تنفس الصبح بالحياة وضج الكون بتغريدات الوجود وتسللت خيوط
الشمس من خلف الأكمة تعلن الحضور.
بسمتها أضاءت ظلمة الأفق .
تسارعت قطرات الندى مختبئةً بين الأوراق ؛علها تقيها التبخر الوشيك.
نسمات الهواء العليلة تداعب الأوراق وأغصانها .
تتجاوب النغمات التي تصدح بها الأطيار دوي النحلات والجميع
في سباق الانشغال ؛لترسم لوحة النشاط الزاهية الألوان تكملها على
الأرض مملكة النمل العظيمة الحضارة، في انسياق متناغم .
فمابال ذاك الصرصور الكسول الغر
يرفع عقيرته بالغناء ؛لا صوت جميل ولا عمل جليل وفوق
هذاوذاك
كم هو مغرور وبنفسه مبهور.
والجميع في سباق عداه فما أثمن ما أورثه أباه !
قانع بأمجاد أجداده الأبية ؛فأعمالهم في الخلود سرمدية ,مسابقاته
الغنائية ،أشعلت نار حربها كل المحطات الفضائية.
والويل والثبور لمن بالمعركة بيعه يبور .
الجميع في خوف ووجل . كيف لا واليوم يتحدد المصير.
يا فزعة الصوت النصير .
فمن تراه المنتصر في معركة الأصوات العاتية .وخطوبها القاضية .
الشتاء قادم وهو في خضم حروب ربيعه مثابر
والجميع في سباق الزمن عدا ذلك القاصر.
فهو بأمجاد أجداده مفاخر.
ويكفي الكون صوته الساحر.
وجوع الشتاء تسده التبعية .
والخضوع للدول القوية الغنية.
الشمس من خلف الأكمة تعلن الحضور.
بسمتها أضاءت ظلمة الأفق .
تسارعت قطرات الندى مختبئةً بين الأوراق ؛علها تقيها التبخر الوشيك.
نسمات الهواء العليلة تداعب الأوراق وأغصانها .
تتجاوب النغمات التي تصدح بها الأطيار دوي النحلات والجميع
في سباق الانشغال ؛لترسم لوحة النشاط الزاهية الألوان تكملها على
الأرض مملكة النمل العظيمة الحضارة، في انسياق متناغم .
فمابال ذاك الصرصور الكسول الغر
يرفع عقيرته بالغناء ؛لا صوت جميل ولا عمل جليل وفوق
هذاوذاك
كم هو مغرور وبنفسه مبهور.
والجميع في سباق عداه فما أثمن ما أورثه أباه !
قانع بأمجاد أجداده الأبية ؛فأعمالهم في الخلود سرمدية ,مسابقاته
الغنائية ،أشعلت نار حربها كل المحطات الفضائية.
والويل والثبور لمن بالمعركة بيعه يبور .
الجميع في خوف ووجل . كيف لا واليوم يتحدد المصير.
يا فزعة الصوت النصير .
فمن تراه المنتصر في معركة الأصوات العاتية .وخطوبها القاضية .
الشتاء قادم وهو في خضم حروب ربيعه مثابر
والجميع في سباق الزمن عدا ذلك القاصر.
فهو بأمجاد أجداده مفاخر.
ويكفي الكون صوته الساحر.
وجوع الشتاء تسده التبعية .
والخضوع للدول القوية الغنية.

تعليق