تويت
تتَودَّدُ إليهِ بِصَوتٍ رَخِيمٍ...
يُقاطِعهَا بجَفَاءٍ;
لا تُتعِبيِ نفْسَكِ ..نَحن في آخرِ الشهرِ!!
يُقاطِعهَا بجَفَاءٍ;
لا تُتعِبيِ نفْسَكِ ..نَحن في آخرِ الشهرِ!!
-
-
ما في فلوس...
اهلا ومرحبا بك الاستاذة حنان...
لم لا تطرحي مواضيعك في القص ق ج مباشرة؟!
فتنال الحظ الاوفر من الردود...
تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
أهلا بك استاذة ريما أردت أن أضع النص في مختبر القصة ليلقى النقد والتوجيه أكثر فتفاجأت بقلة الردود هناك ربما لأني سجلت هنا حديثا
أشكرك أختي
تحياتيتعليق
-
اهلا الاستاذة حنان ..
للأسف نقادنا توقفوا عن إبداء الرأي هناك...
وكتاباتك جميلة جدا...
حياك الله...
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
لم تكن في النص إلا إشارة واحدة لسبب الجفاء.. آخر الشهر. التأويل مفتوح ولم أمِلْ لرأي الأستاذة ريما، هل أخطئت؟
النص شائك أيضاً، فالتودد على ما يبدو معقود على مصالح وأحوال
مودتي.تعليق
-
ربما توددت إليه بنية خالصة لكنه فكر في المصاريف والراتب لدى قال لها نحن في آخر الشهر .
قد يفسر " بحديث الوسادة " عند البعض .
أشكر أستاذتي أميمة محمد التي أحيت هذه الومضة النائمة .
وأتذكر كذلك أستاذتي عائدة محمد نادر التي كانت تحيي المواضع الصفرية .
أستاذتي حنان عبد الله ، طرح القصص القصيرة جدا بالمختبر ليس عيبا .
وإنما جس للنبض إن وجد هناك اهتمام كما جاء في الرد على أختنا ريما الغائبة ومن زمان .
والتي أمرتك بطرح المواضيع مباشرة بركن القصة القصيرة جدا وأنت أهل لذلك .
أقف هنا والسلام عليكم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
هلا وغلا حنانالمشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
نص فيه رحمة وجفاء
توددت ورحيم دلالة أنها لم تكن تريد سوى التواصل
ورد بجفاء فهو مجحف بحقها مرتين ربما
لأنه رد بجفاء أولا ولأنه تصور أن الأمر مرهون بجيبه
الواقع أننا رأينا الكثير مثل هذه الحالة مع الأسف
محبتي وأعتذر على الغياب فأنا مازلت ويشهد الله مريضةالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
الأستاذة حنان عبدالله،
و كأن على الإنسان أن يتوقف عن ممارسة حياته الطبيعية آخر الشهر، قاتل الله الفقر ، نص موجع وواقعي يحاكي الفقراء منا.
سلم قلمك[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
ربما ليس من طبعها أن تتودد إليه في الأيام العادية ، ولأن ذلك تصادف مع نهاية الشهر، فقد حمله ذلك على أن يعتبر ودها لم يكن إلا بدافع المصلحة، كلمة "جفاء" تضع الرجل في مرمى الإدانة لأن الغلظة والجفاء من الأمور المنفرة والتي تدل على قسوة الباطن، نص حمال أوجه ، والنبش في أعماقه قد يخرج مكنوناته القيمة، تحيتي لألقك الزاهر ،أستاذة ، حنان عبد الله، دمت مبدعة.التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 23-12-2017, 19:53.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
أهلا وسهلا بك استاذة أميمة ،شاكرة حضورك الجميل هنا .المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
ربما بسبب مزاجه السيء آخر الشهر ،وهي لا تعلم هذا أو تتناساه إن لم تكن ودود في العادة،
تحياتي لمرورك بنص نسيته لولا اسمي المقترن بهتعليق
-
حسب ما فهمته من النص أنه معتاد
أن تكون بينهما لغة المصالح
فأخبرها الأ تتعب نفسها ليختصر الوقت ..
وربما يكون قد ظلمها ..
مساؤك الورد حنان
محبتيsigpic
تعليق
-
أهلا وسهلا بك استاذ عكاشة سررت بردك هنا كما عودتنا دائما
كما أشكر الأخت أميمة ،وأشتاقنا الأستاذة ريما ،إن شاء الله ترجع لنا هي والاستاذة عائدة في أتم الصحة والعافية .
تحياتي ودمت بخير.تعليق
-
[quote=عائده محمد نادر;1190576]هلا وغلا حنان
نص فيه رحمة وجفاء
توددت ورحيم دلالة أنها لم تكن تريد سوى التواصل
ورد بجفاء فهو مجحف بحقها مرتين ربما
لأنه رد بجفاء أولا ولأنه تصور أن الأمر مرهون بجيبه
الواقع أننا رأينا الكثير مثل هذه الحالة مع الأسف
محبتي وأعتذر على الغياب فأنا مازلت ويشهد الله مريضة[/quote
لا حرمنا تعليقاتك الهادفة الراقية استاذة عائدة ،
ربما اعتادت هي التودد واعتاد هو صدها في كل مرة
ألف سلامة لك وما تشوفي شر ان شاء الله
تحياتي وباقة وردتعليق
-
هذا المعروف عند الزوجات التودد بقصد الاستيلاء على راتب الزوج الموظف المسكين.المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
أما رأيي عن النقاد فهو قديم 2014 كان هنالك بيات سنوي عندهم.
الأستاذة حنان أديبة متمكّنة، قلت لها رأيي لتستوفي حقّها من الردود.
وأهلا بك أختي أميمة طاقة جبارة أنت،
دمتما والإبداع.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
لم آمر انما اقترحت حتى تستوفي حظها من الردود،المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
إذ كان المختبر في ذاك الوقت مهجورا،
والأستاذة حنان متمكنة.
وأهلا بك ابو حفصة الغالي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
تعليق