يامن ساءك شموخي ذاك سحري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فطيمة عزوني
    أديب وكاتب
    • 20-12-2010
    • 254

    يامن ساءك شموخي ذاك سحري

    ترى ...هل سحر المرأة يختصر في جمالها الجسدي ؟ تساؤل كثيرا ما كانت تسمعه هنا وهناك. بل و يتردد عليها كعنوان مكرر في الصحف والمجلات المحلية والخارجية.بينها وبين نفسها الأمر كان محسوما ،،فهي تعرف الإجابة المقنعة لها.فلم تضيع يوما وقتها في سماع الرأي الفلاني وقراءة المقال الفلاني ؟؟؟.لم تكن تهتم بالموضوع أصلا.لأنها في قرارة نفسها تقول لو اهتموا بالطفولة المشردة،أو وطرحوا أسئلة عن نساء الشوارع لكان أفضل بكثير..هي كانت من النوع الذي يتفادى أصلا النظر في المرآة،ليس لأنها غير راضية عن شكلها الخارجي. بل لأنها تعلم يقينا أن نسبة الجمال هبة ربانية يجب شكر المنعم عليها قلت أم كثرت.وأن الله تعالى وضع كل شئ بقدر وحساب .ومتى وهب الإنسان قدرا من شئ، فذاك القدر يكفيه قل أو كثر...
    وهي صغيرة كان الشئ الملفت للنظر في شخصها؛ عنادها الذي كان يغضب والداها وكل من هم حولها .ويسبب لها في كثير من الأحيان العقاب والمشاكل...
    كلما تتذكر مواقفها مع والدها ووالدتها تضحك بعمق ،وتتمنى لو أن تلك الأيام تعود.فهي تفتقد بعمق ركوضهما وراءها مع القسم بإنزال أقصى العقوبة عليها .لكن ذلك الغضب سرعان ما كان ينمحي ،ليحل مكانه قبل تطبع على الجبين بعد أخذ عهد بعدم العودة إلى الشغب من جديد..
    و تتذكر أيضا أنها لم تكن تفي بشئ .فالأطفال عادة آخر ما يفكرون فيه الوفاء بالعهود... .وتضحك من جديد...
    هي الآن ابتعدت عن محطة الطفولة بشكل كبير. ولكنها لا تزال تحمل في أعماقها تلك البراءة والطيبة. و لا تزال تحتفظ في عمقها الطفولي بنفس العناد..ولكنه أصبح الآن عناد ناضج صقلته الحياة. تمارسه لحماية حدود كرامتها وشموخ عزها والحفاظ على نقاء وطهارة روحها .
    تتوقف لبرهة عند كلمة نقاء الروح..وصفاء النفس ،لتطرح على نفسها تساؤلا هذه المرة خاص بقناعاتها هي لا بعناوين المجلات.ترى هل بقي لهذه المعاني اليوم مكان؟؟؟؟ تهز رأسها كأنها تريد أن تطرد إجابة لا تريد أن تواجه بها نفسا.تتنهد بعمق معلنة بملامح وجهها المتحسرة..أبداً.لم يعد لهذه المصطلحات مكان ولا وجود..
    ربما كانت تجهل هذه الحقيقة في الماضي، لكن الآن بعد تجربتها المريرة مع من كان يوهمها بحبه .في قرارة نفسها تجزم بتلك الإجابة التى تحاول عبثا أن تطردها من ذهنها..
    تتذكر أنه كان يحاول دوما جاهدا ،فرض سيطرته الكاملة عليها. وأنه كان يحاول دوما تجريدها من كل سلاح للمقاومة.وحجته في ذلك أن الحب متى قام بين رجل وامرأة فالرضوخ وسلسلة التنازلات هي نصوص مكتوبة في خانة دور المرأة لا الرجل.تضحك بينها وبين نفسها وهي تقول:"هذا موضوع جيد لو طرح على الجزيرة في حصة" الرأي والرأي الآخر". تخيلت الرجال في مواجهة النساء كيف سيكون الحوار ساخنا والمنشط يهدئ من روع الجميع...
    رغم كل شئ لا تزال تحافظ على روحها المرحة وهذا جيد لبداية جديدة .فالطبيعة دوما لها القدرة على تجديد نفسها..تعود بفكرها إليه. وتركز على منطقه العجيب في نظرته للعلاقة التي كانت تجمع بينهما. وتقول مخاطبة نفسها بصوت مرتفع:"إذا تجردت المرأة من شموخها ...من سيعلم أبناء هذا الأحمق منطق الشموخ والعز...والوقوف صامدين في زمن انحناء الرؤوس؟؟؟من سيعلم أطفال ذلك الأحمق كل تلك المعاني؟
    أم أنهم سيتعلمونها لوحدهم وأمهم مطأطئة رأسها ...فما أكثر الرؤوس المنحنية في عصر الرضوخ الذي نحياه. ورأس آخرى مطأطأة لن يزيد في الأمر سوءا أو يغير من الأوضاع في شئ..
    تمد يديها إلى أطراف حافة كرسيها الذي تجلس عليه، مستعينة بهما للنهوض .لتتحدث هذه المرة بصوت عال : يا من ساءك شموخي ذاك سحري، أطلبه أولا قبل يدي، وأعدك بعدها أن أكون محبة ولن أقاوم..
    طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي وتمارس علي الحظر كي لا أخترق عقلك ,فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان ..هندسة العلوم لا تختلف عن هندسة الحياة......فطيمة
  • محمد الشرادي
    أديب وكاتب
    • 24-04-2013
    • 651

    #2
    أهلا اختي فطيمة.
    العنوان هو العتبة الأولى للنص.و قد وفقت في الاختيار و جعلت لهذا النص المائز عنوانا رائعا توج جماله بكل جدارة.
    دام الألق ليراعك أختي
    تحياتي

    تعليق

    • فطيمة عزوني
      أديب وكاتب
      • 20-12-2010
      • 254

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
      أهلا اختي فطيمة.
      العنوان هو العتبة الأولى للنص.و قد وفقت في الاختيار و جعلت لهذا النص المائز عنوانا رائعا توج جماله بكل جدارة.
      دام الألق ليراعك أختي
      تحياتي
      أخي محمد
      السلام والرحمة.....
      إنه لشرف أن نجد مكانة مهما "كانت بساطتها "وسط هذه الكوكبة الهائلة من الأدباء....تقديري أخي
      طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي وتمارس علي الحظر كي لا أخترق عقلك ,فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان ..هندسة العلوم لا تختلف عن هندسة الحياة......فطيمة

      تعليق

      • محمود عودة
        أديب وكاتب
        • 04-12-2013
        • 398

        #4
        موفقة في سردك واسلوبك والحبكة الرائعة التي ولد من رحمها عنوانا للقصة الموفق
        ابدعت
        مودتي وتحياتي

        تعليق

        • فطيمة عزوني
          أديب وكاتب
          • 20-12-2010
          • 254

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمود عودة مشاهدة المشاركة
          موفقة في سردك واسلوبك والحبكة الرائعة التي ولد من رحمها عنوانا للقصة الموفق
          ابدعت
          مودتي وتحياتي
          السلام والرحمة....
          مرورك أسعدني ....تقديري أيها الفاضل
          طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي وتمارس علي الحظر كي لا أخترق عقلك ,فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان ..هندسة العلوم لا تختلف عن هندسة الحياة......فطيمة

          تعليق

          • عبد السلام هلالي
            أديب وقاص
            • 09-11-2012
            • 426

            #6
            أختي فطيمة عزوز،
            قرأت هذا النص مرارا، و أرجو ان يتسع صدرك لبعض الملاحظات ( قد لا يكون ما سأقوله صحيحا، لكني أقوله ما دمت أعتقده كذلك):
            بالنسبة للعنوان الجميل دلالة و حمة، أراه فضح المضمون و أعلن عنه مبكرا، فأنا كقارئ توقعت أن الأمر يتعلق بامرأة شامخة عزيزة النفس معتدة بروحها، في مواجهة الزوج الحبيب الرجل...
            لم يقنعني النص من حيث حبكته و مستوى الصراع فيه، سواء تعلق الأمر بالصراع الداخلي النفسي، أو الخارجي العلائقي أو . بالسرد المتنامي و تعاقب الأحداث. و جدته عبارة عن رأي متعلق بموضوع معين، أسند إلى شخصية للتبلغه و تدافع عنه نيابة عن الساردة و مال في كثير من مواضعه نحو المباشرة و التقريرية.
            القفلة (بالنسبة لي دائما) لم تكن قوية ولا مفاجئة، خصوصا و أنها عبارة عن تكرار للعنوان.
            علاقة الإنسان بالمرآة، علاقة وطيدة، بعيدا عن مسألة القبح و الجمال و المظهر، هي علاقة الذات بصورتها، كيفما كانت هذه الصورة، و نعلم جيدا ان هذه العلاقة تزداد عند الأنثى، و أن تنظر الأنثى في المرآة ليس معناه أنها تختزل ذاتها و كينونتها و مكانهتا في صورتها و لا في شكلها، بل هي تهتم بجانب من جوانب شخصيتها مثلها مثل الرجل.
            وهي صغيرة كان الشئ الملفت للنظر في شخصها؛ عنادها الذي كان يغضب والداها وكل من هم حولها .ويسبب لها في كثير من الأحيان العقاب والمشاكل...
            كلما تتذكر مواقفها مع والدها ووالدتها تضحك بعمق ،وتتمنى لو أن تلك الأيام تعود.فهي تفتقد بعمق ركوضهما وراءها مع القسم بإنزال أقصى العقوبة عليها .لكن ذلك الغضب سرعان ما كان ينمحي ،ليحل مكانه قبل تطبع على الجبين بعد أخذ عهد بعدم العودة إلى الشغب من جديد..
            و تتذكر أيضا أنها لم تكن تفي بشئ .فالأطفال عادة آخر ما يفكرون فيه الوفاء بالعهود... .وتضحك من جديد...
            استرجاع ذكريات الطفولة هنا و بهذا التفصيل لم يكن له من داع لأنه لم يضف شيئا للفكرة، و لم يخدم النض كثيرا
            أرجو أن لا أثقل عليك أختي الكريمة، خذي من كلامي ما يقنعك، و تجاوزي عما لم تتفقي معه.
            و اعلمي أعزك الله أن هذه طريقتي المفضلة في التعبير عن احترامي للنص و لكاتيه.
            تحيتي و تقديري
            التعديل الأخير تم بواسطة عبد السلام هلالي; الساعة 09-03-2014, 20:24.
            كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #7
              الزميلة القديرة
              فطيمة عزوني
              أجدك خففت قوة النص لما استخدمت العبارة القوية والتي اخترتها لومضة النهاية فوشيت الأمر عليها لأنك ارتكزت عليها كعنوان وكومضة نهاية وأجدها كنهاية وتغيير العنوان لآخر أفضل للنص جدا خاصة لو أردت فيما بعد أن تنشري ورقيا.
              زاوجت بين ذكريات الطفولة ومواقف للبطلة وكان زواجا مقبولا أعطى النص روحا أخرى وربما اردت أن تقولي أن هذه الفتاة مازالت تحن للبقاء تلك الطفلة التي لم تكبر ولم تعش تلك التجربة المريرة والحقيقة كلنا نتمنى أن نعود للطفولة بل ونمارس بعضها أحيانا.
              ربما عليك أن تفكري فعليا بعنوان آخر ما رأيك عزيزتي كي يبقى النص بكل هذا الشموخ الذي أردته له
              لكني أجدك تتقدمين وبدأت ترتكزين جيدا وقد أمسكت اللجام ونعم تحتاجين المران والخبرة وهذا يأتي من القراءة والتصويب وتقبل الرؤى والنقاشات حول النصوص ومهما كانت قوية أو اسم الكاتب لأنك بهذا ستمتلكين الخبرة والقوة صدقيني.
              أحب أفكارك فطيمة واجدك على الطريق الصحيح فثابري غاليتي
              محبتي وشتائل غاردينيا

              معابد الأسرار
              معابد الأسرار لم تعنها ساقاها المتعبتان تسلق الرابية العظيمة خلف سلسلة جبال الظلام، تجر خلفها جثة كاهن المعبد خازن الأسرار وحاميها الأمين المقتول غيلة، بعد أن وجدته خلف المعبد ينزف دمه من تجويف صدره الفارغ من القلب. تهاوت منهكة على الأحراش النارية، تنغرس بجسمها شظايا سنابل عجفت من سنين قحط أصابت زرع الممالك والمدن بكل أصقاع
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • فطيمة عزوني
                أديب وكاتب
                • 20-12-2010
                • 254

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركة
                أختي فطيمة عزوني،
                قرأت هذا النص مرارا، و أرجو ان يتسع صدرك لبعض الملاحظات ( قد لا يكون ما سأقوله صحيحا، لكني أقوله ما دمت أعتقده كذلك):
                بالنسبة للعنوان الجميل دلالة و حمة، أراه فضح المضمون و أعلن عنه مبكرا، فأنا كقارئ توقعت أن الأمر يتعلق بامرأة شامخة عزيزة النفس معتدة بروحها، في مواجهة الزوج الحبيب الرجل...
                لم يقنعني النص من حيث حبكته و مستوى الصراع فيه، سواء تعلق الأمر بالصراع الداخلي النفسي، أو الخارجي العلائقي أو . بالسرد المتنامي و تعاقب الأحداث. و جدته عبارة عن رأي متعلق بموضوع معين، أسند إلى شخصية للتبلغه و تدافع عنه نيابة عن الساردة و مال في كثير من مواضعه نحو المباشرة و التقريرية.
                القفلة (بالنسبة لي دائما) لم تكن قوية ولا مفاجئة، خصوصا و أنها عبارة عن تكرار للعنوان.
                علاقة الإنسان بالمرآة، علاقة وطيدة، بعيدا عن مسألة القبح و الجمال و المظهر، هي علاقة الذات بصورتها، كيفما كانت هذه الصورة، و نعلم جيدا ان هذه العلاقة تزداد عند الأنثى، و أن تنظر الأنثى في المرآة ليس معناه أنها تختزل ذاتها و كينونتها و مكانهتا في صورتها و لا في شكلها، بل هي تهتم بجانب من جوانب شخصيتها مثلها مثل الرجل.
                وهي صغيرة كان الشئ الملفت للنظر في شخصها؛ عنادها الذي كان يغضب والداها وكل من هم حولها .ويسبب لها في كثير من الأحيان العقاب والمشاكل...
                كلما تتذكر مواقفها مع والدها ووالدتها تضحك بعمق ،وتتمنى لو أن تلك الأيام تعود.فهي تفتقد بعمق ركوضهما وراءها مع القسم بإنزال أقصى العقوبة عليها .لكن ذلك الغضب سرعان ما كان ينمحي ،ليحل مكانه قبل تطبع على الجبين بعد أخذ عهد بعدم العودة إلى الشغب من جديد..
                و تتذكر أيضا أنها لم تكن تفي بشئ .فالأطفال عادة آخر ما يفكرون فيه الوفاء بالعهود... .وتضحك من جديد...
                استرجاع ذكريات الطفولة هنا و بهذا التفصيل لم يكن له من داع لأنه لم يضف شيئا للفكرة، و لم يخدم النض كثيرا
                أرجو أن لا أثقل عليك أختي الكريمة، خذي من كلامي ما يقنعك، و تجاوزي عما لم تتفقي معه.
                و اعلمي أعزك الله أن هذه طريقتي المفضلة في التعبير عن احترامي للنص و لكاتيه.
                تحيتي و تقديري
                السلام والرحمة أخي
                لن يعرف صدرنا هنا غير الإتساع ...لأنه طالما طرحت الموضوع هنا فيجب أن أرض بالحكم عليه مهما كان....
                وأنا آسفة على التأخر في الرد بسبب ظروف عملي ....تقديري
                التعديل الأخير تم بواسطة فطيمة عزوني; الساعة 14-03-2014, 20:02.
                طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي وتمارس علي الحظر كي لا أخترق عقلك ,فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان ..هندسة العلوم لا تختلف عن هندسة الحياة......فطيمة

                تعليق

                • فطيمة عزوني
                  أديب وكاتب
                  • 20-12-2010
                  • 254

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                  الزميلة القديرة
                  فطيمة عزوني
                  أجدك خففت قوة النص لما استخدمت العبارة القوية والتي اخترتها لومضة النهاية فوشيت الأمر عليها لأنك ارتكزت عليها كعنوان وكومضة نهاية وأجدها كنهاية وتغيير العنوان لآخر أفضل للنص جدا خاصة لو أردت فيما بعد أن تنشري ورقيا.
                  زاوجت بين ذكريات الطفولة ومواقف للبطلة وكان زواجا مقبولا أعطى النص روحا أخرى وربما اردت أن تقولي أن هذه الفتاة مازالت تحن للبقاء تلك الطفلة التي لم تكبر ولم تعش تلك التجربة المريرة والحقيقة كلنا نتمنى أن نعود للطفولة بل ونمارس بعضها أحيانا.
                  ربما عليك أن تفكري فعليا بعنوان آخر ما رأيك عزيزتي كي يبقى النص بكل هذا الشموخ الذي أردته له
                  لكني أجدك تتقدمين وبدأت ترتكزين جيدا وقد أمسكت اللجام ونعم تحتاجين المران والخبرة وهذا يأتي من القراءة والتصويب وتقبل الرؤى والنقاشات حول النصوص ومهما كانت قوية أو اسم الكاتب لأنك بهذا ستمتلكين الخبرة والقوة صدقيني.
                  أحب أفكارك فطيمة واجدك على الطريق الصحيح فثابري غاليتي
                  محبتي وشتائل غاردينيا

                  معابد الأسرار
                  http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...F-%E4%C7%CF%D1
                  أختي عائدة السلام والرحمة
                  اهتمامك بمواضيعي شئ يسعدني ..حتى ولو كان ذلك في شكل نقد ...أحب توجيهاتك القيمة .تقديري وأكثر
                  طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي وتمارس علي الحظر كي لا أخترق عقلك ,فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان ..هندسة العلوم لا تختلف عن هندسة الحياة......فطيمة

                  تعليق

                  • عبد السلام هلالي
                    أديب وقاص
                    • 09-11-2012
                    • 426

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فطيمة عزوني مشاهدة المشاركة
                    السلام والرحمة أخي
                    لن يعرف صدرنا هنا غير الإتساع ...لأنه طالما طرحت الموضوع هنا فيجب أن أرض بالحكم عليه مهما كان....
                    وأنا آسفة على التأخر في الرد بسبب ظروف عملي ....تقديري
                    ليس حكما أختي الكريمة فطيمة و لن يكون،
                    فالنص ليس مدانا و أنا لست قاضيا هههه.
                    لست من أهل الدراية و لا الخبرة، و لا أدعي مالستُ عليه.
                    هي قراءات و وجهات نظر أسعى من خلالها إلى قولي رأيي فيما قرأت بعيدا عن لغة المجاملات الخشبية و العبارات النمطية...
                    لك التحية و التقدير مرة أخرى.
                    كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      أهلا الأستاذة فطيمة.. العنوان جذاب ورائع جدا ..
                      نصيحتي لك بأن تحذفيه من القفلة .. وأن
                      تعودي لنصك الجميل كقارئة متفاعلة
                      وأجري تعديلاتك عليه.. آخذة بعين الاعتبار
                      ملاحظات الاستاذين عبد السلام وعائدة ...
                      وستلمسين بنفسك الفرق.

                      هذا لا ينفي أن نصك مشوق واستمتعت به كثيرا...

                      مودتي واحترامي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • فطيمة عزوني
                        أديب وكاتب
                        • 20-12-2010
                        • 254

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                        أهلا الأستاذة فطيمة.. العنوان جذاب ورائع جدا ..
                        نصيحتي لك بأن تحذفيه من القفلة .. وأن
                        تعودي لنصك الجميل كقارئة متفاعلة
                        وأجري تعديلاتك عليه.. آخذة بعين الاعتبار
                        ملاحظات الاستاذين عبد السلام وعائدة ...
                        وستلمسين بنفسك الفرق.

                        هذا لا ينفي أن نصك مشوق واستمتعت به كثيرا...

                        مودتي واحترامي وتقديري.
                        ريما يا غالية
                        السلام والرحمة......
                        شكرا للقراءة والتوجيه.....حضورك يسعدني .........تقديري وباقة ورد من مدينة الورد
                        طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي وتمارس علي الحظر كي لا أخترق عقلك ,فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان ..هندسة العلوم لا تختلف عن هندسة الحياة......فطيمة

                        تعليق

                        يعمل...
                        X