طرق

**حسن لختام** · 01-02-2014, 14:14

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

طرق

ذات حزن ، و الليل في كامل بسطته ، سمعت طرقا على الباب..
ذهبت بثبات لفتحه.
سلمته جثتي.
فرحا عدت إلى الداخل متخففا من الحياة .

نص روحاني، ذكرني بقصيدة "الغراب" لإدغار آلان بو، القصيدة التي يملأها اليأس، والحزن والرعب.
هنا،العكس..والتقابل في النص، يوضح ذلك..حزن..بسطة.تسليم الجثة، فرحا عدت..
كأن السارد، سلّم، طواعية، للطارق (موتا كان أم ملاكا) الجسد المثخن بالخطيئة، والآثام، وعاد أو عادت روحه الخالدة، خفيفة، شفافة، وحرّة من ثقل الجسد
تروق لي هكذا نصوص عرفانية وروحانية
محبتي وتقديري، عبد الرحيم

**عبدالرحيم التدلاوي** · 03-02-2014, 19:21

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

نص روحاني، ذكرني بقصيدة "الغراب" لإدغار آلان بو، القصيدة التي يملأها اليأس، والحزن والرعب.
هنا،العكس..والتقابل في النص، يوضح ذلك..حزن..بسطة.تسليم الجثة، فرحا عدت..
كأن السارد، سلّم، طواعية، للطارق (موتا كان أم ملاكا) الجسد المثخن بالخطيئة، والآثام، وعاد أو عادت روحه الخالدة، خفيفة، شفافة، وحرّة من ثقل الجسد
تروق لي هكذا نصوص عرفانية وروحانية
محبتي وتقديري، عبد الرحيم

أحببت تعليقك الراقي.
شكرا لك ، أخي الغالي ، السي حسن لختام.
دمت بروعة.
محبتي

**عبد السلام هلالي** · 03-02-2014, 20:27

" ياقدمي العارية
انتعلي الحياة
فلا مشي بلا حياة
و كل من مشى حافيا
قد مات"
و ما الجسد بدون فرح و لا امل إلا جثة تثقل الروح.
نص وجاني متقن يستحق أن يراق الكثير من المداد على جوانبه.
تحيتي و تقديري

**عبدالرحيم التدلاوي** · 13-02-2014, 17:39

المشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركة

" ياقدمي العارية
انتعلي الحياة
فلا مشي بلا حياة
و كل من مشى حافيا
قد مات"
و ما الجسد بدون فرح و لا امل إلا جثة تثقل الروح.
نص وجاني متقن يستحق أن يراق الكثير من المداد على جوانبه.
تحيتي و تقديري

أخي الراقي ، السي عبدالسلام
أشكرك على جمال التعليق ، و عمق القراءة.
سرني تقبلك النص و إثراؤه.
مودتي

**فاطمة السوسي** · 13-02-2014, 17:57

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

طرق

ذات حزن ، و الليل في كامل بسطته ، سمعت طرقا على الباب..
ذهبت بثبات لفتحه.
سلمته جثتي.
فرحا عدت إلى الداخل متخففا من الحياة .

الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي.
بين ثقل الجسد و خفة الروح تكمن المفارقة.
و بين الداخل /الذات ،و الخارج...
يغيب حزن و يحل فرح...
تحيتي و تقديري.

طرق

طرق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث