منظومة ثنائية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • موسى مليح
    أديب وكاتب
    • 15-05-2012
    • 408

    منظومة ثنائية

    غيــرت الثورة خطاب مذيعة أخبار الظلام..

    أوقدت شمعة .

    غيــر المواطن زاوية مقعده :
    رفرف الدال ..احترق المدلول .
    ستموت إن كتبت،
    وستموت إن لم تكتب ...
    فاكتب ومت .....
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    نص مكتوب بكل أولان العرب.
    بدأ أخضر ، و انتهى أسود.
    حركت الثورة الظلام و أفلحت في تغيير المذيعة ن لكن ، حين غير المواظن مقعده جرت تغييرات عديدة.
    هي ملامسة لنصك الجميل و المتسعي ، على الأقل ، بالنسبة لي.انتظر غيري من القراء ..
    دمت رائعا.
    مودتي

    تعليق

    • فاروق طه الموسى
      أديب وكاتب
      • 17-04-2009
      • 2018

      #3
      مرحبا أخي موسى
      هذا النص محكم الإغلاق، وبدا كلغز يصعب حله .. من خلال هذا الإفراط في الحبكة السردية، على حساب النزعة الحكائية
      لن تشفع له محاولة زج المفاتيح في لعبة الألوان التي شكلت علماً ..
      فماذا لو تم نشره في منتديات لاتمنحك خيار التلوين، جريدة أو منشور ورقي؟
      ربما هو قصور مني في استكناه دلالاته
      لكن تعليق أخي التدلاوي يؤكد أنه لم يستشف المفارقة إلا من خلال تلك الألوان
      تحيتي ومحبتي.
      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

      تعليق

      • حسن لختام
        أديب وكاتب
        • 26-08-2011
        • 2603

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
        غيــرت الثورة خطاب مذيعة أخبار الظلام..

        أوقدت شمعة .

        غيــر المواطن زاوية مقعده :
        رفرف الدال ..احترق المدلول .
        راقت لي جدا هذه المقابلات في النص، بين الظلام، وإيقاد شمعة، والاحتراق..احتراق المدلول. ربما مايقصده الكاتب هنا من رفرف الدال (خطاب المذيعة) واحتراق المدلول (الظلام والجهل)
        ويبقى المعنى في بطن صاحبه
        مودتي،موسى مليح

        تعليق

        • موسى مليح
          أديب وكاتب
          • 15-05-2012
          • 408

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          نص مكتوب بكل أولان العرب.
          بدأ أخضر ، و انتهى أسود.
          حركت الثورة الظلام و أفلحت في تغيير المذيعة ن لكن ، حين غير المواظن مقعده جرت تغييرات عديدة.
          هي ملامسة لنصك الجميل و المتسعي ، على الأقل ، بالنسبة لي.انتظر غيري من القراء ..
          دمت رائعا.
          مودتي
          لكل نص فضاء ..والفضاء مجال تتحرك داخله دلالات النص ..وكاتب الكلمات يجرب ..ونجاح التجربة ليس في فن اختيار الكتابة بل في أثرها على المتلقي ..وكلماتك مفاتيح وبداية ..تحية وتقدير لمرورك العطر
          ستموت إن كتبت،
          وستموت إن لم تكتب ...
          فاكتب ومت .....

          تعليق

          • موسى مليح
            أديب وكاتب
            • 15-05-2012
            • 408

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
            مرحبا أخي موسى
            هذا النص محكم الإغلاق، وبدا كلغز يصعب حله .. من خلال هذا الإفراط في الحبكة السردية، على حساب النزعة الحكائية
            لن تشفع له محاولة زج المفاتيح في لعبة الألوان التي شكلت علماً ..
            فماذا لو تم نشره في منتديات لاتمنحك خيار التلوين، جريدة أو منشور ورقي؟
            ربما هو قصور مني في استكناه دلالاته
            لكن تعليق أخي التدلاوي يؤكد أنه لم يستشف المفارقة إلا من خلال تلك الألوان
            تحيتي ومحبتي.
            كلمات النص قد تكون بأبعاد ثلاثة ولذك ستحتاج لنظارات خاصة ..وكل ذلك يدخل في التجريب من أجل صقل التجربة ..شكرا لكل كلمة يخطها قلمك ولكل عباراتك الصادقة ..تحية وتقدير
            ستموت إن كتبت،
            وستموت إن لم تكتب ...
            فاكتب ومت .....

            تعليق

            • موسى مليح
              أديب وكاتب
              • 15-05-2012
              • 408

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
              راقت لي جدا هذه المقابلات في النص، بين الظلام، وإيقاد شمعة، والاحتراق..احتراق المدلول. ربما مايقصده الكاتب هنا من رفرف الدال (خطاب المذيعة) واحتراق المدلول (الظلام والجهل)
              ويبقى المعنى في بطن صاحبه
              مودتي،موسى مليح
              وعندما يخرج من بطن الحوت ستحترق الثنائيات المكتشفة وتتبخر الدلالة ..ويموت المؤلف تحت شجرة يقطين قبل أن يصل النص للملايين ..شكرا لك أخي على تخريجاتك الجميلة ..أتمتع دوما بردودك
              ستموت إن كتبت،
              وستموت إن لم تكتب ...
              فاكتب ومت .....

              تعليق

              • فاروق طه الموسى
                أديب وكاتب
                • 17-04-2009
                • 2018

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
                كلمات النص قد تكون بأبعاد ثلاثة ولذك ستحتاج لنظارات خاصة ..وكل ذلك يدخل في التجريب من أجل صقل التجربة ..شكرا لكل كلمة يخطها قلمك ولكل عباراتك الصادقة ..تحية وتقدير
                أهلا أخي موسى
                ربما يتوجب عليك أن تعيرني نظارتك لأفهم هذا المصطلح ( ثلاثي الأبعاد ) ..
                أعرف مايسمى بالإيحاء غير المخل
                _ احترام مسافة معينة بين الإضمار والتلغيز
                _ البث الضمني الذي يراعي حدود القراءة الكاشفة .
                لكن لم أسمع بهذا المصطلح في الأدب
                وأعذر جهلي .
                من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #9
                  الزميل القدير
                  موسى مليح
                  ربما جاء القصد مستترا جدا
                  النص بدا لي يحتاج لبعض مدخل ولو بصيص كي نخرج بقراءات جميلة ويس فك أحجية
                  المهم
                  مافهمته أن قصدك أن الثورة قامت فأوقدت الشمعة ثم غير المواطن الثورة بأخرى
                  كل المحبة لك حتى لو ابتعدت رؤيتي فسنبقى بالقرب دائما
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • موسى مليح
                    أديب وكاتب
                    • 15-05-2012
                    • 408

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                    أهلا أخي موسى
                    ربما يتوجب عليك أن تعيرني نظارتك لأفهم هذا المصطلح ( ثلاثي الأبعاد ) ..
                    أعرف مايسمى بالإيحاء غير المخل
                    _ احترام مسافة معينة بين الإضمار والتلغيز
                    _ البث الضمني الذي يراعي حدود القراءة الكاشفة .
                    لكن لم أسمع بهذا المصطلح في الأدب
                    وأعذر جهلي .
                    الجهل ليس من سمة قارئ متميز ،يعشق الغوص في الدلالة ويقلب جوانبها ليصل إلى هدفه من القراءة ..كل كتابة هي تجريب وكل قراءة هي نفي أو إثبات لفرضيات الكاتب والقارئ ..ونعلم بأن النص الأدبي الحديث يكسر الحواجز بين الأجناس بل والخطابات المتنوعة ..فلا غرابة أن نقتبس من ثقافة الصورة واللقطة السينمائية بعض مصطلحاتها لإضاءة جوانب من النص ..وقد قرأت مؤخرا مجموعة قصصية قصيرة جدا ،كل قصة منها مستوحاة من فيلم عالمي معين ..مما يجعل القارئ يعدد إطاره المرجعي لتشريح دلالة النص ..وما يحكمنا هو وليد ميثاق ينص على أن الكتابة لعبة وأن لكل لعبة قانون ومن بنوده ثنائية الفن /الكاتب والجمال / القارئ ..دمت جميلا ومتألقا كما عهدتك دوما .
                    ستموت إن كتبت،
                    وستموت إن لم تكتب ...
                    فاكتب ومت .....

                    تعليق

                    • موسى مليح
                      أديب وكاتب
                      • 15-05-2012
                      • 408

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                      الزميل القدير
                      موسى مليح
                      ربما جاء القصد مستترا جدا
                      النص بدا لي يحتاج لبعض مدخل ولو بصيص كي نخرج بقراءات جميلة ويس فك أحجية
                      المهم
                      مافهمته أن قصدك أن الثورة قامت فأوقدت الشمعة ثم غير المواطن الثورة بأخرى
                      كل المحبة لك حتى لو ابتعدت رؤيتي فسنبقى بالقرب دائما
                      النص مفتوح على قراءات متعددة ..ويتيح للمهتمين بالملتقيات والمواقع دراسىة موضوع جد هام يتعلق بكيف تنتج دلالة عمل أدبي ؟ولماذا تعدد الدلالة لنص واحد ؟وهل القراءة هي بحث عن مقصدية مضمرة ؟.وكيف يملأ القارئ فراغات النص فيساهم في إبداعه ؟تعليقك على النص جزء من هم أدبي /معرفي كبير ..لك التقدير والاحترام
                      ستموت إن كتبت،
                      وستموت إن لم تكتب ...
                      فاكتب ومت .....

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        هل نتكلم عن الثورة المصرية ..
                        اكيد الثورة غيرت الظلام واوقدت شمعة..
                        لكن المواطن لم يهنأ بعد...

                        شكرا لك .. النص ملغز، هنالك مفاتيح..
                        أرجو أن أكون توصلت بعضها الصحيح..

                        تحيتي وتقديري.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • موسى مليح
                          أديب وكاتب
                          • 15-05-2012
                          • 408

                          #13
                          أشكر حضورك الدائم ،وتقليبك للدلالة بين السطور ..تحية وتقدير
                          ستموت إن كتبت،
                          وستموت إن لم تكتب ...
                          فاكتب ومت .....

                          تعليق

                          يعمل...
                          X