ارتاد كقصيدة
كل علامات الترقيم
ترهقني اشارات المرور
ولوحاتٌ تناهز الدهشة
فأنا على علاقة توافقية
والمسير
ارافقه في الزحام
فلا يدري
ولا أدري
كأننا قطعة واحدة
تجهل ما حولها
أو تلوذ بذاتها
نحو الهناك
أو الهنا
افصّل اتساعا لازورديا
لأقدام الوطن
ولخطو امرأة تندلق سحرا
في ربى الأغنيات
اشاكس التأرجح
بين الصيف والشتاء
بين قافلة اللوز
والعيون الذابحة الذبيحة
اتغلغل في هوجٍ
متهدم الأسرار
اصنّ لأقصوصة عن امرأة
فلّها العشق
صارت شوقا
ونامت في الذكريات
عن سندباد مزّق البحر
ليجدّل شَعر أميرته
التي باعت شَعرها
تذكرة سفر إليه
فآثر بيع أقدامه
والمكوث حيثها
عن محراب امرأة
صلّت ألف عام
لأجل صغارها
مرت بهم السنين
وما كبروا
اتفلّق بين شجرة النارج
والزيون
بين الليمونة
وشجرة البرتقال
اتلمّس طيب الحكايا
في تربتها
وعمر الماء الموالي للعتيق
اتوه في زمن الرحيل
والرحيق
و أظلُّ
مكتظّ في وحدتي
وحيد في الزحام
اتفحص أزياء المنافي
والأسئلة
كل علامات الترقيم
ترهقني اشارات المرور
ولوحاتٌ تناهز الدهشة
فأنا على علاقة توافقية
والمسير
ارافقه في الزحام
فلا يدري
ولا أدري
كأننا قطعة واحدة
تجهل ما حولها
أو تلوذ بذاتها
نحو الهناك
أو الهنا
افصّل اتساعا لازورديا
لأقدام الوطن
ولخطو امرأة تندلق سحرا
في ربى الأغنيات
اشاكس التأرجح
بين الصيف والشتاء
بين قافلة اللوز
والعيون الذابحة الذبيحة
اتغلغل في هوجٍ
متهدم الأسرار
اصنّ لأقصوصة عن امرأة
فلّها العشق
صارت شوقا
ونامت في الذكريات
عن سندباد مزّق البحر
ليجدّل شَعر أميرته
التي باعت شَعرها
تذكرة سفر إليه
فآثر بيع أقدامه
والمكوث حيثها
عن محراب امرأة
صلّت ألف عام
لأجل صغارها
مرت بهم السنين
وما كبروا
اتفلّق بين شجرة النارج
والزيون
بين الليمونة
وشجرة البرتقال
اتلمّس طيب الحكايا
في تربتها
وعمر الماء الموالي للعتيق
اتوه في زمن الرحيل
والرحيق
و أظلُّ
مكتظّ في وحدتي
وحيد في الزحام
اتفحص أزياء المنافي
والأسئلة
تعليق