هواجس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    هواجس

    / هواجس /
    الطفلة اللاجئة لم تلعب ( بيت بيوت)
    لم ترسم عروساً بفستانٍ مزركشٍ،
    ولم تتقمص كعادتها دور المعلمة!
    سوّتْ دكاناً .. كتبتْ في دفترها :
    رز
    سكر
    حليب
    زيت ...
    وراحت تصرخ في وجهي ..
    تطالبني بالديون.!
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
  • موسى مليح
    أديب وكاتب
    • 15-05-2012
    • 408

    #2
    رأيت طفلة سورية بساحة جامع الفناء بمدينة مراكش ،ليست كملايين السائحين الذين يلتقطون صورا للذكرى ..بل تذرف دمعا وتتذكر الوطن ولاتلعب لعبتها المفضلة ..وجدت صورتها في هذه القصة /الصرخة ..أوقع على إدانة هذا كمعجب بما كتبت .حب وتقدير
    ستموت إن كتبت،
    وستموت إن لم تكتب ...
    فاكتب ومت .....

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      طفلة رقيقة و عذبة الروح تم سرقت أجمل مراحل عمرها ، فلها حق الاحتجاج.
      و لنصك الرائع تحياتي و تقديري.
      و لك محبتي

      تعليق

      • شمّا سعود
        أديب وكاتب
        • 24-08-2013
        • 94

        #4
        أطفال سوريا الأبرياء بكثافة ..
        مـا عادات همومهم دمية وحلوى ،
        وعــانوا مرارة النضج في عمرٍ صغيرة
        أسأل الله أن يرجعهم لنـــا سالمين
        قصة معبرة .. سلم قلمك
        تحيتي

        تعليق

        • بوشتى الجامعي
          أديب وكاتب
          • 09-01-2013
          • 95

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
          / هواجس /
          الطفلة اللاجئة لم تلعب ( بيت بيوت)
          لم ترسم عروساً بفستانٍ مزركشٍ،
          ولم تتقمص كعادتها دور المعلمة!
          سوّتْ دكاناً .. كتبتْ في دفترها :
          رز
          سكر
          حليب
          زيت ...
          وراحت تصرخ في وجهي ..
          تطالبني بالديون.!
          نصوصك لها نكهة الإلتزام بهموم المضظهدين
          نبراس يفضح عرينا وتخاذلنا
          دمت مبدعا أخي طه

          تعليق

          • عبد السلام هلالي
            أديب وقاص
            • 09-11-2012
            • 426

            #6
            و الهواجس ترتبط دوما بهموم المعيش و انشغالاته،
            الهموم كما الاحلام كما الألعاب، أبناء بيئتها.
            هل نستطيع ان نسدد لها ما علينا من ديون؟
            لا اظن ذلك، فلها الله أولا و اخيرا.
            راقني جدا ما قرات لك هنا اخي فاروق.
            تحيتي و تقديري
            كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #7
              الزميل القدير
              فاروق طه الموسى
              نص بمليون نجمة
              نص رسم الوجع كله بصرخة طفلة
              ماكنة الموت والتهجير تطال الأطفال بكل عالمنا العربي
              وبطون الأثراياء وتجار الدم ستنفجر
              نص للماسية
              محبتي
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • نجاح عيسى
                أديب وكاتب
                • 08-02-2011
                • 3967

                #8
                مساء الخير استاذ فاروق ...
                وأهلا بك بعد غياب ..
                قصة مثقلة بهموم ومواجع تقول الكثير ...
                من أين لهم أطفال اللجوء والتشتت وقد توزعتهم المنافي
                وبعثرتهم يد العسف والجبروت ..رفاهية البيت وحميميّة البيوت ..
                هذه الطفلة إبنة زمنها بامتياز ...زمن القهر ..والعوز والجوع ..
                سلمتْ يداك ..
                ودمت مبدعاً نتعلم منه ..
                طابت اوقاتك بكل الخير .
                وكل التقدير ..

                تعليق

                • حسن لختام
                  أديب وكاتب
                  • 26-08-2011
                  • 2603

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                  / هواجس /
                  الطفلة اللاجئة لم تلعب ( بيت بيوت)
                  لم ترسم عروساً بفستانٍ مزركشٍ،
                  ولم تتقمص كعادتها دور المعلمة!
                  سوّتْ دكاناً .. كتبتْ في دفترها :
                  رز
                  سكر
                  حليب
                  زيت ...
                  وراحت تصرخ في وجهي ..
                  تطالبني بالديون.!
                  نصوصك العميقة والموجعة، أخي المبدع الأنيق فاروق طه، تتوغل في أعماق النفس البشرية، بهواجسها، وآلامها ومعاناتها، وأحلامها المضطهدة..نصوص تجعلنا نلعن أنفسنا، ونلعن هذا العالم البئيس الذي صار فيه اغتصاب البراءة ، وقتل النفس أمر عادي جدا
                  محبتي وتقديري، أيها العزيز

                  تعليق

                  • حارس الصغير
                    أديب وكاتب
                    • 13-01-2013
                    • 681

                    #10
                    قرأت لك اليوم نصين في غاية الروعة صديقي
                    ما أروعك
                    تحيتي

                    تعليق

                    • سمرعيد
                      أديب وكاتب
                      • 19-04-2013
                      • 2036

                      #11
                      شُوهت أحلامهم،واغتيلت طفواتهم في المهد..
                      وإذا البراءة سُئلت بأي ذنب قتلت..!!
                      نعم ..هم أطفال بلادي الذين حُرموا من أبسط حقوقهم في اللعب والتعليم والحلم..
                      الثمن كان غالٍ جداً ولم يدفعه إلا الأبرياء!!
                      تقديري وأطيب الأمنيات لك أخي فاروق..
                      يستحق الترشيح وبجدارة..

                      تعليق

                      • فاروق طه الموسى
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2009
                        • 2018

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
                        رأيت طفلة سورية بساحة جامع الفناء بمدينة مراكش ،ليست كملايين السائحين الذين يلتقطون صورا للذكرى ..بل تذرف دمعا وتتذكر الوطن ولاتلعب لعبتها المفضلة ..وجدت صورتها في هذه القصة /الصرخة ..أوقع على إدانة هذا كمعجب بما كتبت .حب وتقدير
                        أهلا أخي موسى
                        هذا المنظر بات مألوفا في كل مكان مع الأسف
                        سرني توقيعك هنا
                        محبتي
                        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                        تعليق

                        • فاروق طه الموسى
                          أديب وكاتب
                          • 17-04-2009
                          • 2018

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                          طفلة رقيقة و عذبة الروح تم سرقت أجمل مراحل عمرها ، فلها حق الاحتجاج.
                          و لنصك الرائع تحياتي و تقديري.
                          و لك محبتي
                          مرحبا أخي الجميل عبد الرحيم
                          تغمرني السعادة لما أجدك حاضرا بأناقتك المعهودة
                          مودتي
                          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                          تعليق

                          • فاروق طه الموسى
                            أديب وكاتب
                            • 17-04-2009
                            • 2018

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة شمّا سعود مشاهدة المشاركة
                            أطفال سوريا الأبرياء بكثافة ..
                            مـا عادات همومهم دمية وحلوى ،
                            وعــانوا مرارة النضج في عمرٍ صغيرة
                            أسأل الله أن يرجعهم لنـــا سالمين
                            قصة معبرة .. سلم قلمك
                            تحيتي
                            شما سعود مرحبا بكم على متصفحي مع حفظ اللقب
                            سرني حضوركم الكريم
                            تقديري
                            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                            تعليق

                            • فاروق طه الموسى
                              أديب وكاتب
                              • 17-04-2009
                              • 2018

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة بوشتى الجامعي مشاهدة المشاركة
                              نصوصك لها نكهة الإلتزام بهموم المضظهدين
                              نبراس يفضح عرينا وتخاذلنا
                              دمت مبدعا أخي طه
                              أهلا بالمبدع الجميل بوشتى
                              انا أيضا اشتقت لإبداعك
                              سرني قبولك للنص
                              تحيتي ومحبتي أخي
                              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                              تعليق

                              يعمل...
                              X