قصة رغم مرارتها إلا أنها عرت المسكوت عنه من انسانيتنا
أين نحن في كل هذا أيصبح البشر فريسة للنسور
شيء مقزز وموجع حد الإغماء / رأيت فتألمت وصغت فأبدعت
تحيتي وكل احترامي لك أستاذ حارس الصغير .
تعرية
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركةقراءة موفقة للصورة، للأسف أخي حارس،
الإبداع الجميل أحيانا لا ينبت إلا في أرض الألم، فيجعلنا ذلك في حيرة، أنصفق لجمال الحرف او نبكي لألم الصورة.
تحيتي و تقديري
شهادة أعتز بها
تحيتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةهزتني الصورة فكتبت عنها نصا بقي في طي الانتظار.
جاء نصك الرائع فذكرني به.
قد يظل في علم الغيب. كون نصك كان قويا في جماله و بنائه.
مودتي
بالتأكيد كنت ستأتي بأفضل منها
فنحن نتعلم منك صديقي
تحيتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركةاخي حارس حرسك الله ورعاك
النص موجع حد البكاء ..وشجي حد الشعور
برائحة الموت ...ذكرني بصورة مشابهة له اخذها
احد المصورين ...ويقال انه لما استظهرها انتحر
رائع انت في التقاط كل هذه الفظاعة ورسمها بيراعك
القوي
مودتي والتحايا
اماني
نعم لقد التقطها المصور ولم يستطع مقاومة مطاردتها له فانتحر
أشكرك على رفيع أخلاقك وجمال ما كتبتيه عن نصي المتواضع
تحيتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أ.د/خديجة إيكر مشاهدة المشاركةإنهما تعريتان ...
تعرية الطفل ، و تعرية المجتمع عديم الرأفة و الإنسانية .
تقبّل تحيتي
شكرا لمرورك
تحيتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركةتعرية
........
على أوهام خضرة ضائعة تكور الطفل بعظامه العارية..أنهكه الجوع فلثم اﻷرض بقبلة يائسة تعيد له الحياة..
على مقربة وقف النسر على رجليه شامخا ينتظر النهاية..
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركةنص مقتطع من ايفريقيا ، لكنه صالح ليعمم على جميع القارات حيث يسكن الموت و الجوع، وحيث يكون الإنسان في مقدمة السلسلة الغذاية.
نص صادم
تحياتي
بالفعل هي عن أفريقيا
ولكنها صرخة بكل لغات العالم
تحيتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة شمّا سعود مشاهدة المشاركةويا ليتها كانت وجبة عامرة ..
قصة شاعرية ومعبـــرة ، وحمدلله أنه
تبقى فينا بقايا أحساس ، فقد أعتقدت أن
تلك الصور المؤلمة لم يعد هناك من يراها مؤلمة ..
أحزنتني النهاية كمــا البداية .. ولكنها الحقيقة !
مودتي وأحترامي ..
هل يوجد من لم يكن أن لا يتألم لها؟
بالتأكيد هو فاقد للإحساس.
تحيتي
اترك تعليق:
-
-
تعرية
العنوان لوحده مفارقة .. ساخرة تهكمية
انزياحات دلالية ذات كثافة معنوية موحية
ترميز عالي الدقة لايخلو من استفزاز بغية إشراك المتلقي في التفاعل مع الهدف الذي كتبت من أجله..
نص يبث رسائل إنسانية بإيحاء غير مخل
أعجبني جدا
تحيتي ومحبتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أم عفاف مشاهدة المشاركةالعدسة كانت أرحم من المصوّر
انتقل إليها الإحساس فحزنت حدّ الحداد
قتلت المصوّر رأفة بالطّفل
بينما وقف النسر إجلالا لملك الموت
أوليس باسم الإنسانية وقع ذلك ؟
أوليس باسم جدوى الوجود الإنساني ؟
سيدي كنت مترجما وفيّا لأصل النّصّ
كن بألف خير
تحايا
أنا لم أكن إلا ناقلا للصورة
لحظي العثر وقعت تحتي بصري فجر أول أمس
كتبت هذه الكلمات التي ليست شيئا أمام بشاعة الصورة
آه لهذا الألم
ترى كم آلاف مثلهم يتوارون تحت التراب دون حتى أن تلتقطهم تلك العدسة.
تحيتي
اترك تعليق:
-
-
قراءة موفقة للصورة، للأسف أخي حارس،
الإبداع الجميل أحيانا لا ينبت إلا في أرض الألم، فيجعلنا ذلك في حيرة، أنصفق لجمال الحرف او نبكي لألم الصورة.
تحيتي و تقديري
اترك تعليق:
-
-
هزتني الصورة فكتبت عنها نصا بقي في طي الانتظار.
جاء نصك الرائع فذكرني به.
قد يظل في علم الغيب. كون نصك كان قويا في جماله و بنائه.
مودتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركةتعرية
........
على أوهام خضرة ضائعة تكور الطفل بعظامه العارية..أنهكه الجوع فلثم اﻷرض بقبلة يائسة تعيد له الحياة..
على مقربة وقف النسر على رجليه شامخا ينتظر النهاية..
النص موجع حد البكاء ..وشجي حد الشعور
برائحة الموت ...ذكرني بصورة مشابهة له اخذها
احد المصورين ...ويقال انه لما استظهرها انتحر
رائع انت في التقاط كل هذه الفظاعة ورسمها بيراعك
القوي
مودتي والتحايا
اماني
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركةتصوير رهيب لأقصى درجات البؤس
مودتي، صديقي العزيز حارس
أشكرك على مرورك
وليس لنا إلا أن نكتب
أما أمثال هؤلاء فليعينهم الله
تحيتي
اترك تعليق:
-
-
إنهما تعريتان ...
تعرية الطفل ، و تعرية المجتمع عديم الرأفة و الإنسانية .
تقبّل تحيتي
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 77460. الأعضاء 7 والزوار 77453.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: