تعديل

**صالح صلاح سلمي** · 06-03-2014, 02:44

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
صالح صلاح سلمي
نص بكل هذا الوجع
أدخلتني عنق الزجاجة المصهورة ولا أظنني خرجت لحد اللحظة
جاء السرد شجيا وشجنا وياربي كم تعذبت وكأني هناك
نتشابه بكل شيء حتى الوجع
نص رائع تمكنت من إمساكه والإمساك بنا أيضا
أحببت عودتك
وأحببتها أكثر مع هذا النص الرائع
كل المحبة لك أنا شخصيا سأرشحه للذهبية

الأستاذة القديرة عائده
كنت أعلم أنك الأقدر على الاحساس بأوجاع الآخرين
وأجواء هذا النص بالذات أعلم أنك الأكثر الماما بتفاصيلها
شكرا كثيرا لأستاذة نتعلم منها
تحية وتقدير

**صالح صلاح سلمي** · 06-03-2014, 03:33

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

صالح .. صالح
هل تدري حجم روعتك هنا ؟
أيها الأديب والصديق والأخ
عودتك بهذه القصة لا يقدّر عندي بثمن
هذه هي قضيتنا صالح
وهذا هو الموت
كيف تبدّلت الأدوار
من ضحية إلى متهم؟ هذه هي القضية
" غدا سأخرج إلى الحدود " ..... الله عليك
القصة جميلة قالبا ومضمونا
والبداية كانت مذهلة
والتشويق
والجدلية والقضية ...
إلى الذهبية فورا
لا تغب صديقي ولا تبخل علينا بالمزيد

القديرة بسمة شكرا لك ..
هي خربشات نحاول بها أن نلامس انسانيتنا في صفاء
ما همني هنا هي الحالة الانسانية الفردية لهذا الفلسطيني الذي لاحول ولا قوة له
ولان الجنسية بحد ذاتها تهمة أو حتى تصنيف للكثيرين من الناس
شكرا لانك كنت هنا بكل هذا الصدق
تحية وتقدير

**ربيع عقب الباب** · 09-03-2014, 12:34

الحالة الكابوسية كانت طويلة في بداية العمل
و ربما التزيد فيها جعلها تقترب من الخاطرة
و لكن حين اعتدل الحال و أصبح للسرد هدف غير الكابوس الذي عشناه و عاشه البطل
اتضحت الأمور و حدثت المفارقة
و هناك في تلك القفلة وقعت الأخطاء
سوف تراجع ليظل عملك جميلا و قويا !

محبتي أستاذي

**إيمان الدرع** · 11-03-2014, 10:01

مررت من هنا
أصافح هذا الفيض من عبرات الروح التي تبكي بحسرة على أوطان تضيع
تحترق
تمزقها يد آثمة
وتشطبها وجوه متآمرة عفنة
زفرة من اكتوى بهذه الحسرة تأتي صادقة
لا تكلّف..أو استجرار
كم هي موحّدة دموعنا يا أستاذ صالح
حين نبكي الوطن ؟؟!!
لك احترامي...وتقديري...

**نادية البريني** · 13-03-2014, 18:25

أخي المبدع صالح
قرأت النّص وعشت على وقع الألم الذي اختزنه وأحسست لوهلة أنّي هناك ...نجحت إلى حدّ كبير في نقل حالة الاضطراب التي أصابت البطل الضحيّة- المتّهم...راقتني القصّة كثيرا بأوجاعها وقفلتها ولغتها...تستحقّ الذّهبيّة...
شكرا لك يا ابن فلسطين الأبيّة
تحيّاتي من تونس

**صالح صلاح سلمي** · 16-03-2014, 15:45

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

الحالة الكابوسية كانت طويلة في بداية العمل
و ربما التزيد فيها جعلها تقترب من الخاطرة
و لكن حين اعتدل الحال و أصبح للسرد هدف غير الكابوس الذي عشناه و عاشه البطل
اتضحت الأمور و حدثت المفارقة
و هناك في تلك القفلة وقعت الأخطاء
سوف تراجع ليظل عملك جميلا و قويا !

محبتي أستاذي

شكرا لهذه الالتفاتة
محبتي أيها النبيل
وتحية وتقدير

**صالح صلاح سلمي** · 16-03-2014, 15:48

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

مررت من هنا
أصافح هذا الفيض من عبرات الروح التي تبكي بحسرة على أوطان تضيع
تحترق
تمزقها يد آثمة
وتشطبها وجوه متآمرة عفنة
زفرة من اكتوى بهذه الحسرة تأتي صادقة
لا تكلّف..أو استجرار
كم هي موحّدة دموعنا يا أستاذ صالح
حين نبكي الوطن ؟؟!!
لك احترامي...وتقديري...

كل الاحترام لك أستاذتنا ايمان
صاحبة الحرف الجميل
تحية وتقدير

**صالح صلاح سلمي** · 16-03-2014, 15:50

المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة

أخي المبدع صالح
قرأت النّص وعشت على وقع الألم الذي اختزنه وأحسست لوهلة أنّي هناك ...نجحت إلى حدّ كبير في نقل حالة الاضطراب التي أصابت البطل الضحيّة- المتّهم...راقتني القصّة كثيرا بأوجاعها وقفلتها ولغتها...تستحقّ الذّهبيّة...
شكرا لك يا ابن فلسطين الأبيّة
تحيّاتي من تونس

شكرا لك الأستاذة نادية
وشكرا لصدق الحديث
تحية وتقدير

**عبد الحميد عبد البصير أحمد** · 15-05-2016, 07:15

مر وقت طويل ياصديقي ..
كن بخير

تعديل

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث