تويت
أثخن في دماء أعدائه...أبادهم عن آخرهم.
تلبث أياما...ضجر...هب صائحا:
أما من عدو؟
كان الصمت جوابه.
أخذ يتحسس نحره.
فزع ولي عهده. صاح في الجند:
إلي برقاب يضربها مولاي.
-
-
النار تأكل بعضها...
وخاف على نفسه ولي العهد...
أهلا بك بالقصة جدا...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
هذه العصا من العصيّة وهل تلد الحيّة إلا الحيّة ؟!
أهلاً وسهلاً الشرادي محمّد اشتقنا لحرفك الدافئ
محبّتيتعليق
-
متن جميل وحس سردي راقي
بالتوفيق أخي الأديب الشردايالتعديل الأخير تم بواسطة يحيى البحاري; الساعة 23-02-2014, 06:48.تعليق
-
أهلا اختي ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
شكرا على الترحيب، و على مرورك الجميل.
تحياتيتعليق
-
أهلا أختي سماالمشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
لا تلد الحية إلا ما هو اطول منها.
شكرا على الترحيب
تحياتيتعليق
-
نص بأكثر من حكمة.
و شتان بين الغصن المثمر و العصا الميتة الإحساس، مع أن الأصل شجرة.
راقني العنوان جدا، و هذا الاشتغال الموفق على الرمزية.
و لا غرابة إن كنت أقرأ لمحمد الشرادي.
تحيتي و وديكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
أهلا أخي يحييالمشاركة الأصلية بواسطة يحيى البحاري مشاهدة المشاركة
شكرا على مرورك الخفيف الظل.
تحياتيتعليق
تعليق