..........على شَفا انهِيــار ../ نجاح عيســى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجاح عيسى
    أديب وكاتب
    • 08-02-2011
    • 3967

    #46
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد هشام الجمعة مشاهدة المشاركة
    الاستاذة نجاح المحترمة
    (سعيدة أنتِ) هذا أمر يسرني بصدق فلست من الذين يتمنى التعاسة لأحد مهما كان على الأقل إن لم نحصل على
    قسط منها يغمرنا عطرها في أقل تقدير
    اما الكلمة المخفية فلم تكن مخيفة كما خيل لكِ
    فحسب ما اذكر كتبت إنكِ أنتِ من زرعتِ تلك البذور وصحيح أنني في الفترة
    الاخيرة حرمت نفسي من عبير كلماتك الا إنها كانت تمر بي احيانا في الردود ولم اجدك نثرت الا بذور الاحترام
    واما حذف تلك الكلمة فالحقيقة دخلت اليوم متصفحك عندما وجدته قد ظهر من جديد في لوحة التحكم
    ولم انتبه للرد الا بعدما شاهدت ردك وللأمانة لست أنا من حذفها واسمحي لي بتوجه تحية عن طريق متصفحك لمن حذفها لحسن ظنه بي
    فقد قام بامر قد يحرجه لكن حسن ظنه جعله يقدم على هذا الامر دون أن يفكر بالعواقب
    فتوجب علي شكره وحسن الظن به لما فعل وكما فعل

    فلكِ وله كل التحية
    مع خالص الاحترام والتقدير

    مساء الخير استاذ ( جمعة) ..
    وأهلا بك من جديد ..
    بداية شكرا لك هذا الرد الجميل ، وتلك ( الأمانة) الأجمل ..!
    أنا أعرف يا سيدي أنك لست من حذف تلك الكلمة ( الغير مخيفة) من مداخلتك ..
    وأعرف من حذفها ..وله كل الشكر والإحترام والمحبة ..وكل الإعتزاز بذوقهِ..وبِحرصهِ
    على اقتلاع بذور الخلاف ..أو ما قد يؤدي إلى الخلاف ..أو الصدام !!!
    عموماً يجب أن تشكره حضرتك وبكثير من الشكر لأنه أحسن الظن بك ...وجنبكَ رداً
    قاسياً ..كان من الممكن أن أرده على مداخلتك وكلمتك ( غير المخيفة) كما تقول ...
    مع ان معناها وخيالها كان شفافاً وواضحاً !!!
    الكل لاحظ معناها وأدركهُ يا أخي العزيز ..فلا تستهِن بذكاء الغير ..
    عموما فالشكر والفضل بعدم اصطدامنا يرجع للأخ العزيز والصديق الصدوق ( حسن الختام ) ..
    ولك ايضاً على تقبلك للأمر بكل روح رياضية ..
    تحياتي وعذرا للإطالة ...ولكوني لا أجيد المجاملة أو المداهنة ..لأني واضحة وصريحة ..
    فدعنا نتناسى خلافاتنا الماضية ..ولا نعود لنبشها من جديد ..ونتعامل كأصدقاء .وباحترام متبادَل .
    وللمرة العاشرة بعد الألف أقول : أنا إنسانة لا يتحمل قلبي الأحقاد أو الخصام ..ولا يستطيع
    أن يحتويها أو يحتفظ بها مدة طويلة ..بل يحب أن يقوم بعملية تنقية ..في بين حين وآخر ..!!
    تحياتي لك مرة أخرى ..
    وألف شكر ...وجمعة مباركة .

    تعليق

    • نجاح عيسى
      أديب وكاتب
      • 08-02-2011
      • 3967

      #47
      [QUOTE=محمد الدمشقي;1043241]مؤلمة تصور واقعا طغت فيه الشهوات
      رائعة ومضتك نجاح[/QUOTE

      اهلا بك الصديق العزيز والأخ الكريم محمد الدمشقي ..
      مرورك هو الرائع ..
      وحضورك زيارة أثيرة وغالية
      طابت أوقاتك بكل الخير
      مع خالص ودي والتقدير .

      تعليق

      • خديجة بن عادل
        أديب وكاتب
        • 17-04-2011
        • 2899

        #48
        أهلا بالأخت والحبيبة نجاح عيسى
        وبكل الإقتناصات التي ترصدها من واقعنا المرير ../
        ق ق ج من ناحية السرد اللغوي جميلة الصيغة والبناء أتت سلسة يستطيع القارئ وصول مبتغاها دون أي عناء
        لأنها قصة قصيرة ذات مدلول واحد /
        الفكرة هنا رائعة ويمكن لنا استغلالها وإعادة تشكيلها بما يمتلكه الكاتب من أدوات
        تعالج قضية الشهوة الغير متحكم بها وما ينتج عنها عندما تتملك صاحبها
        ولولا لطف الرحمن وعودة الرشد لكانت في خبر كان ! عجب
        المهم أختي تميزت القصيرة جدا هنا بالمفارقة المطلوبة في الحدث نفسه بين فعلين مختلفين
        على كف ترتعش وأعين تنظر بمرحلتين متفاوتين في العمر من جهة
        ومن الجهة الأخرى توفرت القفلة '' نهاية الوضعية '' على الصدمة التي ردت الرجل عقله بتذكر الله والإستغفار
        ما عساي أقول لك أختي نجاح جعل الله النجاح دربك
        وحاولي التقليل من الخبرية لتتوفر الدهشة المطلوبة أو أنني أميل للرمزية أكثر / لا أدري
        اشتقت المكان وكل الأصدقاء / تحياتي وكل ورودي
        التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 23-03-2014, 22:45.
        http://douja74.blogspot.com


        تعليق

        • نجاح عيسى
          أديب وكاتب
          • 08-02-2011
          • 3967

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
          وكأنى ارى " قناوي " يلتهم " هنومه " بعينيه فى فيلم " باب الحديد "
          فـ ان كان التقدم فى السن " عاهة الشيخ المتصابى " فى قصتك ..
          كان العرج فى عاهة " الثانى "
          كانت تعلم انه يلتهمها جسداً بعينيه " ويتمناها فى سره " فـ عاهته تمنعه من الافصاح عما فى داخله "
          تستمتع هى بهذه النظرات " حتى ولو ادعت الفضيلة " ففى داخل كل " انثى " حتى الصغيرة المراهقة منهن " هذا العفريت الذى ينتشى كلما نظر إليه أحدهم بـ جوع "
          لم يكن إستغفاره " إعترافا منه بـ خطيئته "
          وإنما كان لـ شعوره بـ عجزه امام الفتنة " او عجزه امام سنه وهرمه "
          حتى وان امتدت يده " كما لاح لى بين السطور "
          فكأنها ايدى مرتعشة ذات اصابع عظمية " لن تعطيه لذة الشعور الكامل " ولا النشوة التى يتخيلها ..


          الاديبة " نجاح ..

          سعدت بـ قراءة نصك الالق .

          وإن كانت لى بعض الملاحظات البسيطة سـ احتفظ لنفسى بها هذه المرة " فلا اريد ان افسد عملك الراقى او ان تكون عودتى ثقيلة "

          تحياتى
          أهلا بك استاذي القدير أحمد خيري ..
          وقراءة متعمقة في روح النص ..ونظرة تفكيكية في تصرُف هذا المستأذب ..وتلك الضحية ..
          والتي قد تكون نظرتك إليها في محلها ...بسعادتها بهذه النظرات النهمة ..والتي كانت تفترسها على مهل ..
          وبالتقسيط المريح ..!
          فهناك دائما من يمكن لها ان تتغاضى عن مثل هذه الدناءة في سبيل الفوز ببعض عطاياه والتي تستعين بها على
          تغطية جزء من احتياجاتها الحياتية ..!
          أهلا بك استاذ خيري ..
          مع خالص الود والتقدير ..

          تعليق

          يعمل...
          X