توقيع نهر الصبايا بمعرض الكتاب يوم السبت 22 / 2 / 2014
يسعدني أن أنهي إلى علم كل الصديقات والأصدقاء أن يوم غد ،السبت 22 فبراير سأقوم بتوقيع روايتي "نهر الصبايا" بمعرض الكتاب بالدار البيضاء ابتداء من العاشرة صباحا وذلك بجناح رابطة كاتبات المغرب
فتحية امتنان وتقدير للرابطة ولريئستها عزيزة أحضية عمر التي شرفتني بهذاالتوقيع الذي أقوم به لأول مرة في حياتي الإبداعية مع أن " نهر الصبايا" هوالمؤلف السادس لسمية البوغافرية

تهنئة من القلب، للقاصة المتألقة والأديبة القديرة سمية البوغافرية، بهذا الاصدار الجديد، في جنس الرواية
مسيرة أدبية موفقة
كل التقدير والاحترام، لشخصك الجميل، أختي المبدعة المثابرة سمية

ألف مبرووك للأخت سمية البوغافرية
و مزيدا من التألّق و الإبداع .

ألف ألف مبروك عزيزتي سميّة
إلى مزيد من الإبداع والنجاح

سمية سمية سمية.. سمية البوغارية.. الرائعة.. الأديبة المتألقة صاحبة الحرف الجميل والروح المعاندة المرحة.. هي تستطيع أن تنقلنا بلمح البصر من الدموع لأروع بسمة.. احبك سمية وليتك تقرأين محبتي التي تعرفينها جيدا.. تستحقين أن تكوني الأميرة سمية.. محبتي وشتائل غاردينيا لاصدارك الجديد.. شكرا ألف شكر ربيعي لأنك همست لنا بكل هذا الحب

احبتي في هدا الملتقى الكبير.. ممتنة لدفئكم .لصحبتكم الرائعة ..لبهاء ارواحكم.. عيناي تفيض تاثرا وشوقا وحبا لكم.. افتخر بكم واعتز بكم ايما اعتزاز.. ساجد وقتا ﻻجالسكم واحدا واحدا وارد علة تهانيكم .. اﻻن انا في طريقي ااى الناضور مسقط راسي حيث بعد ايام سينظم مهرجان ققج السنوي.. دمتم لي نعم اﻻخوة ونعم اﻻصدقاء.. احبكم جميعا فانتم اهل للجمال كله

ألف مبروك غاليتي سمية إصدارك القيم
أتمنى لك التوفيق الدائم في كامل خطواتك...
شكراً لك أستاذ ربيع على لفتتك الرائعة التي لم أستغربها
لأنك عنوان للوفاء...
تحياتي لكما ...وكل احترامي..

أستاذي الكبير ربيع عقب الباب
تحية محبة وتقدير وطابت أيامك بالأفراح والمسرات بقدر الفرح الذي تنثره في سماء كل من يعرفك..
لعل أشد ما يفرح الضيف تلك الحفاوة التي يستقبل به.. وأنا أشد ما يفرحني ويسعدني وينسيني عذابات الكتابة وما لحقها من متاعب النشر والتوزيع هي هذه الفرحة وهذا الاحتفاء الكبير بإصداراتي الجديدة.. هذا الاحتفاء والترحيب من أصدقائي الأعزاء، الذين طالما تقاسمنا طعم الحرف ولا نزال، ما يضخ في نفسي رغبة تكرار التجربة، ويدفعني إلى شحذ القلم ليخوض في المزيد من المغامرات الإبداعية، ويمسح عن نفسي ما غلفها من الكدر والإحباط والشجون وهي كما تعلمون كثيرة جدا. وتنال مني أحيانا كثيرة وتصل بي حد التفكير إلى لي رقبة القلم .
وبعد هذه المقدمة العفوية أقول لك أستاذ ربيع عقب الباب، أيها المحتفي الأول بإصداراتنا، والمتلقف لحروفنا بكل هذا الدفء والفرح.. هل تكفي فيك كلمة الشكر التي أشعر أنها فقدت وزنها أمام حجم هذا الجمال وهذه الروعة التي استقبلت بها مؤلفاتي، وأمام هذه السعادة التي غمرتني بها؟. طبعا، لم ولن تكفي سيدي فجزاك الله عنا خيرا ودمت لنا بهذه الروعة وهذا الجمال.. وتقبل مني بالغ تقديري وعظيم امتناني. أيها القدوة العظيمة

الأخ الفاضل حسن لختام
تحية إبداعية عطرة وامتناني البالغ على جميل وقفتك هنا
أبادلك كل التقدير وأتمنى لك مسيرة موفقة في تجربتك الإبداعية المتميزة..
ودمت مبدعا راقيا

بارك الله فيك عزيزتي آسيا
أشكرك وأتمنى لك بدوري المزيد من التألق في سموات الإبداع
محبتي الصادقة وتشكراتي العميقة

بسمة الصيادي، صاحبة الحرف الجميل
أشكرك غاليتي وأتمنى لقلمك كل المجد
محبتي الصادقة

هل تكفي إن قلت لك أني قرأت كلماتك النابعة من قلبك بعينين فائضتين لتصدقي كم أحبك وكم أنا مشتاقة إليك وكم أنت قريبة من روحي.. أنت في القلب غاليتي .. وحرفك راسخ في ذاكرتي.. وهذا أجمل وأروع ما يمكن أن يفتخر به الإنسان.. فهنيئا لك بهذه المحبة التي حفرتها في قلوب كل من يعرفك.. هذه المحبة ليس منة أو كرم من الآخر وإنما حفرتها في القلوب بجدك وجمال حرفك وطيبة روحك.. أعتز بك غاليتي وأتمنى لك ما أتمناه لنفسي وعلى قولي ربي شاهد.. قرأت كلمات بعينين دامعتين وبالدموع أودعك.. هي دموع الفرح والمحبة والشوق أيتها العزيزة جدا..