[align=center]يطيب الليل بغايةٍ[/align][align=center]
حتى مطـلع الفجرِ
كلٌ ينام بفكرةِ
عن كونٍ فيه النظر
وشمس بالنهارمقبلهٌ
وليلٌ فيه ضوءٌ ينتشرُ
وعاشق موتور وضالتةُ
على الأطلال ينعى القدر
وشاعر يشق فيه كلمه
بشعاع من ضوء القمر
وزارع يغرس بذرةٍ
ويحلم بنبات ثَمَ مزدهر
وأمٌ بنجواها داعيهً
لها صبياً من الخطر
وعامل يكد بهمته
وتقر عينهُ بالليل فيَستَتِر
وطبيب في مشفاه حجهٌ
يحيا المريض بالله أو يحتضر
وبالحسِ فيه فتاهٌ مرهفة
تنشد ودا فتعانق السهر
وأرضاً لا من زرعةٍ
فيها ترجو السماء تنشطر
ومسافر في أوج غربتهٍ
يرجو حضْن من ينتظر
وشابٌ شبت هامتةُ
يعشق الترحال ويهوى السفر
وسقيمٌ أدى مهمتهُ
بالخشوع والتضرع ينتظر
وهبَ للهِ قبلتهُ
وكلُ شيءٍ خُلق بقدر
الكون يا ربى تملكهُ
خلقت التراب فأنشأت البشر
وكلٌ يصبوا لغايةٍ
وأنت أنت القوى المقتدر
فهب لي منك رحمةً
عل ذنوبي بعفوك تُغْتفَر[/align]
[align=center]بقلم .[/align][align=center]
رضا مصطفى[/align]
حتى مطـلع الفجرِ
كلٌ ينام بفكرةِ
عن كونٍ فيه النظر
وشمس بالنهارمقبلهٌ
وليلٌ فيه ضوءٌ ينتشرُ
وعاشق موتور وضالتةُ
على الأطلال ينعى القدر
وشاعر يشق فيه كلمه
بشعاع من ضوء القمر
وزارع يغرس بذرةٍ
ويحلم بنبات ثَمَ مزدهر
وأمٌ بنجواها داعيهً
لها صبياً من الخطر
وعامل يكد بهمته
وتقر عينهُ بالليل فيَستَتِر
وطبيب في مشفاه حجهٌ
يحيا المريض بالله أو يحتضر
وبالحسِ فيه فتاهٌ مرهفة
تنشد ودا فتعانق السهر
وأرضاً لا من زرعةٍ
فيها ترجو السماء تنشطر
ومسافر في أوج غربتهٍ
يرجو حضْن من ينتظر
وشابٌ شبت هامتةُ
يعشق الترحال ويهوى السفر
وسقيمٌ أدى مهمتهُ
بالخشوع والتضرع ينتظر
وهبَ للهِ قبلتهُ
وكلُ شيءٍ خُلق بقدر
الكون يا ربى تملكهُ
خلقت التراب فأنشأت البشر
وكلٌ يصبوا لغايةٍ
وأنت أنت القوى المقتدر
فهب لي منك رحمةً
عل ذنوبي بعفوك تُغْتفَر[/align]
[align=center]بقلم .[/align][align=center]
رضا مصطفى[/align]
تعليق