عيون
كم تخجل عيوني من الإبحار في شاطئ عيون الآخرين.
ولكن الذي يربكني معك أنني لا أجد شاطئا أبدأ الإبحار منه.
سجن
كلما بحثت نفسي عن أقصى درجات الحماية،لم تجد أمامها إلا ظلام سجنك،.
غريب أنك كلما بحثت أنت عنها وجدت جفني الناعم يضمك بلطف
حنان
طالما تدرك حجم الأمان الذي يتركه في نفسي ابتسام الزوج.
فلم لا تمارس معي اليوم إلا فن الجفاء.؟
ظل
كم أعشق ظل شجرة التوت فهو يستهويني،.
غريب أني مذ عرفتك ،أصبحت أكره كل أنواع الظل ، فحياتي أصبحت مختصرة فيه
طريق
كم لمحت لك بل وصرحت أن الطريق التي أعشقها تلك التي طالما سرنا فيهاسوياً.
لم تصر دائما على السير في تلك التي تذكرك بسيرك وحيدا؟
ورد
أنت تعلم أنني لو خيرت بين أرقى زهور العالم.. لاخترت زهرة الأوركيديا البيضاء المغطاة بالبقع الحمراء
لم تصر دائما أن تهديني ورودا حمراء؟
عطر
من أرقى عطور العالم .....التي أعشقها ،عبق الذكريات.
غريب أن حاسة الشم لدي تعطلت مذ عرفتك...
فلك
لو كنت قمرا ....لعلمت أنني الوحيدة التى تمد مشاعرك مدا وجزرا
ولو كنت شمس عالمك لكنت أنا من يمد عالمك زاد دفء لا يفنى....
ولكني مجرد كوكب.والزهرة على الرغم من روعتها ليست الكوكب الأوحد في درب التبان
نور
لم يكن نورك ساطعا كفاية كي يبلغ درجة الإغراء للحوم حوله.
ولم تكن سماءك مضاءة كفاية كي يفرد قلبي جناحيه فيها بعيدا عن الخوف من السقوط الحر.
ولم تكن زوايا عقلك وقلبك منارة كفاية حتى أدخلها بلا قيد أو شرط.
سحر
لو كان جمال عالمك ساحرا كفاية. لما احتجت لأن تبذل جهدا كي أكون ملكة عرشه.
ولو كان كلامك عذبا كفاية .لما صمت أنا. ولما أصبحت أنت الآن مجرد متسول للكلمات.....
استقرار
كلما حدثتني نفسي بضرورة حزم الحقائب .علمت أن ذاك موطن غيري لا موطني.
ولكني الآن سئمت الحقيبة. فعلمت أني أريد الاستقرار في موطنك...
وداع
طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي....وتمارس الحضر علي خوفا من إختراق عقلك.
فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان....
هندسة العلوم لا تختلف كثيرا عن هندسة الحياة.
كم تخجل عيوني من الإبحار في شاطئ عيون الآخرين.
ولكن الذي يربكني معك أنني لا أجد شاطئا أبدأ الإبحار منه.
سجن
كلما بحثت نفسي عن أقصى درجات الحماية،لم تجد أمامها إلا ظلام سجنك،.
غريب أنك كلما بحثت أنت عنها وجدت جفني الناعم يضمك بلطف
حنان
طالما تدرك حجم الأمان الذي يتركه في نفسي ابتسام الزوج.
فلم لا تمارس معي اليوم إلا فن الجفاء.؟
ظل
كم أعشق ظل شجرة التوت فهو يستهويني،.
غريب أني مذ عرفتك ،أصبحت أكره كل أنواع الظل ، فحياتي أصبحت مختصرة فيه
طريق
كم لمحت لك بل وصرحت أن الطريق التي أعشقها تلك التي طالما سرنا فيهاسوياً.
لم تصر دائما على السير في تلك التي تذكرك بسيرك وحيدا؟
ورد
أنت تعلم أنني لو خيرت بين أرقى زهور العالم.. لاخترت زهرة الأوركيديا البيضاء المغطاة بالبقع الحمراء
لم تصر دائما أن تهديني ورودا حمراء؟
عطر
من أرقى عطور العالم .....التي أعشقها ،عبق الذكريات.
غريب أن حاسة الشم لدي تعطلت مذ عرفتك...
فلك
لو كنت قمرا ....لعلمت أنني الوحيدة التى تمد مشاعرك مدا وجزرا
ولو كنت شمس عالمك لكنت أنا من يمد عالمك زاد دفء لا يفنى....
ولكني مجرد كوكب.والزهرة على الرغم من روعتها ليست الكوكب الأوحد في درب التبان
نور
لم يكن نورك ساطعا كفاية كي يبلغ درجة الإغراء للحوم حوله.
ولم تكن سماءك مضاءة كفاية كي يفرد قلبي جناحيه فيها بعيدا عن الخوف من السقوط الحر.
ولم تكن زوايا عقلك وقلبك منارة كفاية حتى أدخلها بلا قيد أو شرط.
سحر
لو كان جمال عالمك ساحرا كفاية. لما احتجت لأن تبذل جهدا كي أكون ملكة عرشه.
ولو كان كلامك عذبا كفاية .لما صمت أنا. ولما أصبحت أنت الآن مجرد متسول للكلمات.....
استقرار
كلما حدثتني نفسي بضرورة حزم الحقائب .علمت أن ذاك موطن غيري لا موطني.
ولكني الآن سئمت الحقيبة. فعلمت أني أريد الاستقرار في موطنك...
وداع
طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي....وتمارس الحضر علي خوفا من إختراق عقلك.
فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان....
هندسة العلوم لا تختلف كثيرا عن هندسة الحياة.
تعليق