هذه ليست قصة. إنها قسخرة
تسلق الجبل ، بالكاد بلغ الأعلى.
جلس على صخرة مسننة، يلتقط أنفاسه السائلة ، شعر بلذة و راحة.
لما هدأ نبضه ، رأى من شموخه أن العالم مقرف ، شبيه بحشرة منفرة ، لا تستحق منه سوى بصاق لإغراقه : تفووووووووووووووووووووووووو..
في تلك اللحظة ، كانت ريح طيبة مارة بمرح ، أعادت السخاء لوجه صاحبه ، و سارت باتجاه القلوب المحبة.
تسلق الجبل ، بالكاد بلغ الأعلى.
جلس على صخرة مسننة، يلتقط أنفاسه السائلة ، شعر بلذة و راحة.
لما هدأ نبضه ، رأى من شموخه أن العالم مقرف ، شبيه بحشرة منفرة ، لا تستحق منه سوى بصاق لإغراقه : تفووووووووووووووووووووووووو..
في تلك اللحظة ، كانت ريح طيبة مارة بمرح ، أعادت السخاء لوجه صاحبه ، و سارت باتجاه القلوب المحبة.
تعليق