تويت
يمين
أحببنا بعضنا حبا قويا..
تبادلنا أرجلنا عربون ميثاق غليظ
كنا أقدام سبأ..
و كانت تلك أقدارنا ، صخرتنا.
أحببنا بعضنا حبا قويا..
تبادلنا أرجلنا عربون ميثاق غليظ
كنا أقدام سبأ..
و كانت تلك أقدارنا ، صخرتنا.
-
-
حب يجرفه سيل الواقع
شكرا يا راقيكلا إن معي ربي سيهدين -
الشكر لك ، أخي العزيز ، محمد الدمشقيالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الدمشقي مشاهدة المشاركة
فأنت الوحيد الذي اهتممت بالنص.
سعيد بتعليقك.
مودتيتعليق
-
ليس اخي الدمشقي وحده بارك الله فيهالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
من يهتم...من ربع ساعة وانا اقرأه واعيد القراءة
علني انفذ لمرماه ومعناه...بدأ من العنوان هل هو
يمين ...قسم ..ام يمين جهة او منزلة حسنة..ام يمين...كذب...ام يمين ..بركة ؟؟
ثم مررت لأقدام سبأ...أهي أبراجها..وسواريها ..أم بنيانها المنيع ؟؟
وتساءلت هل عوقبتما على حبكما...وصرتم كسيزيف تحملان صخرة
تدحرجكما وتدحرجانها...؟؟؟
وما زلت أبحث... هههه وانتظر اضاءات زملائي المتصفحين...فاعذر قصر فهمي
مودتي ...
امانيالتعديل الأخير تم بواسطة اماني مهدية الرغاي; الساعة 15-02-2014, 16:17.تعليق
-
ولربما ال spa الصيني ...
او سبا وكالة الاخبار اليمنية...
كل شيء جائز والنص مغرق يالرمزية..
بانتظار ما قد يتوضح منه...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أختي المبدعة الراقية ، أماني مهديةتستحقين الخير كله. بارك الله فيك.أشكرك على هذا التحليل العميق ، حقا ، لقد اسعدتني بتقليب النص من جهات متعددة ، و فتحته على منافذ كثيرة .يكفيني هذا التفاعل المثمر.مودتي و تقديريالمشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركةتعليق
-
لم يعد النص ملكي ، هو لكم ، و أنتم أصحابه ، تحللونه كما تحبون ، و ذلك يسعدني .أختي البهية ، ريما ، أشكرك على تعليقك ، و على إلقائك مزيد ضوء على نصيصي.دمت بروعة.مودتيالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق