تويت
(دائـِرة الطباشير)
يـتنافسون في حبه ،يتنازعونه بينهم ..
يتشادّون أطرافه ..
قلبـُه النازف ..
يُنكرهم جميعاً!!
يـتنافسون في حبه ،يتنازعونه بينهم ..
يتشادّون أطرافه ..
قلبـُه النازف ..
يُنكرهم جميعاً!!
-
-
قتلوه بحبهم غير النظيف.
رفضهم جميعا.
تناص عنواني
مودتي -
سمر عيد غاليتي
نص جميل وفيه وجع كبير
هذا الحب الأعمى والمدمر
ربما أرادوا شطره إلى ............
رأيناه وخوفي سنرى بعد
أي حب هذا أنهم مدعين
نص رائع سارشحه فورا للذهبية وأتمنى عليك مشاركتنا مهرجانات الماسيات والذهبيات
محبتي
لست مجنونة
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
نص جميل
كثير مثله يعانون
الكل يتكالب عليد دون مراعاة لمشاعره
تحيتيتعليق
-
ومن الحب ماقتل..المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
شكراً معطرة لمرورك الكريم أستاذ عبد الرحيم.تعليق
-
بئس هذا الحب القاتل ،
سمر الغالية؛ عندما ينكرهم جميعا!! لمن يكون؟؟
أعشق ما تكتبين عزيزتي سمر
كل الود والحب لقلبك الجميل ودام الإبداع والتألقتعليق
-
يدّعون حبه ويتفنّون في أساليب قتله ..!!المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
تشرفت بمرورك،وتقييمك ،وأتشرف بمشاركتكم مهرجانات الإبداع..
سلامة قلبك أختي ،أجر وعافية إن شاء الله..تعليق
-
ذكرني النص بمسرحية الكاتب الألماني برتولد بريخت وتحمل عنوان :دائرة الطباشير القوقزية..تنتهي برسم دائرة ويوضع داخلها الطفل /الرجل المتنازع عليه بين الخادم مربيته وأمه ...تنتهي المسرحية برفع شعار :الأرض لمن يحرثها والمعامل للعمال والحكم للشعب ..لكن نهاية القصة نحت منحى آخر يحمل دلالة جديدة تفتح النص على تأويلات تتجاوز الصراع التقليدي.
تحية وتقدير
التعديل الأخير تم بواسطة موسى مليح; الساعة 03-03-2014, 20:14.ستموت إن كتبت،
وستموت إن لم تكتب ...
فاكتب ومت .....تعليق
-
من يحب يضحي ويتفانى..المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
لايقتطع ولا يقتل..
أشكر لك حضورك الكريم
تقديري واحترامي..التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 05-03-2014, 19:10.تعليق
-
الحنان الغالية..المشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
وبئس الحب القاتل نعم ياعزيزتي..
ونعم الأخت أنت!!
أشكر لك طيب مرورك
وسعيدة بحضورك هنا
تعليق
-
في قصة دائرة الطباشيركما أتذكرها؛المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
يضع القاضي الطفلَ المتنازعَ عليه في الوسط،ويرسم حوله دائرة من الطباشير
ثم طلب من الأم و المربية أن تشدكل منهما الطفل إلى طرفها ،والفائزة هي أمه الحقيقية..
طبعاً من تعبت وربّت لم تستطع إيذاء الطفل ،ولا شده وإيلامه..
ولم ترضَ بهذه القرعة غير العادلة..وبالتالي حكم عليها القاضي بأنها هي أمه الحقيقية..
أما هنا..
فقد أمعن الجميع في الشد والتقطيع والأذى ،كل يحاول نهش جسد هذا الوطن..
الذي كان وحده الضحية..ولم يرضَ هو عن فعلهم هذا
فمن يحب لايؤذي،لا يقتطع ولا يدمر ولا يسلب ويسرق ويحرق...
أشكر لك حضورك الذي سلط الضوء على النص وأغناه بكريم مروره
تحيتي وتقديريالتعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 12-03-2014, 08:40.تعليق
-
لأنني دخلت على النص متأخرا
وقرأت الردود الجميلة للعابرين عليه
وتعليقك على الردود أيضا
فلم أجد ما أضيف سوى إعجابي بالنص
وأهديكِ أجمل تحية أختنا سمر
فوزي بيتروتعليق
-
سحقا لمن يضع الوطن ضمن دائرة الطباشير،
للتنازع عليه بدعوى الحب...
الغالية سمر دائما تدهشيني بنصوصك
المكثفة.. وكل كلمة لها دلالاتها العميقة
التي تدل على كاتبة مثقفة واعية..
تحيتي واحترامي وتقديري...
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
مرحباً بكم أستاذ فوزي ..
تحلّون متى شئتم أهلاً وسهلاً ووطناً..
وتحية معطرة بحضوركم تليق..
تعليق
-
بدعوى الحب ..المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
وأنت قلتِـها أيتها الريما الديمة الهاطلة عطرا وجمالا في الصفحات..
محبتي وتقديري أختي الغالية ..
تعليق
تعليق