نعم هو مشهد مؤلم .. وخصوصا إن كانت والدتها متوفية...
يحق للطفولة أن تفرح... هل ستكون الزوجة على قدر المسؤولية،
وتقدر على احتواء تلك الطفلة وزرع الفرحة فيها من جديد..
آمل ذلك...
لا يبدو لي ان الام توفيت .. كأن الفتاة تدعو الجميع لحفل زواج والدها الثاني ..
ويبدو كذلك ان والدها اجبرها على ذلك ..
ولابد انها شاهدت بكاء امها وصدمتها .. فجاء بكاءها لذلك السبب ..
وأخيرا وليس آخرا .. مريع هو بكاء الاطفال الذي لا يعرفون ماذا يفعلون .. ولا يفهمون ما يجري حولهم .. فتنساب دموعهم علها تغسل كل الحيرة والعذاب الذي يعتريهم.
نعم هو مشهد مؤلم .. وخصوصا إن كانت والدتها متوفية...
يحق للطفولة أن تفرح... هل ستكون الزوجة على قدر المسؤولية،
وتقدر على احتواء تلك الطفلة وزرع الفرحة فيها من جديد..
آمل ذلك...
بعيون دامعة دعت زميلاتها في الصف لحضور حفل زفاف والدها
تحية ... ناريمان الشريف
هلا وغلا ناريمان
نص رائع
مهول
الدمع والزفاف إما فرحا أو تألما
وهنا منتهى الألم
طبعا فتحت لنا باب التأويل هل الأم متوفية أم هو سيتزوج عليها وهنا باب آخر ومصيبة جديدة
لكن العنوان ناريمان أرجوك عوددي له لأن النص مؤلم وواقعي ويحتاج منك أن تعطينا رؤية صادمة
أرجوك عودي للعنوان
النجوم قليلة للنص
وأنت تكتبين بعمق
محبتي والورد
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق