تويت
من كل حدب، تنهشها الذئاب المسعورة..
تعجبتُ:
كيف لاتحرّك ساكنا!!
اقتربت أكثر فأكثر،
فأدركت، حينها، أنها فقدت الإحساس..
تعجبتُ:
كيف لاتحرّك ساكنا!!
اقتربت أكثر فأكثر،
فأدركت، حينها، أنها فقدت الإحساس..
-
-
نعم بعد مدة من الزمان وتعرض اللئام لها..
تتخدر وتصبح كالجثة دون احساس...
جميل النص وقابل للإسقاط ...
تخيلت هنا:
الزومبي _ الأموات الأحياء..
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
الزميل القدير
حسن لختام
نص موجع
حين تصبح سكاكين الغدر كثيرة يتخدر الجسد
لامجال للألم لا مجال للوجع
كل الورد لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
شكرا على جميل مرورك ، والقراءةالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
محبتي الخالصة، ايتها العزيزةتعليق
-
فعلا، صار الجسد مثخنا بالجراح..وانهار واستسلمالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
سرّني وارف حضورك
شكرا لك على القراءة
محبتي وتقديري، أيتها العزيزةتعليق
-
منظرها وهي تراقب جسدها والكلاب المسعورة تنهشه .. يتساوي في قسوته مع دهشتها لانها لم تعد تشعر بالالم .
مشهد مؤلم سواء كان حقيقا او مجازيا ..
تحيتي وتقديري .
..
.
تعليق
-
شكرا لك، أختي المبدعة عواطف، على القراءة الواعيةالمشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
سرّني جميل مرورك
مودتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
الذي يفقد الإحساس بحق هو الجاني
بسبب غياب الوعي وتدني درجة الإدراك
فيصير ضحيّة من صنع يديه .
نص محكم
أحسنت أخي حسن لختام
فوزي بيتروتعليق
-
إنما هي البداية، بعدها يموت كل شيء.
هو الألم حين يصبح أكبر من البكاء من الصراخ من التألم، ومن الاحساس في حد ذاته.
فضلت لو أتت القفلة إيحائية بطريقة ما، و متأكد أنك قادر على إيجاد طريقة لذلك.
لأن اكتشاف السارد هنا، لا يشبع نهم القارئ للمعرفة، و قد يعطل متعة الاكتشاف الخاصة به، دُسَ لي المعلومة دسا و اتركني أكتشفها بدوري، لا تقدمها لي جاهزة.
مجرد رأي يحتمل الخطأ قبل الصواب.
تحيتي و تقديري أخي حسنكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
انسلخت روحها وسمت عن معاناةالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
الجسد وفظائع المجرمين القتلة المغتصبين...
انها تجربة روحية سامية لا يصلها الا القلة
نص عميق بفكرته جميل بلغته
اجدت اخي حسن واحسنت
مودتي والتقدير
امانيتعليق
-
شكرا لك، أخي العزيز والصديق الجميل فوزي سليم، على وارف الحضور،وجميل المرورالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
سرّني أن النص نال إعجابك
مودتي وتقديريتعليق
تعليق