وجهها الغجري المتعب - بعض تجاعيد تدل على كثرة الترحال - حثالة القهوة بفنجانها المقلوب – زرقة عينيها كلون السماء - عمق بهما كعمق البحر – شعرها المنثور على كتفيها كغيم مسافر .لم يمنعها من قراءة فنجانها – وتقول لي – أحبك .
وعندما أخذت فنجانها –لأرى حثالة قهوتها –وجدت به قصائد غير مفهومة – طلاسم تسير بين تجاعيد وجه – سماء لا تعرف أفق – بحرا لا أشرعة تعرفه –وغيوما مستعجلة على الرحيل - فقلت لها –أحبك .
وبعدما أفقت من الحلم وجدت نفسي على أريكة حمراء كلون اللهب – ورائحة سجائري تسافر في كل الأرجاء –ومجموعة من الأوراق البيضاء تنتظر كتابة القصيدة – التي لم تكتمل بعد - بينما كان أحدهم يقرع باب صومعتي بكل جرأة مرددا كلمات غير مفهومة .نشأت حداد
وعندما أخذت فنجانها –لأرى حثالة قهوتها –وجدت به قصائد غير مفهومة – طلاسم تسير بين تجاعيد وجه – سماء لا تعرف أفق – بحرا لا أشرعة تعرفه –وغيوما مستعجلة على الرحيل - فقلت لها –أحبك .
وبعدما أفقت من الحلم وجدت نفسي على أريكة حمراء كلون اللهب – ورائحة سجائري تسافر في كل الأرجاء –ومجموعة من الأوراق البيضاء تنتظر كتابة القصيدة – التي لم تكتمل بعد - بينما كان أحدهم يقرع باب صومعتي بكل جرأة مرددا كلمات غير مفهومة .نشأت حداد
تعليق