[align=center]قصيدةَ َ العمرِ جئتُ اليومَ أنتحبُ
منكِ الفؤاد دنا بالشوقِ يلتهبُ !
إنّي ألومكِ والأشواقُ تعصرني
وأنا الغريقُ وبحر الشعر يضطربُ !
أنتِ الشموخ جلال الحسّ يسكنه
أنتِ الجِنان وأنتِ الجمرُ واللهبُ !
َقصيدة العمر كم عشنا بلا أملٍ
أنتِ الرّجاء فلا شكّ ولا عجَبُ !
جرّبتُ بُعدكِ كي أحيا بلا تَعَبٍ
وجدتُني ـ شَغَفا ـ أدنو وأقتربُ !
كان الوقار شعارا عشتُ أطلبه
لمّا عشقتكِ عزّ العزّ والطّلبُ !
لِمَ الملامة ـ يا بحري وقافيتي ـ
إن عشتُ مفتتنا بل فوق ما يجبُ ؟
أو عشتِ في ـ زمن ـ والقلب خيمته
ما ضرّ لو بالهوى تُبنى وتنتصبُ؟
ومضة :
شكرًا لك أستاذي الفاضل .. شكراً لك لإبراز نصي عذباً ..[/align]
منكِ الفؤاد دنا بالشوقِ يلتهبُ !
إنّي ألومكِ والأشواقُ تعصرني
وأنا الغريقُ وبحر الشعر يضطربُ !
أنتِ الشموخ جلال الحسّ يسكنه
أنتِ الجِنان وأنتِ الجمرُ واللهبُ !
َقصيدة العمر كم عشنا بلا أملٍ
أنتِ الرّجاء فلا شكّ ولا عجَبُ !
جرّبتُ بُعدكِ كي أحيا بلا تَعَبٍ
وجدتُني ـ شَغَفا ـ أدنو وأقتربُ !
كان الوقار شعارا عشتُ أطلبه
لمّا عشقتكِ عزّ العزّ والطّلبُ !
لِمَ الملامة ـ يا بحري وقافيتي ـ
إن عشتُ مفتتنا بل فوق ما يجبُ ؟
أو عشتِ في ـ زمن ـ والقلب خيمته
ما ضرّ لو بالهوى تُبنى وتنتصبُ؟
ومضة :
شكرًا لك أستاذي الفاضل .. شكراً لك لإبراز نصي عذباً ..[/align]
تعليق