انتصار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    انتصار

    كلّما كتب قصة قصيرة جدا، يتفكّك من الداخل عضوا عضوا ..
    لمّا جاء الموت الأكبر ليأخذه، لم يجد إلا العظام الخاوية.
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    أخطأ الموت العنوان ، فقد صار الرجل قصة قصيرة جدا ، بحجم كبير ،ذاب فيها حبا..مودتي

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      وما اجمل هذا الذوبان...
      وما القصص القصيرة جدا.. الا خلاصة
      تجاربنا في حياة طويلة...

      أعجبني النص... مودتي واحترامي وتقديري.


      تحيتي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • سمرعيد
        أديب وكاتب
        • 19-04-2013
        • 2036

        #4
        مات حباً وشغفاً في القصة القصيرة جداً،وأفنى جسده وحياته..
        فمابقى منه شيء يلتهمه الموت الأكبر..
        تصوير معبر ..
        تقديري واحترامي..
        التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 25-02-2014, 12:05.

        تعليق

        • أحمد عكاش
          أديب وكاتب
          • 29-04-2013
          • 671

          #5
          جميل أن نعطي وننتج بقناعة حقيقيّة وقلب صادق،
          ورائع أن نحبّ عملنا، فهذا سبيل الإبداع فيه.
          وإنّها لسعادة حقيقيّة أن يجد المرء نفسه حيث يحبّ،
          فعطاؤه حينها سيكون مُطلقاً بلا حدود، فهو سيَهَبُ إلى إنتاجه (كلَّهُ) بدون تحفّظ.
          كثيرون في التاريخ القديم والمعاصر، أعطوا عملهم أغلى ما يملكون، فـ (انتصروا) على الموت، وكتبوا لأسمائهم الخلودَ:
          (الدُعاة إلى الله) كثيرون قضَوْا في سبيل الدعوة،
          الكاتب (الجاحظ) قتلته الكُتُبُ،
          (باستور) خسر ابنه وهو يجري عليه تجارب التعقيم، ...
          يا (حسن لختام)، يا عاشقاً القصّة القصيرة جداً،
          حافظ على حياتك وصحّتك من (عشيقتك)، فـ (الملتقى) ونحن نحتاجك ..
          سلمتَ للجميع.
          يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
          عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
          الشاعر القروي

          تعليق

          • حسن لختام
            أديب وكاتب
            • 26-08-2011
            • 2603

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
            أخطأ الموت العنوان ، فقد صار الرجل قصة قصيرة جدا ، بحجم كبير ،ذاب فيها حبا..مودتي
            شكرا ، أخي عبد الرحيم ، على القراءة والمرور
            محبتي

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              وما اجمل هذا الذوبان...
              وما القصص القصيرة جدا.. الا خلاصة
              تجاربنا في حياة طويلة...

              أعجبني النص... مودتي واحترامي وتقديري.


              تحيتي.
              راق لي تعقيبك البهي والذكي..شكرا لك على القراءة
              محبتي، ريما

              تعليق

              • حسن لختام
                أديب وكاتب
                • 26-08-2011
                • 2603

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
                مات حباً وشغفاً في القصة القصيرة جداً،وأفنى جسده وحياته..
                فمابقى منه شيء يلتهمه الموت الأكبر..
                تصوير معبر ..
                تقديري واحترامي..
                أختي المبدعة، سمر عيد
                سرّني مرورك الجميل..شكرا على القراءة
                مودتي

                تعليق

                • حسن لختام
                  أديب وكاتب
                  • 26-08-2011
                  • 2603

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                  جميل أن نعطي وننتج بقناعة حقيقيّة وقلب صادق،
                  ورائع أن نحبّ عملنا، فهذا سبيل الإبداع فيه.
                  وإنّها لسعادة حقيقيّة أن يجد المرء نفسه حيث يحبّ،
                  فعطاؤه حينها سيكون مُطلقاً بلا حدود، فهو سيَهَبُ إلى إنتاجه (كلَّهُ) بدون تحفّظ.
                  كثيرون في التاريخ القديم والمعاصر، أعطوا عملهم أغلى ما يملكون،
                  (الدُعاة إلى الله) كثيرون قضَوْا في سبيل الدعوة،
                  الكاتب (الجاحظ) قتلته الكُتُبُ،
                  (باستور) خسر ابنه وهو يجري عليه تجارب التعقيم، ...
                  يا (حسن لختام)، يا عاشقاً القصّة القصيرة جداً،
                  حافظ على حياتك وصحّتك من (عشيقتك)، فـ (الملتقى) ونحن نحتاجك ..
                  سلمتَ للجميع.
                  أخي العزيز: أحمد عكاش
                  شكرا على تعقيبك البهي
                  سرّني وارف حضورك..شكرا لك على القراءة
                  محبتي وتقديري

                  تعليق

                  • أحمد عكاش
                    أديب وكاتب
                    • 29-04-2013
                    • 671

                    #10
                    الأخ (حسن لختام):
                    نصّك يستأهل الرفع عالياً لدرجة (التثبيت).
                    يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                    عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                    الشاعر القروي

                    تعليق

                    • عكاشة ابو حفصة
                      أديب وكاتب
                      • 19-11-2010
                      • 2174

                      #11
                      السلام عليكم .
                      ... نعم - ق.ق.ج - " انتصار " تستحق التتبيث .كما تستحق أن تكون شعارا لهذا الركن الذي نحبه ونموت فيه .
                      شكرا للقلم وما أبدع . الموت لا مفر منه . هل نختار الطريقة التي سنموت عليها ؟ ... ربما.
                      [frame="1 98"]
                      *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                      ***
                      [/frame]

                      تعليق

                      • موسى مليح
                        أديب وكاتب
                        • 15-05-2012
                        • 408

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                        كلّما كتب قصة قصيرة جدا، تتفكّك من الداخل أعضاؤه ..
                        لمّا جاء الموت الأكبر ليأخذه، لم يجد إلا العظام الخاوية.
                        سؤال الكتابة سؤال مؤرق ...عصارة فكر ووجدان ..فالكاتب يسعى إلى قول كل شيء ..ويحلم أن يكتب أجمل إبداع ..فماذا سيترك بعده ؟
                        سيموت الجسد وتستمر الحياة ..
                        عاشت كلماتك المبدعة..
                        ستموت إن كتبت،
                        وستموت إن لم تكتب ...
                        فاكتب ومت .....

                        تعليق

                        • روينا عاصم
                          أديب وكاتب
                          • 07-07-2012
                          • 240

                          #13
                          لاأدرى من انتصر على من هل حبه للقصة هو من انتصر وأفناه ؟
                          أم هو الموت الذى أخذ أخر ماتبقى منه ورحل ؟
                          نص رائع يحيك باقتدار كيف يكون التفانى فى حب مانعمل

                          تقديرى واحترامى استاذ حسن لختام

                          تعليق

                          • اماني مهدية الرغاي
                            عضو الملتقى
                            • 15-10-2012
                            • 610

                            #14
                            مررت من هنا اخي حسن بصباح خير
                            وباقة ورد تحية لابداع جميل ...اتمنى
                            ان يكون احيى في الكثيرين الحب والتفاني
                            والحكمة...إن فني فقد بلغ المنى
                            مودتي والتقدير
                            اماني

                            تعليق

                            • فكري النقاد
                              أديب وكاتب
                              • 03-04-2013
                              • 1875

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                              كلّما كتب قصة قصيرة جدا، تتفكّك من الداخل أعضاؤه ..
                              لمّا جاء الموت الأكبر ليأخذه، لم يجد إلا العظام الخاوية.
                              هو صاحب رسالة وهمّ ، استنزف حتى مخ عظامه ...ولحمه
                              فكر مضن وهمّ مذيب
                              تخرج روحه وهي باقية ..
                              هكذا قرأتها ...

                              إبداع يستحق التثبيت
                              فدمت بكل خير
                              مع الاحترام والتقدير
                              التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 26-02-2014, 06:27.
                              " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
                              إما أن يسقى ،
                              أو يموت بهدوء "

                              تعليق

                              يعمل...
                              X