تويت
رشق نافذتها بحصى.. أطلت.. رماها بوردة كعربون حب. التقطتها .. شمتها وهي مغمضة العينين. سافرت على إثر عطرها في ملكوت العشق. لما فتحت آملة رشقه بقبلة ..وجدته يعانق أخرى.
-
-
اخي كريم مرحباالمشاركة الأصلية بواسطة كريم القيشوري مشاهدة المشاركة
يبدو ان هذا الملكوت ...سنين ضوئية مما تعدون
اشياء لا تحتمل التأخير...الشكر والتعبير عن الإحساس والإعتذار
وإلا ....لن يبقى من نرشقه ولا نتراشق معه
نص جميل راقني بوركت
مودتي ورشقة بوردة..
اماني -
جميل مرورك المبدعة أماني؛ كما هي جميلة رشقتك. تحياتي.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كريم القيشوري مشاهدة المشاركة
الأخ كريم القيشوري.
هما رشق و تراشق كاذبان...
ممن يحلو لهم التلاعب بمشاعر الآخرين...
و ممن يصدقون كل نزوة عابرة...
و يثقون في كل عربون زائف.
نص من الواقع المعيش...
تحيتي و تقديري.تعليق
تعليق