤمنين.
              وسم يدس في العسل
              أقدر تعبك وعناء البحث وما توصلت إليه
              وأعترف أن القصور كان مني، لكن خرج النص على ما كان.
              سرني وجودك وتفاعلك واهتمامك
              ليس غريبا عليك
              تحياتي

              تعليق

              • نجاح عيسى
                أديب وكاتب
                • 08-02-2011
                • 3967

                #8
                استاذ فارس رمضان ..
                بداية اهلا بعودتك بعد غياب ..وطاب مساؤك ..
                لا أريد أن اتفلسف ..وأنت الكاتب الغنيّ عن التعريف ..ولكني لي بضع ملاحظات أرجو أن يتسع
                لها صدر حضرتك ..
                ففي بداية النص ..يقول لها
                _ ماعاد خمرك يرويني ..
                فتقول له ._ كيف وقد كنت بالأمس قبلة لصلاتك ..
                وهنا لم أرَ أن من المناسب أن يكون لِمن يعاقر الخمر صلاةً ..و قِبلة ..
                لهذا أرى اننا لو قمنا بتغيير بسيط في كلامها سيكون أكثر إقناعاً
                كأن تقول له : كيف وقد كنتُ بالأمس كل غواياتك ...؟
                فالغواية في رأيي المتواضع أولى بالخمرِ من الصلاة ....
                وإن كنت ستتقبّل بعض الطرق مني فأستطيع أن أدلي بدلو مطرقتي قليلاً ..وهكذا :
                .........
                يعضّ على اًصابعهِ وفم الغوايه على بعد خيبة من شفتيه ..
                _ ما عاد خمرك يرويني
                _ كيف ...؟ وقد كنتُ بالأمس كل غواياتك ..
                _ألم يعتصرني ..
                _ أهو الندم ؟؟
                _ ربما هو توبة ..
                _ هل فقدت صوابك ؟
                - بل عاد إليّ رشدي ..
                يحلق ببصرهِ في الفضاء ويتمتم
                _ أراه قادم ..
                _ يرانا ولا نراه ..!
                تدفعهُ وتصرخ
                _ إبتعد عني ..
                تتلاشى بين جناحيّ وحش السباغتي الطائر ...
                ويحتفي هو بعودة رشدِه ..
                ...
                هذا اجتهاد مطرقتي المتواضعه
                لعله يروق لذائقتك ..
                وشكراً ..لمتعة القراءة والطرق !!
                التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 18-01-2014, 19:20.

                تعليق

                • فارس رمضان
                  أديب وكاتب
                  • 13-06-2011
                  • 749

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                  استاذ فارس رمضان ..
                  بداية اهلا بعودتك بعد غياب ..وطاب مساؤك ..
                  لا أريد أن اتفلسف ..وأنت الكاتب الغنيّ عن التعريف ..ولكني لي بضع ملاحظات أرجو أن يتسع
                  لها صدر حضرتك ..
                  ففي بداية النص ..يقول لها
                  _ ماعاد خمرك يرويني ..
                  فتقول له ._ كيف وقد كنت بالأمس قبلة لصلاتك ..
                  وهنا لم أرَ أن من المناسب أن يكون لِمن يعاقر الخمر صلاةً ..و قِبلة ..
                  لهذا أرى اننا لو قمنا بتغيير بسيط في كلامها سيكون أكثر إقناعاً
                  كأن تقول له : كيف وقد كنتُ بالأمس كل غواياتك ...؟
                  فالغواية في رأيي المتواضع أولى بالخمرِ من الصلاة ....
                  وإن كنت ستتقبّل بعض الطرق مني فأستطيع أن أدلي بدلو مطرقتي قليلاً ..وهكذا :
                  .........
                  يعضّ على اًصابعهِ وفم الغوايه على بعد خيبة من شفتيه ..
                  _ ما عاد خمرك يرويني
                  _ كيف ...؟ وقد كنتُ بالأمس كل غواياتك ..
                  _ألم يعتصرني ..
                  _ أهو الندم ؟؟
                  _ ربما هو توبة ..
                  _ هل فقدت صوابك ؟
                  - بل عاد إليّ رشدي ..
                  يحلق ببصرهِ في الفضاء ويتمتم
                  _ أراه قادم ..
                  _ يرانا ولا نراه ..!
                  تدفعهُ وتصرخ
                  _ إبتعد عني ..
                  تتلاشى بين جناحيّ وحش السباغتي الطائر ...
                  ويحتفي هو بعودة رشدِه ..
                  ...
                  هذا اجتهاد مطرقتي المتواضعه
                  لعله يروق لذائقتك ..
                  وشكراً ..لمتعة القراءة والطرق !!


                  مرحبا أستاذتنا القديرة نجاح..
                  ما قمت به أستاذة كان رائعا
                  راق لي فعلا.
                  ربما كان قصدك أن هناك إشكالية منطقية في النص.
                  لكن المشكل أستاذة أن هذا النوع من البشر "قبلتهم الخمر وصلاتهم للجسد وديدنهم الكذب"
                  سرني مرورك وتعديلك .
                  أقدر تفاعلك، أنرت المتصفح وشكرا على الترحيب.
                  دمت بخير أيتها الراقية
                  تحيتي



                  تعليق

                  يعمل...
                  X