تويت
خلف ألوان الصمت راح يترنح ، وفي يده قنينة من شراب الخوف ..
خلت القنينة أطلق حرفين ، عازمـاً التتمة .. مر بجواره زميلٌ صامت ودعـاهُ لسهرة شرب !
خلت القنينة أطلق حرفين ، عازمـاً التتمة .. مر بجواره زميلٌ صامت ودعـاهُ لسهرة شرب !
-
-
ما أفلح في الكتابة و لا أسعفه الشرب.
ما قام به الزميل الصموت موح..عساه يصمت.
مودتي -
راق لي جدا هذا النص الجميل، والممتعالمشاركة الأصلية بواسطة شمّا سعود مشاهدة المشاركة
شكرا لك على لذة القراءة
محبتي وتقديري، شمّا سعود
يثبتتعليق
-
تطيب لي معانقاتك دوماً وأبحارك في النصوص ..المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
شكراً لك القدير عبدالرحيم التدلاوي ..
تقديري ونهرٌ من الودتعليق
-
القدير : حسن لختــــامالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
يشرفني تواجد و تذوق راقي من أستـــاذ القصة ..
تقديري ومودتيتعليق
-
الزميلة القديرة
شما السعود
نص فاتني منه شيء لا أدري لم
ربما مرور الزميل الصامت
قصور في رؤيتي أعتذر منك
محبتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
أهلاً بك .. عائدة محمدالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
لم أفهم بالضبط ما عنيته ،
ولكن مهمـا يكن لا داعي للأعتذار
ما تواجدت هنا إلى لأرتقي بالنقــد
خصوصاً أن كتابة القصص شئ جديد علي
شكراً لك ,, وأسعــدني حضورك
تعليق
-
لعل الكلمات في رصف نظمها أمتعت المتلقيالمشاركة الأصلية بواسطة شمّا سعود مشاهدة المشاركة
وزجت به في أتون الشرب والصمت
دمت مبدعةتعليق
-
الصمت هنا و ليد الخوف، و الخوف معدٍ كما باقي الامراض.
لن تبرأ من الداء إذا تحول إلى وباء، لأنهم من غن يغادرك حتى تصيبك العدوى من جديد.
ما الحل؟ لست أدري.
راقني هذا النص المتقن الرمزية و البناء و ما غن أنهيته حتى سطوت عليه و جعلت له قفلة أخرى : ... أهدوه قنينة أكبر"
تحيتي و أرجو تقبل مروريكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
تعليق