اغفلت ابواب قلعتي
وأليت تزوج عزلتي
لما يا عقلي جننت..؟
هي التي...!
فيما ياقلمي كتبت..؟
هي التي...!
اراها في قطرات الندى
لصمتها في اذنيّ صدى
لما ياظلامي اضئت..؟
هي التي...!
لما يا مكنون شعري نطقت..؟
هي التي...!
انجبت من عزلتي...
احلاما...واحزانا...وألاما
الهم صديقي والبكاء
ومن يتمي اخيت العزاء
لما ياحصني تحطمت..؟
هي التي...!
لما ياجرحي ضحكت..؟
هي التي...!
لم أَنَم كي لاتدخل قلعتي
اتتني نعاسا تكحل مقلتي
اغمضت عينيّ لئلا اراها سطوعا
فدخلت في خباء جفنيّ دموعا
لما يا حصاني وقفت..؟
هي التي...!
مما ياقلبي ذُهلت..؟
هي التي...!
استنفرت الجيوش لنجدتي
حاملة اللواء رايتها في جبهتي
احضرت عكاظا لها في المدح
لبست لها تاج اليل قيسا
انتظرت ولم تأتي ليلتي
من ايقظني من سهرتي..؟
هي التي...!
من سلبني سلاحي وعدتي
هي التي..!
وأليت تزوج عزلتي
لما يا عقلي جننت..؟
هي التي...!
فيما ياقلمي كتبت..؟
هي التي...!
اراها في قطرات الندى
لصمتها في اذنيّ صدى
لما ياظلامي اضئت..؟
هي التي...!
لما يا مكنون شعري نطقت..؟
هي التي...!
انجبت من عزلتي...
احلاما...واحزانا...وألاما
الهم صديقي والبكاء
ومن يتمي اخيت العزاء
لما ياحصني تحطمت..؟
هي التي...!
لما ياجرحي ضحكت..؟
هي التي...!
لم أَنَم كي لاتدخل قلعتي
اتتني نعاسا تكحل مقلتي
اغمضت عينيّ لئلا اراها سطوعا
فدخلت في خباء جفنيّ دموعا
لما يا حصاني وقفت..؟
هي التي...!
مما ياقلبي ذُهلت..؟
هي التي...!
استنفرت الجيوش لنجدتي
حاملة اللواء رايتها في جبهتي
احضرت عكاظا لها في المدح
لبست لها تاج اليل قيسا
انتظرت ولم تأتي ليلتي
من ايقظني من سهرتي..؟
هي التي...!
من سلبني سلاحي وعدتي
هي التي..!
تعليق