الانسان حيوان ..

**ناريمان الشريف** · 08-01-2018, 06:50

مقالة قديمة ..
لكنها تتجدد مع واقع حالي يشبه ما مضى
شكراً لكل من يقرأ
وتحية ... ناريمان

**فوزي سليم بيترو** · 08-01-2018, 10:45

أتوقف هنا لأؤكد شكوكي بهذا التعريف ... حيث أن هذا التعريف لا ينطبق بالضرورة على الانسان العربي

وهنا من على هذا المنبر في ملتقى الأدباء والمبدعين " العرب " أتوقف معك وأعلنها صريحة بأن عربنا ما زالوا
يلتقطون قطع الجبن رغم أنه منتهي الصلاحية وفاسد .
سلام لك أخت ناريمان
فوزي سليم

**زحل بن شمسين** · 08-01-2018, 16:07

الست نريمان سلام الله عليك
تعاريف طرحت قريبة من الوقع ولكن لم تصب كبد الحقيقة..؟!
لان الانسان لم تفك اشكالياته مع الطبيعة ومع ذاته سوى الفكر الدياليكتيكي....
اي التاريخ المادي والجدل المادي لوجوده عبر التاريخ..؟! اي الجدل المادي والجدل التاريخ ،،،
اي المنهج العلمي لتفسير ظواهر المجتمعات وتطورها ؟!
وهذا اما اقره فكر ابن خلدون وماركس ..؟!
الانسان هو حيوان انتقائي ومصلحجي .... ومصلحة القوى المسيطرة الغنية عند العرب ترتبط بالامريكان اي جبهة المال و الاغنياء....
و مصلحة الطوئف بايران ....ملحقة بايران والخليج ،،،
وتصب مع الغرب بالنهاية ،، لانها تمثل الاقطاع الطبيعي والديني والسياسي مع المال..؟!
ام الشعب العربي ::
الفقراء والعمال والفلاحين يفتقدون الى الطليعة والحزب او الجبهة التي تمثل مصالحهم حتى يقودوهم الى بر الامان والحرية،،،
الاسلام السياسي بشقيه السني والشيعي ... متحالف مع الامبريالية والصهيونية ،،
لذلك جلبوا امريكا واحتلت الدول العربية ودمرتها على رؤوس اهلها ...
بمساعدة ايران وقوى التخلف والمال بالخليج ؟! اي بمساعدة الاسلام السياسي ؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا كل ما في الامر وباستطاعتك ان تنظري لكوريا الشمالية.... ونأخذ درس بليغ منها على واقعنا ؟!
البابلي يقرؤكم السلام

**ناريمان الشريف** · 13-01-2018, 04:18

المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركة

الست نريمان سلام الله عليك
تعاريف طرحت قريبة من الوقع ولكن لم تصب كبد الحقيقة..؟!
لان الانسان لم تفك اشكالياته مع الطبيعة ومع ذاته سوى الفكر الدياليكتيكي....
اي التاريخ المادي والجدل المادي لوجوده عبر التاريخ..؟! اي الجدل المادي والجدل التاريخ ،،،
اي المنهج العلمي لتفسير ظواهر المجتمعات وتطورها ؟!
وهذا اما اقره فكر ابن خلدون وماركس ..؟!
الانسان هو حيوان انتقائي ومصلحجي .... ومصلحة القوى المسيطرة الغنية عند العرب ترتبط بالامريكان اي جبهة المال و الاغنياء....
و مصلحة الطوئف بايران ....ملحقة بايران والخليج ،،،
وتصب مع الغرب بالنهاية ،، لانها تمثل الاقطاع الطبيعي والديني والسياسي مع المال..؟!
ام الشعب العربي ::
الفقراء والعمال والفلاحين يفتقدون الى الطليعة والحزب او الجبهة التي تمثل مصالحهم حتى يقودوهم الى بر الامان والحرية،،،
الاسلام السياسي بشقيه السني والشيعي ... متحالف مع الامبريالية والصهيونية ،،
لذلك جلبوا امريكا واحتلت الدول العربية ودمرتها على رؤوس اهلها ...
بمساعدة ايران وقوى التخلف والمال بالخليج ؟! اي بمساعدة الاسلام السياسي ؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا كل ما في الامر وباستطاعتك ان تنظري لكوريا الشمالية.... ونأخذ درس بليغ منها على واقعنا ؟!
البابلي يقرؤكم السلام

سلام عليك أخي
شكراً جزيلاً على ردك
وبارك الله فيك

**زحل بن شمسين** · 13-01-2018, 17:30

حاليا وجود العرب كمشروع حضاري معدوم....إغتيل بالمشروع الاسلام السياسي المتداول حاليا ، بواسطة الطوائف والغرب الامبريالي؟!
العرب كانوا فاعلين بمشروعهم الحضاري ،،،
منذ عبدالناصر حتى استشهاد صدام حسين ....على يد التحالف المشبوه بين الطوائف وامريكا والصهيونية ؟!
حاليا المسيطر قوى الطوائف ولا وجود للعرب بهذا النادي ؟؟؟
البابلي يقرؤكم السلام اهل الرباط على الثغور

**ناريمان الشريف** · 18-01-2018, 17:34

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

أتوقف هنا لأؤكد شكوكي بهذا التعريف ... حيث أن هذا التعريف لا ينطبق بالضرورة على الانسان العربي

وهنا من على هذا المنبر في ملتقى الأدباء والمبدعين " العرب " أتوقف معك وأعلنها صريحة بأن عربنا ما زالوا
يلتقطون قطع الجبن رغم أنه منتهي الصلاحية وفاسد .
سلام لك أخت ناريمان
فوزي سليم

نعم .. لا زالوا يلتقطون قطعة الجبن .. ولم يتعظوا .. ولن ولن ولن
مساؤك جميل

**عمار عموري** · 19-01-2018, 06:10

قد يكون الانسان هو الحيوان الوحيد الذي يمشي طويلا أكثر على رجلين ويطير عاليا أكثر بلا جناحين...فنصفه إذن، بحيوان الآمال البعيدة والأحلام العالية.

تحيتي لك، أختي الفاضلة أستاذة ناريمان الشريف

**ناريمان الشريف** · 14-09-2019, 06:31

المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركة

حاليا وجود العرب كمشروع حضاري معدوم....إغتيل بالمشروع الاسلام السياسي المتداول حاليا ، بواسطة الطوائف والغرب الامبريالي؟!
العرب كانوا فاعلين بمشروعهم الحضاري ،،،
منذ عبدالناصر حتى استشهاد صدام حسين ....على يد التحالف المشبوه بين الطوائف وامريكا والصهيونية ؟!
حاليا المسيطر قوى الطوائف ولا وجود للعرب بهذا النادي ؟؟؟
البابلي يقرؤكم السلام اهل الرباط على الثغور

أشكرك على ردك
وأنا أقرئك السلام
من ناريمان

**ناريمان الشريف** · 02-11-2020, 22:06

المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة

قد يكون الانسان هو الحيوان الوحيد الذي يمشي طويلا أكثر على رجلين ويطير عاليا أكثر بلا جناحين...فنصفه إذن، بحيوان الآمال البعيدة والأحلام العالية.

تحيتي لك، أختي الفاضلة أستاذة ناريمان الشريف

تعريف لطيف أستاذ عمار
أهلاً بك شكراً
تحية ... ناريمان

**حسين ليشوري** · 03-11-2020, 07:04

الإنسان بين تخريف الضالين وتشريف القرآن.

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

أخي حسين
بعد السلام، عندما أقرأ مقالاتِك أتهيأ جيداً وأعدّلُ جِلستي لأستوعب المراد مما تقول هنا ..
من بعد الحصان والحصانية .. بدأت ألتقط أنفاسي .. وقلت .. الآن بدأ الموضوع ينجلي وبدأ المرام من المقالة يتضح، ما أشبه الانسان (الذي كرمه ربه) بالحيوان !! وما أبعد (الانسانية) عن (الحصانية) !!
مقالة جديرة بالتأمل .. وفضلاً لا أمراً اقرأhttp://almolltaqa.com/vb/showthread....CD%ED%E6%C7%E4
مع الشكر والتقدير
ناريمان

وعليكم السلام، أختي الفاضلة الأستاذة ناريمان، ورحمة الله تعالى وبركاته.
نعم، يحتار "العقلاء" (!)، وقد كفى الله تعالى المؤمنين مُؤنة التعريف، في تعريف هذا المخلوق العجيب: "الإنسان"، فلا يكادون يُجمعون على تعريف مُرْضٍ مقبول لاختلاف ثقافاتهم وتباين مجتمعاتهم والبِيئات التي ينشئون فيها، والإنسان ابن بِيئته كما يقال، ولا يمكن أن يكون غير كذلك مهما حاول الانسلاخ منها، البِيئةَ، فيبقى فيه من رواسبها الكثير وإن حاول كبتها أو كتمها أو دفنها، ومهما غطّاها بثقافته المكتسبة أو سترها بالتمويه (maquillage) فهي تظهر فيه رغما عنه لمن يعرف كيف يلتقط الإشارات أو العلامات أو الأعراض.
يتفق المُعرِّفون على "حيوانية" الإنسان لأن فيه حياة، والحيوانية من الحياة، وهذا هو القدْر المُجمع عليه في التعريف لكنهم يختلفون في الصفة المضافة، الزائدة عن الحيوانية، ما هي؟ ولندعهم يختلفون كما شاءوا لاختلاف مشاربهم ولنذهب إلى تعريف خالق هذا الإنسان وكيف عرَّفه؟
لم يتحدث القرآن الكريم عن الإنسان إلا بصفة "الإنسانية" الكريمة والمُكرَّمة إن هو استقام على المنهاج الذي بيّنه الله له بالأنبياء وبالكتب المنزلة فإن تخلَّى هذا الإنسان عن إنسانيته ارتكس إلى الحيوانية، "الأنعامية" (!)، البهيمية، ووُصِم بالسفه، وهو الطيش وقلة العقل، بعدما كان مُمتَّعا، مُكرَّما، بما أكرمه الله به وهو العقل، أو الفكر، والوحي من الله تعالى لا من غيره:
- {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}
- {وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ؛ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا؛ أُولَـئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ}
- {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ؛ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ، بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا}
- {وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفْسَهُ، وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ}
- {قُلْ صَدَقَ اللَّهُ، فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}
- {قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} وغيرها من الآيات التي تنوه بملة إبراهيم، عليه الصلاة والسلام، وتحث المسلمين على اتباعها.
باختصار شديد، لا يكون الإنسان إنسانا مكرما إلا بالوحي الإلهي الصحيح الصريح، فإن هو تركه واتبع وحي الشيطان الرجيم وهواه أرتكس، وانتكس، وتقهقر، وتدهور، و... تكور في البهيمية الصرفة، ولذا يمكننا أن نعرف "الإنسان" المنتكس بـ "الإنسان البهيمي" وليس "البوهيمي" (!).
هذا ما عنَّ لي التعليق به على مشاركتك القيمة (#10)، المشجعة على التفكير والداعية إليه، وقد نسختها من متصفحي "الإنسان و ... الحيوانية"(#11).
بارك الله في أختنا الكريمة على الحضور الكريم والتشجيع الكبير عساني أجوِّد كتاباتي أكثر وأحسنها.
تحياتي إليك وتقديري لك وشكري المتجدد في كل مرة.

**أحمد على** · 03-11-2020, 07:53

وهنا لا يمكننا الحكم على الإنسان من ناحية كلية ، يجب أن تكون القضية جزئية ،
وجب علينا أن نقول أن بعض بني البشر أشد حيوانية وافتراسا من الحيوان نفسه بل يقف الذئب حائرا ،
متعجبا من وحشية البعض ، وسعيهم الحثيث للقضاء على فصيل كامل ،بل والعمل على إبادة أمة كاملة بشتى الطرق ...

ويبقى الإنسان إنسان بما ميزه الله به من عقل وقيم ، ويحضرني هنا : عندما سألوا الحق أين كنت في صولة الباطل ،قال :كنت أجتثه من جذوره .

شكرا لك أ. ناريمان
طرح مميز

**ناريمان الشريف** · 03-11-2020, 20:00

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

وعليكم السلام، أختي الفاضلة الأستاذة ناريمان، ورحمة الله تعالى وبركاته.
نعم، يحتار "العقلاء" (!)، وقد كفى الله تعالى المؤمنين مُؤنة التعريف، في تعريف هذا المخلوق العجيب: "الإنسان"، فلا يكادون يُجمعون على تعريف مُرْضٍ مقبول لاختلاف ثقافاتهم وتباين مجتمعاتهم والبِيئات التي ينشئون فيها، والإنسان ابن بِيئته كما يقال، ولا يمكن أن يكون غير كذلك مهما حاول الانسلاخ منها، البِيئةَ، فيبقى فيه من رواسبها الكثير وإن حاول كبتها أو كتمها أو دفنها، ومهما غطّاها بثقافته المكتسبة أو سترها بالتمويه (maquillage) فهي تظهر فيه رغما عنه لمن يعرف كيف يلتقط الإشارات أو العلامات أو الأعراض.
يتفق المُعرِّفون على "حيوانية" الإنسان لأن فيه حياة، والحيوانية من الحياة، وهذا هو القدْر المُجمع عليه في التعريف لكنهم يختلفون في الصفة المضافة، الزائدة عن الحيوانية، ما هي؟ ولندعهم يختلفون كما شاءوا لاختلاف مشاربهم ولنذهب إلى تعريف خالق هذا الإنسان وكيف عرَّفه؟
لم يتحدث القرآن الكريم عن الإنسان إلا بصفة "الإنسانية" الكريمة والمُكرَّمة إن هو استقام على المنهاج الذي بيّنه الله له بالأنبياء وبالكتب المنزلة فإن تخلَّى هذا الإنسان عن إنسانيته ارتكس إلى الحيوانية، "الأنعامية" (!)، البهيمية، ووُصِم بالسفه، وهو الطيش وقلة العقل، بعدما كان مُمتَّعا، مُكرَّما، بما أكرمه الله به وهو العقل، أو الفكر، والوحي من الله تعالى لا من غيره:
- {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}
- {وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ؛ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا؛ أُولَـئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ}
- {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ؛ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ، بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا}
- {وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفْسَهُ، وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ}
- {قُلْ صَدَقَ اللَّهُ، فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}
- {قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} وغيرها من الآيات التي تنوه بملة إبراهيم، عليه الصلاة والسلام، وتحث المسلمين على اتباعها.
باختصار شديد، لا يكون الإنسان إنسانا مكرما إلا بالوحي الإلهي الصحيح الصريح، فإن هو تركه واتبع وحي الشيطان الرجيم وهواه أرتكس، وانتكس، وتقهقر، وتدهور، و... تكور في البهيمية الصرفة، ولذا يمكننا أن نعرف "الإنسان" المنتكس بـ "الإنسان البهيمي" وليس "البوهيمي" (!).
هذا ما عنَّ لي التعليق به على مشاركتك القيمة (#10)، المشجعة على التفكير والداعية إليه، وقد نسختها من متصفحي "الإنسان و ... الحيوانية"(#11).
بارك الله في أختنا الكريمة على الحضور الكريم والتشجيع الكبير عساني أجوِّد كتاباتي أكثر وأحسنها.
تحياتي إليك وتقديري لك وشكري المتجدد في كل مرة.

جزيل الشكر والعرفان والامتنان أخي حسين
تحية طيبة

**حسين ليشوري** · 03-11-2020, 21:23

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

جزيل الشكر والعرفان والامتنان أخي حسين
تحية طيبة.

بارك الله فيك وأحسن إليك أختي الكريمة الأستاذة ناريمان.
هو التفاعل الإيجابي مع المواضيع القيمة.
ولك التحية الطيبة كذلك.

**ناريمان الشريف** · 05-11-2020, 18:10

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة

وهنا لا يمكننا الحكم على الإنسان من ناحية كلية ، يجب أن تكون القضية جزئية ،
وجب علينا أن نقول أن بعض بني البشر أشد حيوانية وافتراسا من الحيوان نفسه بل يقف الذئب حائرا ،
متعجبا من وحشية البعض ، وسعيهم الحثيث للقضاء على فصيل كامل ،بل والعمل على إبادة أمة كاملة بشتى الطرق ...

ويبقى الإنسان إنسان بما ميزه الله به من عقل وقيم ، ويحضرني هنا : عندما سألوا الحق أين كنت في صولة الباطل ،قال :كنت أجتثه من جذوره .

شكرا لك أ. ناريمان
طرح مميز

تعجبني أراؤك وردودك
أشكرك على قراءتي
تحية وشكراً

الانسان حيوان ..

الانسان حيوان ..

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث