وجداً أضخُّ دمائي!
بفحولة النار أكتبكَ قصيدة،
أتجلَّى فيكَ برداً وسلاما،
من سعف أهدابكَ
أولدُ،
أفيضُ قطْرا ،
على خدِّ الحرف
تقرأني أورادُ العذارى،
تُبَلسِمني،
ربيعاً يسري نبضا،
تداعبُ عيني عيناكَ
تَلثُمني،
رحيقَ فجرٍ
أيُّها الولهُ..
المضمَّخُ بعَرف الرُّبى!
عنّي لاترحلْ!
و تهجَّدْ،
على صدري
جُلّنارا نديا،
دافئَ الهمْسِ.
تعليق