تويت
جاءها الفيض .. وأرادت أن تكتب قصة قصيرة جدا.اختارت من بين الأقلام القليل حبره؛ لم تكتمل القصة..
-
-
على قد لحافك مد رجليكالمشاركة الأصلية بواسطة كريم القيشوري مشاهدة المشاركة
يبدو أن صاحبنا اختار غطاءا لا يتناسب مع طوله
نص جميل أخي كريم
تحياتي
فوزي بيترو -
جميل هذا التقابل بين الفيض و الققجة/ و بين القلم قليل الحبر و و عدم اكتمال الققجة.
نص عميق و موح ينهل من إشكاليات الكتابة و التجنيس الأدبي.
راقني ما قرأت هنا.كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
فكرة جميلة استاذنا الكريم ..
فيها طرافة ..وذكاء ..
وتحمل مفارقة ومعنىً بعيداً ..
أراهُ _ إن لم يخنّي ذكائي_ تعبيراً عن سطحية التفكير
وأخذ الأمور بشكلها لا بمضمونها ..وحِسابها بالكم ..لا بالكيْف ..!
تحياتي وتقديري ..
وأرجو ألا اكون قد ابتعدتُ كثيرا بقرائتي وتأويلي .التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 24-02-2014, 12:04.
تعليق
-
بين فيض و مداد مسافة لا يعمرها خيال سطحي
مودتيتعليق
-
كان عليها ان تدرك ان الحبر لن يكفي ذلك الفيض...
تحيتي لك.. وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أصبت أخي فوزي. شكرا لمرورك المميز بنكهة ضرب المثل.المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةتعليق
-
أسعدتني بصمتك الأخ عبدالسىلام . دمتا مواكبا وراصدا للققج.تعليق
-
المبدعة نجاح ذكاؤك لم يخنك؛ وتأويلك للنص رام المقصود. دمت مبدعة.تعليق
-
لدلالة تعليقك أخي عبدالرحيم مساحة من الغوص في العمق. دامت لك سمة الغوص في النصوص. مودتي.تعليق
-
للأخت ريما تحياتي الخالصة. وأنا متفق معك على أنها كان يجب عليها أن تدرك أن الحبر لن يكفي لذلك الفيض. مودتي.تعليق
تعليق