تويت
... وكان كلما اقترب منه شعاع النور، تضخّم ظلّه، ونظر قائلا : هذا أنا.
يومذاك غشيت من الضحك ذبابة.
يومذاك غشيت من الضحك ذبابة.
-
-
عودة ميمونة، أخي العزيز يحيى..أتمنى أن تكون بخيرالمشاركة الأصلية بواسطة يحيى أبو فارس حليس مشاهدة المشاركة
نص جميل كعادتك.ظله فقط هو الذي تضخم ، وليس جسده..فليتواضع لله..فهو لايساوي حتى بعوضة
مودتي
إن رغبت صديقي في نشر قصصك بالكتاب الالكتروني، فسارع بإرسال ثلاثة نصوص من نصوصك السردية الرائعة إلى الأخت ريما، أو الأخت عواطف..أو يمكن لك طرحها مباشرة في الصفحة المخصصة لذلك. لقد بحثت عنك في كل مكان، يارجل . تركت لك رسالة في المنتدى الرسمي للرابطة، وعلى الفيس
تقديري -
تقديري الكبير لك أخي حسن لختام على ما تبذله من جهد كبير ونشاط عظيم في حمل علم الكلمة ، وجميع الأعضاء في الملتقى ، يشرفني مرورك وبحثك ، فقد اعتراني ظرف قاهر حال بيني وبينكم ، وها قد عدت كالأطرش في الزفّة ... وكان يشرفني المشاركة في الكتاب الجماعي ، لكن للأسف جئت متأخراالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركةتعليق
-
يستحق هذه الضحكة الساخرة،
يبدو أنها تراه أقلّ منها شأنا،بتفكيره المحدود وغروره اللامحدود..
لوحذفنا (وكان) ؛لما انتقص من بنية النص ولم يمس المعنى بأذى..
طرح قوي بأسلوب جميل..
الحمد لله على سلامتكم أخي يحيى
مع خالص التقديرالتعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 08-03-2014, 05:41.تعليق
تعليق