
وبعد سفر الأرواح على أجنحة الأمنياات نعوود.....
للوحدة ’’
للسكوون ’’
ووهج اللحظاات مازال يعطر الخااطر ويزيد في الجوف اللهيب ’’
وتمضي الدقاائق والثواني متبااطئة ’’
كأنماا تريد المزيد ’’’
من نبض حلّق بهااا وأنفااس تستعر !!
وتزيد ’’
وتغيب نجومهااا اللازورديه في افق بعيد ’’’
ويموج بنااا الحلم في شووق غريب ’’
كم همسة راودت الرووح بالمزيد ؟!’’
وكم نبضة علَت على الانفااس بصخب وهدير ؟!’’
وكم !!
وكم !!
فكيف لقلبي عنك صبرااا يااالحبيب !!
وانت الرووح مني والصفي الأثير ’’
تعليق