عتبات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد الشرادي
    أديب وكاتب
    • 24-04-2013
    • 651

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    الوميل القدير
    محمد الشرادي
    رشحت نصك هذا للذهبية
    أتمنى عليك أن تقرأ للزميلات والزملاء وترشح أنت أيضا أي نص تجده يستحق وبلا مجاملة أو محاباة لأحد
    مجهود جماعي يستحق أن نقوم به جميعا كي نرتقي وكي نتوج النص الأجمل للذهبية
    كل الورد لك
    أهلا أختي عائدة
    حاضر سيدتي. لقد قمت بما طلبت بكل سرور. طلباتك أومر سيدتي.
    لك كل الود و الاحترام
    تحياتي

    تعليق

    • محمد الشرادي
      أديب وكاتب
      • 24-04-2013
      • 651

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة
      نص عبقري صفقت لمتعة كانت نصيبي منه .....
      ثالث نص الآن أرشحه للذهبية.. فهو يستحق ... لفنيته العالية وقفلته المتوقعة.. فالقارئ هو الوجه الآخر للكاتب.

      مودتى
      أهلا أخي محمد
      شكرا على مرورك البهي، و شكرا على ترشيح هذه القصة المتواضعة للذهبية.
      تحياتي

      تعليق

      • بسباس عبدالرزاق
        أديب وكاتب
        • 01-09-2012
        • 2008

        #18
        ذلك الصراع الداخلي الأنثوي بين الجسد و الروح كان يتراوح بين الروح و الجسد، في حين كانت البطلة تزهو بجسدها و أعتقد أن كل أمرأة تتمتع بهذه الصفة كل فتاة حسب درجة تثقيفها و محيطها الإجتماعي، و لكن في نفس الوقت يدخل الأخ محمد الشرادي لنفسية البطلة و تعاملها مع جسدها، فهي تفضل الروح على تفاصيل و تضاريس جسمها الزاخر بالأنوثة.

        هي مرحلة تمر بها الأنثى ألا و هي المراهقة، تلك المرحلة التي تحدث فيها تغيرات واضحة و غريبة بالنسبة للفتاة، مع تفاعلات نفسية، و جود عالم ذكوري بحت ينكر الأنوثة السافرة و يمارس اغتيالها و مطارتها، هذه أيضا نقطة مهمة في الصراع الجاري لدى طبقات المجتمع العربي.

        القفلة أتت كذلك لتصدم الأنثى عامة، بأن الذكر الوحيد الذي كان ينظر مباشرة نحو العين دون غريزة طاغية، كان أعمى.

        أخي محمد الشرادي

        النص رائع حقا و كم ترددت لأرد عليه

        محبتي و تقديري
        التعديل الأخير تم بواسطة بسباس عبدالرزاق; الساعة 10-02-2014, 15:28.
        السؤال مصباح عنيد
        لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #19
          استمتعت كثيرا خلال قرائتي لهذا النص البديع
          سوف أرشحه للذهبية .
          تحياتي لك أخي محمد الشرادي

          فوزي بيترو

          تعليق

          • وسام دبليز
            همس الياسمين
            • 03-07-2010
            • 687

            #20
            نص قوي يعكس براعة اديب متمكن من ادواته يمسك بناصية الحرف كما يمسك بيد القارئ
            ويشده بسلاسة
            مودتي

            تعليق

            • مهدية التونسية
              أديبة وكاتبة
              • 20-09-2013
              • 516

              #21
              ٱستمتعت جدا بقراءته
              سرد جميل بل جديد علي ان اقرا تدخل السارد
              في القص
              رائع ومدهش
              تحيتي وتقديري اخي


              http://www.youtube.com/watch?v=RkH_701__k0











              لاتسأل القصيدة عن دمها عن حرفها المغدور بهجر المكان
              لاتسأل فويلها الكلمات حين يسيل دمعها على خد الورق!

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                #22
                هذا نص راق و كبير..
                يستحق التصويت له.
                دمت صديقي الشرادي بروعة.
                متى نحتفل بك ؟ تستحق و نصوصك العميقة الاشادة و التنويه.
                محبتي

                تعليق

                • فاطمة يوسف عبد الرحيم
                  أديب وكاتب
                  • 03-02-2011
                  • 413

                  #23
                  الأستاذ الشرادي
                  تحية لإبداعك الذي أصبح معهودا ،
                  لكني فوجئت برجل يكتب بكل هذه التفاصيل عن دواخل أنثى ،
                  وكأنك تريد أن تقول مهما وصلت المرأة من تفوق فهي بالنهاية أنثى أقصى أمنياتها رجل يتغنى بجمالها حتى لو كان أعمى ،
                  هكذا وصلني ما وراء النص
                  تحية لإبداعك مع تقديري

                  تعليق

                  • محمد الشرادي
                    أديب وكاتب
                    • 24-04-2013
                    • 651

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                    حضر القص هنا، ومتعة القراءة
                    هو كتاب الحياة، بكل تفاصيله..حركاته وسكناته..وسيناريوهاته. تعامل السارد هنا مع شخصية الرجل الحاضر الغائب، والعاجز، بنوع من السلبية الفنية التي من الممكن أن أسبغ عليها السارد موقفه الشخصي من شخصية الرجل ، شخصية لاتجيد التعامل بشكل جميل وأنيق، ومتحضر مع الآخر أو المرأة (العاشقة في النص)
                    راقت لي هذه العتبات العميقة التي تتوغل في أعماق النفس البشرية، و تزعزع الكامن و المسكوت عنه، والمحكوم عليه بالعمى (بصرا وبصيرة)
                    راقت لي العناوين الفرعية، التي تترجم مقصدية القصة، وتيمتها الدلالية..وراقت لي النهاية المباغتة
                    شكرا لك على لذّة القراءة
                    محبتي وتقديري، صديقي المبدع الجميل الشرادي
                    يرفع إلى فوق
                    أهلا اخي حسن
                    سعيد لأن النص راقك،و أشكرك على مواكبة ما أقرأ.
                    تحياتي
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد الشرادي; الساعة 15-02-2014, 14:20.

                    تعليق

                    • محمد الشرادي
                      أديب وكاتب
                      • 24-04-2013
                      • 651

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                      الأديب المبدع: محمد الشرادي...
                      نصّ قويّ محكم، يثير الدهشة، والإعجاب.
                      يتغلغل في النفس البشرية، وينزع اللثام عنها، ويكاشف كوامنها...
                      سعيدة بما قرأت...
                      والتعرف على كاتب يحترم الفكر، والرؤى، والذائقة الأدبية...
                      تحياتي..واحترامي....
                      أهلا اختي إيمان
                      سعيد بمرور كاتبة متألقة على هذه القصيصة المتواضعة، و سعيد أيضا لأن النص أعجبك.
                      تحياتي

                      تعليق

                      • محمد الشرادي
                        أديب وكاتب
                        • 24-04-2013
                        • 651

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
                        ذلك الصراع الداخلي الأنثوي بين الجسد و الروح كان يتراوح بين الروح و الجسد، في حين كانت البطلة تزهو بجسدها و أعتقد أن كل أمرأة تتمتع بهذه الصفة كل فتاة حسب درجة تثقيفها و محيطها الإجتماعي، و لكن في نفس الوقت يدخل الأخ محمد الشرادي لنفسية البطلة و تعاملها مع جسدها، فهي تفضل الروح على تفاصيل و تضاريس جسمها الزاخر بالأنوثة.

                        هي مرحلة تمر بها الأنثى ألا و هي المراهقة، تلك المرحلة التي تحدث فيها تغيرات واضحة و غريبة بالنسبة للفتاة، مع تفاعلات نفسية، و جود عالم ذكوري بحت ينكر الأنوثة السافرة و يمارس اغتيالها و مطارتها، هذه أيضا نقطة مهمة في الصراع الجاري لدى طبقات المجتمع العربي.

                        القفلة أتت كذلك لتصدم الأنثى عامة، بأن الذكر الوحيد الذي كان ينظر مباشرة نحو العين دون غريزة طاغية، كان أعمى.

                        أخي محمد الشرادي

                        النص رائع حقا و كم ترددت لأرد عليه

                        محبتي و تقديري
                        أهلا اخي عبد الرزاق
                        شكرا على هذه الإضاء الجملية للنص. تتوغل في صميم النص كما عودتنا.
                        تحياتي

                        تعليق

                        • محمد الشرادي
                          أديب وكاتب
                          • 24-04-2013
                          • 651

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                          استمتعت كثيرا خلال قرائتي لهذا النص البديع
                          سوف أرشحه للذهبية .
                          تحياتي لك أخي محمد الشرادي

                          فوزي بيترو
                          أهلا أخي فوزي
                          شكرا على مرورك البهي، وعلى ترشيح القصيصة للذهبية.
                          تحياتي

                          تعليق

                          • محمد الشرادي
                            أديب وكاتب
                            • 24-04-2013
                            • 651

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
                            الأستاذ الشرادي
                            تحية لإبداعك الذي أصبح معهودا ،
                            لكني فوجئت برجل يكتب بكل هذه التفاصيل عن دواخل أنثى ،
                            وكأنك تريد أن تقول مهما وصلت المرأة من تفوق فهي بالنهاية أنثى أقصى أمنياتها رجل يتغنى بجمالها حتى لو كان أعمى ،
                            هكذا وصلني ما وراء النص
                            تحية لإبداعك مع تقديري
                            و لم لا أختي فاطمنة، الانثى و الرجل وجهان لعملة واحدة. تعرف مشاعر الرجل، و هو يعرف مشاعرها.
                            والنص لا يقول ما ذهبت إليه اختي، لأن البطلة هنا يمكن ان تكون مراهقا ذكرا يجري خلف الحب، فيصاب بعمى مطلق. فلا يجني منه إلا الخيبات.
                            شكرا على مرورك الذي أضاء هذه القصيصة المتواضعة. ابقي بالقرب أختي
                            تحياتي

                            تعليق

                            • محمد الشرادي
                              أديب وكاتب
                              • 24-04-2013
                              • 651

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
                              نص قوي يعكس براعة اديب متمكن من ادواته يمسك بناصية الحرف كما يمسك بيد القارئ
                              ويشده بسلاسة
                              مودتي
                              شكرا على مرورك الجميل.
                              تحياتي

                              تعليق

                              • محمد الشرادي
                                أديب وكاتب
                                • 24-04-2013
                                • 651

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة مهدية التونسية مشاهدة المشاركة
                                ٱستمتعت جدا بقراءته
                                سرد جميل بل جديد علي ان اقرا تدخل السارد
                                في القص
                                رائع ومدهش
                                تحيتي وتقديري اخي
                                أهلا أختي مهدية
                                شكرا على مرورك البهي. سعيد لأن النص أعجبك.
                                تحياتي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X