انتصار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عكاشة ابو حفصة
    رد
    السلام عليكم .
    ... نعم - ق.ق.ج - " انتصار " تستحق التتبيث .كما تستحق أن تكون شعارا لهذا الركن الذي نحبه ونموت فيه .
    شكرا للقلم وما أبدع . الموت لا مفر منه . هل نختار الطريقة التي سنموت عليها ؟ ... ربما.

    اترك تعليق:


  • أحمد عكاش
    رد
    الأخ (حسن لختام):
    نصّك يستأهل الرفع عالياً لدرجة (التثبيت).

    اترك تعليق:


  • حسن لختام
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
    جميل أن نعطي وننتج بقناعة حقيقيّة وقلب صادق،
    ورائع أن نحبّ عملنا، فهذا سبيل الإبداع فيه.
    وإنّها لسعادة حقيقيّة أن يجد المرء نفسه حيث يحبّ،
    فعطاؤه حينها سيكون مُطلقاً بلا حدود، فهو سيَهَبُ إلى إنتاجه (كلَّهُ) بدون تحفّظ.
    كثيرون في التاريخ القديم والمعاصر، أعطوا عملهم أغلى ما يملكون،
    (الدُعاة إلى الله) كثيرون قضَوْا في سبيل الدعوة،
    الكاتب (الجاحظ) قتلته الكُتُبُ،
    (باستور) خسر ابنه وهو يجري عليه تجارب التعقيم، ...
    يا (حسن لختام)، يا عاشقاً القصّة القصيرة جداً،
    حافظ على حياتك وصحّتك من (عشيقتك)، فـ (الملتقى) ونحن نحتاجك ..
    سلمتَ للجميع.
    أخي العزيز: أحمد عكاش
    شكرا على تعقيبك البهي
    سرّني وارف حضورك..شكرا لك على القراءة
    محبتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • حسن لختام
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
    مات حباً وشغفاً في القصة القصيرة جداً،وأفنى جسده وحياته..
    فمابقى منه شيء يلتهمه الموت الأكبر..
    تصوير معبر ..
    تقديري واحترامي..
    أختي المبدعة، سمر عيد
    سرّني مرورك الجميل..شكرا على القراءة
    مودتي

    اترك تعليق:


  • حسن لختام
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    وما اجمل هذا الذوبان...
    وما القصص القصيرة جدا.. الا خلاصة
    تجاربنا في حياة طويلة...

    أعجبني النص... مودتي واحترامي وتقديري.


    تحيتي.
    راق لي تعقيبك البهي والذكي..شكرا لك على القراءة
    محبتي، ريما

    اترك تعليق:


  • حسن لختام
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    أخطأ الموت العنوان ، فقد صار الرجل قصة قصيرة جدا ، بحجم كبير ،ذاب فيها حبا..مودتي
    شكرا ، أخي عبد الرحيم ، على القراءة والمرور
    محبتي

    اترك تعليق:


  • أحمد عكاش
    رد
    جميل أن نعطي وننتج بقناعة حقيقيّة وقلب صادق،
    ورائع أن نحبّ عملنا، فهذا سبيل الإبداع فيه.
    وإنّها لسعادة حقيقيّة أن يجد المرء نفسه حيث يحبّ،
    فعطاؤه حينها سيكون مُطلقاً بلا حدود، فهو سيَهَبُ إلى إنتاجه (كلَّهُ) بدون تحفّظ.
    كثيرون في التاريخ القديم والمعاصر، أعطوا عملهم أغلى ما يملكون، فـ (انتصروا) على الموت، وكتبوا لأسمائهم الخلودَ:
    (الدُعاة إلى الله) كثيرون قضَوْا في سبيل الدعوة،
    الكاتب (الجاحظ) قتلته الكُتُبُ،
    (باستور) خسر ابنه وهو يجري عليه تجارب التعقيم، ...
    يا (حسن لختام)، يا عاشقاً القصّة القصيرة جداً،
    حافظ على حياتك وصحّتك من (عشيقتك)، فـ (الملتقى) ونحن نحتاجك ..
    سلمتَ للجميع.

    اترك تعليق:


  • سمرعيد
    رد
    مات حباً وشغفاً في القصة القصيرة جداً،وأفنى جسده وحياته..
    فمابقى منه شيء يلتهمه الموت الأكبر..
    تصوير معبر ..
    تقديري واحترامي..
    التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 25-02-2014, 12:05.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    وما اجمل هذا الذوبان...
    وما القصص القصيرة جدا.. الا خلاصة
    تجاربنا في حياة طويلة...

    أعجبني النص... مودتي واحترامي وتقديري.


    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أخطأ الموت العنوان ، فقد صار الرجل قصة قصيرة جدا ، بحجم كبير ،ذاب فيها حبا..مودتي

    اترك تعليق:


  • حسن لختام
    كتب موضوع انتصار

    انتصار

    كلّما كتب قصة قصيرة جدا، يتفكّك من الداخل عضوا عضوا ..
    لمّا جاء الموت الأكبر ليأخذه، لم يجد إلا العظام الخاوية.
يعمل...
X