بينَ الفؤاد و الفؤاد ذاته
وطني يستلقي بشموخ
يرتّبُ صفوفَ الحبق
في مديّاتِ النّوى
تهاجرُ عطوره
من / إلى الحنايا.
لثمُ الترابِ ديدني
جذلى حدائقُ روحي
بِحُبِّكَ يا الوطن
قلبي حديثُ الهوى
إلّا بهواكَ
عتّقَهُ عشقُكَ النرجسيّ
غرامُكَ ماردي السحريّ
عندَ أسياجكَ ،
ذابتْ موائدي.
شماءٌ هي أرضك
ملأى كبرياء
نورُ صبحِكَ انتعاشٌ لروحي
و كلُّ انبلاجٍ لفجرٍ جديد
بمغناك تمرُّ الفراشات
سرباً سرباً
و تهبط على رفوفِ الأشواق
ترتّلُ ألحانَ خلود
على أوتارِ القلب
برئتيّ يتموسقُ الحنين
و عصفٌ من المعزوفات
يمرُّ دفيئاً على الذاكرة
لواعجٌ في صدري لك
أنتَ من عصورِ الأزل
استوطنْتَ في أعماقِ عمقي
جدائلُ شعركَ
تدلّتْ على كتفيَّ
كقطرةِ ماء
تحنو على جدارٍ فيكَ
لتروي ظمأَه
وطني .. !
جنّتي أنتَ
فيكَ الهوى منكَ
لكَ و عليك.
أنتَ مرآتي
حزني و أنّاتي
لحنُ الهوى منكَ
ينسابُ في ذاتي
وطني يستلقي بشموخ
يرتّبُ صفوفَ الحبق
في مديّاتِ النّوى
تهاجرُ عطوره
من / إلى الحنايا.
لثمُ الترابِ ديدني
جذلى حدائقُ روحي
بِحُبِّكَ يا الوطن
قلبي حديثُ الهوى
إلّا بهواكَ
عتّقَهُ عشقُكَ النرجسيّ
غرامُكَ ماردي السحريّ
عندَ أسياجكَ ،
ذابتْ موائدي.
شماءٌ هي أرضك
ملأى كبرياء
نورُ صبحِكَ انتعاشٌ لروحي
و كلُّ انبلاجٍ لفجرٍ جديد
بمغناك تمرُّ الفراشات
سرباً سرباً
و تهبط على رفوفِ الأشواق
ترتّلُ ألحانَ خلود
على أوتارِ القلب
برئتيّ يتموسقُ الحنين
و عصفٌ من المعزوفات
يمرُّ دفيئاً على الذاكرة
لواعجٌ في صدري لك
أنتَ من عصورِ الأزل
استوطنْتَ في أعماقِ عمقي
جدائلُ شعركَ
تدلّتْ على كتفيَّ
كقطرةِ ماء
تحنو على جدارٍ فيكَ
لتروي ظمأَه
وطني .. !
جنّتي أنتَ
فيكَ الهوى منكَ
لكَ و عليك.
أنتَ مرآتي
حزني و أنّاتي
لحنُ الهوى منكَ
ينسابُ في ذاتي
تعليق