رشفة من أعماق الغرام . . !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالله جمعة
    أديب وكاتب
    • 19-10-2008
    • 95

    رشفة من أعماق الغرام . . !

    معذرة أحبتي أتيتكم بعد فراق ، فأرجو أن تستقبلوا خاطرتي هذه مدخلاً لقلوبكم لتؤانسكم ليستريح معها يراعي.
    ----

    [align=justify]من أعماق قلبي حيث يرقد فؤادك متوسداً لؤلؤة غرامي، أكتب لك على ضوء بريقها بمداد يراعٍ يغيّر بلونه الوردي البحار ، وفي ليلة عيدٍ أرى وكأنّ إحرامات الحجيج قد اضاءات السماء فغيّرت زرقتها بياضاً ، فكيف بالله إن إجتمع الأبيض والوردي على إهابك الأسمر ؟ّ! أما وكأنّ السماء والأرض إجتمعتا لحمل دنياي وهي ذاك الجمال جمالك !

    أتذكرين حينما نحتُ لك يوماً على جدار الغرام قائلاً لك بأنك أنت ضمير الأنثى الذي لم أجد له في لغتي إعراباً، غير أنه ضمير مرفوع بروح الهوى قد علت به كل ضروب الصفاء في سمائي فلم أعلم من حينها بأن هناك من يستطيع أن ينصبه أو يكسره أو يجره فظل وما يظل دوماً يطأُ كل نجم قد علا لغة الضمير والكلام والقلب والجسد .

    إشتقت تالله إلى إيماءات عينيـــك حين ترمش وهي تستجيب لغزل شفاهك بروعة الإبتسام وأنت ترين الحيرة في عيني وهي تفيض بافانين الإندهاش ، فتبدأ نواجزك بغرور تواضع حبك البارق بين حبات عقدك الأبيض المنظوم ، فينتفض لك الجسد متأوهاً وكأنه غير مكتفيٍ بحضور روحك وجسدك أمام ناظريه ، فهو يطمع أن يكون جسدينا جسد واحد، وكلما أريد أن أتحدث إليك ، أحس أنني سأنشغل عن التفكر في لوحتك التي يرتسمها محياك النضر ، فأمكث دون حراك بل أكاد أكون دون أنفاس ، وتبدين بالحديث ويعقبه حديث وكلما تخرجين حرفاً أكون به قد تسلقت قمم الغرام . . وأنت لا تبالين لأنك تعرفين أنني عليك أذوب.

    فأرحميني وأنت بين عيني وأرحميني وأنت في بعدك ، فلبعدك آهة ولقربك آهة من نوع آخر ، فعلميني كيف بالله أصير عاقلاً ! وقد سلبتي كلّ لبي ، فلا تعجبين كل ما أراه جميلاً أسميه بأسمك ، فما أعرفه بأنّ الجمال يأخذ ضمير المذكر ولكن في عرفي أرى ذلك إجحافاً في حقه إن لم يكن له ضمير الأنثى بل ومن ضمير الأنثى هو أسمك أنت . .

    سأستسمح مخيلتي من لقاء أحرفي بوريقتي هذه فقد دنى مؤذن الفجر من محرابه ، فعلَيَّ الذهاب لصب الماء على جسدي ، أتأهب لقضاء فريضته ومنها الغدو لصلاة العيد فلن أنساك وسيكون طيفك برفقتي إلى مصلى العيد وأنا ممسكاً بتلاليب حب فؤادك سألهج لك بالدعاء بأن يسعدك ربي.

    أنثر لك في ختامي كل ورود الغرام تحت قدميك بمدّ البصر.[/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله جمعة; الساعة 22-01-2014, 19:13.
    لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ
  • حور العازمي
    مشرفة ملتقى صيد الخاطر
    • 29-09-2013
    • 6329

    #2
    حب وحرف عانق سماء الإبدع
    غرام صادق من مشاعر حقيقية

    اهلا بك وبعودتك سيدي
    دمت بخير

    تحياتي
    حور

    تعليق

    • أمينة اغتامي
      مشرفة ملتقى صيد الخاطر
      • 03-04-2013
      • 1950

      #3
      أتذكرين حينما نحتُ لك يوماً على جدار الغرام قائلاً لك بأنك أنت ضمير الأنثى الذي لم أجد له في لغتي إعراباً، غير أنه ضمير مرفوع بروح الهوى قد علت به كل ضروب الصفاء في سمائي فلم أعلم من حينها بأن هناك من يستطيع أن ينصبه أو يكسره أو يجره فظل وما يظل دوماً يطأُ كل نجم قد علا لغة الضمير والكلام والقلب والجسد .

      ماشاء الله عليك أديبنا الراقي عبد الله جمعة
      كانت هذه الفقرة قمة في الروعة والجمال
      تتدفق في نسق بلاغي وفني بديع يملك
      العقل والوجدان،وينحث في الذاكرة حديقة
      وارفة من الصور الجميلة والمشاعر الدافئة
      عودة ميمونة لرحاب الخاطر سيدي
      تشرفت بالقراءة لك
      وشكرا لك على هذا الإهداء الرائع

      تعليق

      • عبدالله جمعة
        أديب وكاتب
        • 19-10-2008
        • 95

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حور العازمي مشاهدة المشاركة
        حب وحرف عانق سماء الإبدع
        غرام صادق من مشاعر حقيقية

        اهلا بك وبعودتك سيدي
        دمت بخير

        تحياتي
        حور
        أستاذة حور

        لك كل الشكر مني لعسجد حروفك في حقي ، لقد سقيتي الزرع في يوم وقد خرج طلعه ، فما زالت بذرتي تحت الثرى أُخيَّتي ترتوي من ماء أمثالكم العذب لتنبت حرفي تحت شموس عيون أمثالكم.

        تقديري
        لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ

        تعليق

        • عبدالله جمعة
          أديب وكاتب
          • 19-10-2008
          • 95

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أمينة اغتامي مشاهدة المشاركة
          ماشاء الله عليك أديبنا الراقي عبد الله جمعة
          كانت هذه الفقرة قمة في الروعة والجمال
          تتدفق في نسق بلاغي وفني بديع يملك
          العقل والوجدان،وينحث في الذاكرة حديقة
          وارفة من الصور الجميلة والمشاعر الدافئة
          عودة ميمونة لرحاب الخاطر سيدي
          تشرفت بالقراءة لك
          وشكرا لك على هذا الإهداء الرائع

          سيدتي الوارفة الظليلة أمينة

          لقد الهمتني كلماتك هذه بأن أبحث عن حروف خلف الحروف التي إعتدنا على رسمها ، فإن عجزت فاعلمي إني أمام تل من المشاعر مرمري ناعم ملمسه يصعب تسلقه فلا أملك إلا أن أحتُّ من أطرافه بسنان قلمي لعل وعسى أنثره بين طيات حروفي فيضيئها فتتزين به ليقرأها أمثالك ، وإن كانت من أطراف مشاعري.

          تقديري وإمتناني لما قلتِنه في حقي.
          التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله جمعة; الساعة 18-01-2014, 08:08.
          لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ

          تعليق

          • عبدالله جمعة
            أديب وكاتب
            • 19-10-2008
            • 95

            #6
            هذه حروف إليك أنتِ وحدك وإن يقرأوها غيرك فهي عبر أعينهم مرسلة فكلٌ يتلوها لك بلغته ولهجته ، فهناك لغة الجوى وهناك لغة الوجد وهناك لغة الغرام وهناك لغة الإشتياق وهناك لغة العشق وهناك لغة رحم الجمال الذي حملك طيلة سنين الحب حتى لا تقولين بان لا أنساب لك ، فأنت من أمهات تلكم الحوريات اللآتي يغزلن عشقك بزوايا الفؤاد .

            فها أنا أخطو لك الخطوة تلو الخطوة ، تارة في هوينى خشية أن ألتقيك فتنشغلين في مسح قطرات جبيني إن جئتك مهرولاً وتارة في عجل خشية أن يخبئني الثرى قبل أن ألتقيك فيغرقك نحيبك في أعماق مدامعك، دعيني أراك لتخبئني إبتسامتك بين مسامك ، دعيني أسمع صوتك حتى أنتشي في سراديب آهاتي فرحاً ، فأحمد ربي أن جعلك لكربة فراقك شاطئاً ألقي عليه غمي ، فاتدثر بكفك حينما تزمجر سحب الآهة برعدها ....

            أنتظري سآتيك بباقي وريقة رسالتي هذه فلا تبرحي . .!
            لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ

            تعليق

            • عبدالله جمعة
              أديب وكاتب
              • 19-10-2008
              • 95

              #7
              [align=justify]لا أنسى ذلك اليوم حينما سألتك أن تنظرين إلى البدر لأستأنس بمدخل حديث معك كان يراودني وصوت الهوى وصلصلته في جوفي فجالت من عينيك نظرةٌ في وجهي وبإشراقات إبتسامة أجهرت عيناي ، فطأطأتُ بعيني نحو الثرى مستهجناً نفسي وكأنني أردت عض لساني بجرأة سئلي الساذج هذا.

              فأحسست حينها أنكِ رميتينني بحصاة عتبٍ لا تتحمله شامخات هواي ، فكأنك قد ألهمتينني درساً خرافياً لم أتعلمه من فحول الغرام لا من قيس ولا عنترة ولا المحلق ولا حتى روميو ، فخلد درسك هذا في جوفي فلازمني كل هذه الأيام والسنون وكدت أن أمهره في كل صفحة وجد يعلقها صدري وفيه لا مستحيل للبدر والهلال أن يجتمعان ، فهذا مبسمك هلال وذاك وجهك البدر.

              فنسيت ما كان يراودني لجلالك البهي الذي أذاب بإبتسامته جوامح النفس فأصبحتُ كطفل قد فطمته إبتسامتك هذه فبها يسعد حين يراك تحملينها على محيّاك الأورد وهو يغرسها على قشرة تفاحه وينتحب حينما يغيب وتغيب معه إشراقاتك .

              إليك سلام حتى أمتطي لك حروفي تارة أخرى وأخريات وسأعود وأعود.[/align]
              التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله جمعة; الساعة 18-01-2014, 19:23.
              لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ

              تعليق

              • عبدالله جمعة
                أديب وكاتب
                • 19-10-2008
                • 95

                #8
                [align=justify]هذا الصباح انتابتني مشاعر دفينة ترقرق تحت هفيف طيفك وكأني وأضلعي ورمشي وأناملي خرجنا نهتف في قافلة غرامك المؤجج بين جوانح جوَاي ولواعج اشواقي فوقعت عيني على نجم سهيل فاقتبست من ضيائه بسنان رمشي لأرسم وهج محيّاك في الآفاق وكأني في تحدٍ مع أنجم الدغش لأريِهن بأنّ ما الثريا إلّا هي أثر قدميك الوضاءتين بالفضاء ، فأطّت أضلعي بأزيزٍ لا تعرفه الخلائق فعجب منه البشر والطير والبُهم ، فبدأت أحدو بأنشودة المستحيل الذي تحقق ، فعلمت حينها بأنّ للغرام قوى خارقة تذيب الجبال بزفرة تتسرب من بين مسام كل من عرف كيف ينحت لمحبوبه قصراً برمشه ويطليه من مداد قلبه بأزهر الألوان.[/align]
                لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ

                تعليق

                • عبدالله جمعة
                  أديب وكاتب
                  • 19-10-2008
                  • 95

                  #9
                  [align=justify]سيدة التياعي وأشواقي بل مملكة شرودي ، ماذا ترينني كاتباً ! وما عسى لحروفي التي أورثتني إياها بنت عدنان أن تخط على جبينك الأزهر ، وهل ستجيد رسم حسي الذي نُحت على عظمي الذي يكسوه لحمي ويطليه دمي حمرةً ، أرشديني لحروف غيرها مخبأةٌ لمثل حالي وأنا في هذا الجنون وماذا ستكتب يا ترى ! إن خرجت وهي تحبو من مخبأها ؟ هل تستطيع أن تكتب عنك بل هل تتجرأ أناملي بأن تمسك بيراعي لتملي على سنانه كيف يكتب عنك وكيف يتماهي ويتمختر بين أروقة خيالي وأحلامي ، مستحيل!![/align]
                  لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ

                  تعليق

                  • عبدالله جمعة
                    أديب وكاتب
                    • 19-10-2008
                    • 95

                    #10
                    [align=justify]تعالي يا وردة صباحي وأجلسي بجواري وأعبقي فليس لي في حياتي عبق يسكرني كما يسكرني ندى يديك وأنت مضطربة عشقاً ، فكنت دوماً لا أريد غسل يداي بعد أن عانق كفي كفك .

                    أتعلمي ! ! مرات ومرات أذهب حيث ما إلتقينا أول مرة وجلسنا وتحاورنا فكأن المكان محراب لعشقي أتنهد فيه كلما مررت به وكأنَّ نفسي تحاججني بأن أذهب إلى كل من تظلل تحت سقفه دون إستئذان ؛ أسائلهم ! أتدرون من كان معي ها هنا من أيام وأحكي لهم كيف كانت عيناك تجهرني ببريقها الذي أضاء لي دروباً في الأصل مشمسةٌ ولكن هناك أضواء من عينيك كانت تخرج تشرقُ ما لا تشرقه الشموس ولا تضيئه الأنجم .

                    فكم كانت تلك اللحظات في ملتقانا تدق على صدري ناقوس العشق التليد الذي كنت أبحث عنه في دهاليز السنين والأيام التي مضت ، فبعد أن إنتهيت من رشف الرحيق من يراعك الوردي ، صرت في الطريق وكأنّ الشمس حينما رأتني أرادت أن تنزل على الثرى وتركض خلفي لتسألني بغرورٍ ! من هي تلك الوردة التي كادت أن تجعل النجوم تتمرد علي لتخرج في الظهيرة لتنتظرها وهي تتمختر بجمالها على قارعة الطريق فترسل لها فخر أضوائها لتنعم به في ممشاها وكأنها تستخف بضيائي وتلفظه
                    .[/align]
                    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله جمعة; الساعة 22-01-2014, 19:16.
                    لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ

                    تعليق

                    • عبدالله جمعة
                      أديب وكاتب
                      • 19-10-2008
                      • 95

                      #11
                      [align=justify]مُعَلِقَتي بالهوى على خيوط الألم الجميل ، جميلٌ لأنّ هاهاته تنطق بإسمك يكاد من هيبتها تسقط الأشواك من أغصانها ، فلا النوم يرافقني وقد ركلته أهدابي حيث لا تملك له مرقداً ولا أنا له أطلب خشية أن يخطف من عيني طيفك وبه يهرب ، فظللت وطيفك للعشق نداعب حتى الشمس داهمتني وهي تنتحب حناناً فهى ترى وقد آن موعد هجيرها وما زال فؤادي وطيفك يرقصان من نشوة التلاقي والإنس.

                      فكان ما أجمله من يوم وقد وشحت في ليلته تلك نجوم السماء بحرير خدِّك الميَّاس ، وفي ضحاه كانت وردة يديك تتمايل مع ترانيم فيهكِ المُشرق على كل روض وبستان وكنت أتغزل في تلك العينين اللتان زانهما عقيق نادر ، فلا أدري متى يغيب رمشك لأحتال على جبينك فاسرق ذلك العقيق ، فكل كان ذلك من هواجس طيفك ، فما بالي بالله عليّْ!! إن كنت ماثلة أمام عيني حقيقةً ويحضر معي قلبي ؟!.[/align]
                      لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ

                      تعليق

                      • عبدالله جمعة
                        أديب وكاتب
                        • 19-10-2008
                        • 95

                        #12
                        [align=justify]أتذكرين حينما إغروقت عيناك بفرحة لقيانا والإبتسام بين شفتيك وحين داعبتك بكلمات غرام أثقلت دمعاتك فنزلت تهرول قطراتها إلى زهرة خديك لتكن لها ندىً يابى أن يتبخر من وريقات تلك الزهرة الزاهية ، فكم كان ذاك المشهد الذي تارة أراه بساتين ذوات ثمار يانعة وتارة رياض ذو زهور وورود ما رأى مثل ألوانها بشر وتارة كأنه مجرة كواكب لم يُعرَُف لها في الكون مكان ولا زمان ، أيقنت حينها أنك أنت الجمال ذاته وما كل جميل قد رُسم كان من مداد عينيك ، فدعيني بالعاشق الوله بعشقك الذي كاد أن يتفطر له قلبي وعظمي وعصبي .

                        فكوني لي وسأكون كلي لك ، واعلمي أنني ما أنا إلاّ كتلة حب لا تعرف الإنحدار و حناني ماءٌ لا يعرف النزول مهما تكالبت عليه السحب أو علت ، فأصبري واصطبري على فرقتي وهمهمي بحبي لك تحت ظلال دوحة عشقناوتذكري دوماً ليس مثل العشاق أمثالي إن كان لي مثل أن ديدن الحب هو خالق مبادئهم وقيمهم ومثله.

                        >>>>>[/align]
                        التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله جمعة; الساعة 08-02-2014, 03:31.
                        لا تعلو بصوتك والأسْدُ من حولك تهمسُ

                        تعليق

                        • ريما الجابر
                          نائب ملتقى صيد الخاطر
                          • 31-07-2012
                          • 4714

                          #13
                          النص هنا رائع بحق
                          حروفه لآلئ فريدة
                          صوره إبداع تجاوز الحد
                          حياك الله دوما هنا
                          لكن لتجدد الموضوع اسمح لي بنقله لنثريات حرة

                          همسة :
                          اجتمعتا، أضاءت، دنا
                          تحية طيبة
                          تثبيت وتقييم
                          http://www.pho2up.net/do.php?imgf=ph...1563311331.jpg

                          تعليق

                          • حور العازمي
                            مشرفة ملتقى صيد الخاطر
                            • 29-09-2013
                            • 6329

                            #14
                            نص إبداعي متجدد
                            عميق اللغة والحرف

                            يستحق التثبيت بجدارة
                            شكرا عزيزتي ريما
                            على ذائقتك الفنية

                            تقديري واكثر
                            حور

                            تعليق

                            • العنود محمد
                              أديب وكاتب
                              • 04-01-2014
                              • 2851

                              #15


                              ,


                              الأديب القدير / عبد الله الجمعة
                              من خلال النصوص السابقة

                              التمست
                              مشاعراً فياضة كتبت بريشة شعور صادق

                              جميل جداً
                              هذا الحب وهذا الوفاء

                              فقلما
                              نلتمسه في هذه الحقبة من الزمان
                              زمن الحب على الورق فقط

                              شكراً لإبداعك
                              الذي أتاح لنا قراءة إحساس جميل وشعور أجمل

                              دمتَ متألقاً

                              ,

                              ,


                              العنــــــود

                              تعليق

                              يعمل...
                              X