تويت
ارتدته الخيمة ... احتطبته الغربة .. عندما أوقدوا له مدفأة الموت ... تجمد في عروقه وطن
-
كلا إن معي ربي سيهدين -
كما يسرني أخي محمد الدمشفي أن أكون أول من يمر على هذه الومضة الجميلة .
فهي تجمع قصة كبيرة جدا في سطر يقدس التكثيف عنوانه حب الوطن .
كنا في صفوف الدراسة في مادة التربية الوطنية نحفظ عن ظهر القلب : حب الوطن من الإيمان .
أخي محمد الدمشقي ، أتمنى لك الإستمرارية في العطاء والسلام عليكم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame] -
نص ممتع
مضغوط حد الانفجار
مودتيتعليق
-
كنت قد استمتعت به هناك، وها أنا أستمتع، مرّة أخرى، هنا..شكرا لك على متعة القراءةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الدمشقي مشاهدة المشاركة
نص قوي، وشيّق..سيبقى في الذاكرة
مرحبا بك، أخي العزيز محمد الدمشقي بيننا
محبتي وتقديريتعليق
-
مرحبا بك اخي محمد الدمشقيالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الدمشقي مشاهدة المشاركة
حللت اهلا ونزلت سهلا
نتمنى ان يطيب لك المقام بيننا
جمدني النص بعمقه ودلالته وانزياحه الرائعين...فلم تسعفني الحروف
لمناولته...لي عودة ان شاء الله
اكرر الترحيب مصحوبا بباقة ورد
امانيتعليق
-
ويا للبؤس حين لا يعود الوطن سكنا..
ولا يسلم أيضا عند اللجوء في خيمته
يموت بردا...
نص جميل متفجر.. يهز الوجدان.
نورتنا وأهلا بك وبإبداعاتك..
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
هذا هو المواطن الحق،
قد لا يعود الوطن سكننا، لكنه يظل يسكننا، نموت و فينا بعض من الوطن.
فكرة عبرت عنها بمهارة عالية في التكثيف، و بانزياحية تثير الاعجاب.
تحيتي و تقديريكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
العين بعد فراقها الوطنا..لاساكنا ألفت ولاسكنا..
تسربلت به خيمة،وأحرقته الغربة..
ولم يجد حضنا دافئا كتراب الوطن..
كبيرٌ أنت يا محمد بمعانيك السامية،وأفكارك الرائعة..
فالوطن هو الكساء والرداء والحضن والأم..
رغم قسوته ؛ فمازلنا نحبه ونعشق أرضه
بلادي وإن جارت عليّ عزيزة..أهلي وإن ضنوا عليّ كرام
تقديري واعجابي بهذا القلم الدمشقي الرائع الذي أفتخر بوجوده بيننا.
التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 06-02-2014, 10:02.تعليق
-
الأديب الراقي عكاشة ابو حفصة
أوطاننا عندما تكون جحيمنا نفضل الموت محترقين على ان يتجمد في عروقنا الوطن
شكرا لقراءتك الراقية و حضورك الثمين
محبتي و باقات ياسمينكلا إن معي ربي سيهدينتعليق
-
الأديب الكبير الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي
أعتز بحضورك كثيرا
شكرا يا راقيكلا إن معي ربي سيهدينتعليق
-
جذبني النص إليه، مرّة أخرى..واستمتعت بقراءته
اسمحوا لي أن أرفعه إلى فوق
محبتيتعليق
-
شهادة اعتز بها كثيرا أستاذي الحبيب الرائع حسنالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
شكرا من القلب يا راقيكلا إن معي ربي سيهدينتعليق
-
الأديبة الرائعة أماني
حضورك نور المكان
شكرا يا راقيةكلا إن معي ربي سيهدينتعليق
-
أديبتنا المبدعة و الرائعة جدا ريما ريماوي
سرني كثيرا حضورك النبيل
شكرا يا طهركلا إن معي ربي سيهدينتعليق
-
ومضة جميلة مدججة بالعشق للوطن
ما اروعك ~~تعليق
تعليق